عواصم - (العربية نت، وكالات): أعلن مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم، في مؤتمر صحافي عبر الفيديو، الجمعة، أن فريقاً من المنظمة يتكون من 12 من أبرز العلماء في تخصصاتهم يتوجه إلى الصين لمساعدة السلطات على مكافحة فيروس كورونا.
وأكد أن "إصابة عاملين في مجال الصحة بالصين بفيروس كورونا مسألة خطيرة".
وقال في إفادة مباشرة، من كينشاسا بجمهورية الكونغو الديمقراطية، للمؤتمر الصحافي اليومي لمنظمة الصحة المنعقد في جنيف حول تطورات فيروس كوورنا، إن "الصين غيرت خريطة الأمراض المعدية بظهور كورونا"، مطالباً بكين بمعرفة "طرق انتشار كورونا لحماية العاملين في المجال الطبي".
وشدد على أن "الوقت الحالي يستلزم التضامن وليس توجيه الوصمات".
وفي المؤتمر الصحافي اليومي في جنيف، قال مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة، مايكل ريان، إن "المنظمة وضعت إرشادات عامة للتعامل مع المسافرين، ولكنها غير ملزمة، ويحق للدول أن تغيرها مع تقديم المبررات المطلوبة".
وأضاف ريان أنه "لم يتم اتخاذ أي قرارات محددة بشأن الفعاليات الدولية خلال الفترة القادمة، وهي مسألة تتولاها الدول المستضيفة حسب تقديرها".
ونوه مدير برنامج الطوارئ إلى "خطورة تزايد الإصابات بين العاملين الصحيين في مواجهة كورونا"، موضحاً أن عدد حالات الإصابة بينهم بلغ 1700 حالة.
وأوضح أنه لا يوجد دليل علمي على اكتساب المرضى الذين شفوا من المرض لمناعة من الإصابة بالفيروس مرة أخرى، مضيفاً أن اكتساب المناعة منطقي ولكن لم يثبت عملياً، ويحتاج إلى اختبارات طبية.
وفي المؤتمر الصحافي، ذكرت مسؤولة في منظمة الصحة أنه يتم الاتصال بالسلطات الصينية لمعرفة ظروف إصابة العاملين الصحيين بالفيروس، مرجحة أن إنهاك بعضهم ربما أثر على الالتزام بالمعايير الصحية.
وكشفت أنه يجري التحاور مع 40 مؤسسة طبية لإيصال الإرشادات للعاملين بالمجال الصحي.
{{ article.visit_count }}
وأكد أن "إصابة عاملين في مجال الصحة بالصين بفيروس كورونا مسألة خطيرة".
وقال في إفادة مباشرة، من كينشاسا بجمهورية الكونغو الديمقراطية، للمؤتمر الصحافي اليومي لمنظمة الصحة المنعقد في جنيف حول تطورات فيروس كوورنا، إن "الصين غيرت خريطة الأمراض المعدية بظهور كورونا"، مطالباً بكين بمعرفة "طرق انتشار كورونا لحماية العاملين في المجال الطبي".
وشدد على أن "الوقت الحالي يستلزم التضامن وليس توجيه الوصمات".
وفي المؤتمر الصحافي اليومي في جنيف، قال مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة، مايكل ريان، إن "المنظمة وضعت إرشادات عامة للتعامل مع المسافرين، ولكنها غير ملزمة، ويحق للدول أن تغيرها مع تقديم المبررات المطلوبة".
وأضاف ريان أنه "لم يتم اتخاذ أي قرارات محددة بشأن الفعاليات الدولية خلال الفترة القادمة، وهي مسألة تتولاها الدول المستضيفة حسب تقديرها".
ونوه مدير برنامج الطوارئ إلى "خطورة تزايد الإصابات بين العاملين الصحيين في مواجهة كورونا"، موضحاً أن عدد حالات الإصابة بينهم بلغ 1700 حالة.
وأوضح أنه لا يوجد دليل علمي على اكتساب المرضى الذين شفوا من المرض لمناعة من الإصابة بالفيروس مرة أخرى، مضيفاً أن اكتساب المناعة منطقي ولكن لم يثبت عملياً، ويحتاج إلى اختبارات طبية.
وفي المؤتمر الصحافي، ذكرت مسؤولة في منظمة الصحة أنه يتم الاتصال بالسلطات الصينية لمعرفة ظروف إصابة العاملين الصحيين بالفيروس، مرجحة أن إنهاك بعضهم ربما أثر على الالتزام بالمعايير الصحية.
وكشفت أنه يجري التحاور مع 40 مؤسسة طبية لإيصال الإرشادات للعاملين بالمجال الصحي.