إفي:
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا بحماية الآثار والنصب التذكارية والتماثيل بعدما أصبحت هدفا للهجمات في خضم الاحتجاجات ضد العنصرية في البلاد، ويعاقب "بالسجن لفترات طويلة" المسؤولين عنها.
وقال ترامب عبر حسابه على (تويتر) "لقد وقعت للتو أمرا تنفيذيا قويا جدا يحمي الآثار والنصب التذكارية والتماثيل ويكافح العنف الإجرامي الذي شهدناه مؤخرا. السجن لفترات طويلة بسبب هذه الأعمال غير القانونية ضد بلدنا العظيم!".
وينص الأمر التنفيذي على أن الإدارة الفيدرالية ستضمن مقاضاة أي شخص يهاجم الآثار ليواجه عقوبات بالسجن لمدة تصل إلى 10 سنوات. وينص الأمر أيضا على أن قوات الأمن الفيدرالية ستتدخل لحماية الآثار عندما تفشل السلطات المحلية في القيام بذلك.
وحذر الرئيس الأمريكي الثلاثاء من أحكام بالسجن، وأكد أنه أذن باعتقال "أي شخص يقوم بتخريب أو تدمير أي نصب أو تمثال أو ممتلكات فيدرالية أخرى في الولايات المتحدة"، وهدد بتطبيق "قانون الحفاظ على ذكرى المحاربين القدامى".
ووسط تفاقم الاحتجاجات التي اجتاحت البلاد بعد وفاة الأمريكي من أصل أفريقي جورج فلويد على يد ضابط شرطة أبيض، في 25 مايو الماضي، أصبحت تماثيل الشخصيات التاريخية هدفا للهجمات بل وتعرضت للإزالة أحيانا من قبل الحشود، وهو أمر انتقده ترامب بشدة.
وكان الهدف الرئيسي للمتظاهرين هو الرموز المدافعة عن العبودية خلال الحرب الأهلية، التي تكثر بشكل خاص في الولايات الجنوبية، ولكن تم أيضا مهاجمة تماثيل للفاتحين الإسبان أو ما يُطلق عليهم "الآباء المؤسسين" للولايات المتحدة.
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا بحماية الآثار والنصب التذكارية والتماثيل بعدما أصبحت هدفا للهجمات في خضم الاحتجاجات ضد العنصرية في البلاد، ويعاقب "بالسجن لفترات طويلة" المسؤولين عنها.
وقال ترامب عبر حسابه على (تويتر) "لقد وقعت للتو أمرا تنفيذيا قويا جدا يحمي الآثار والنصب التذكارية والتماثيل ويكافح العنف الإجرامي الذي شهدناه مؤخرا. السجن لفترات طويلة بسبب هذه الأعمال غير القانونية ضد بلدنا العظيم!".
وينص الأمر التنفيذي على أن الإدارة الفيدرالية ستضمن مقاضاة أي شخص يهاجم الآثار ليواجه عقوبات بالسجن لمدة تصل إلى 10 سنوات. وينص الأمر أيضا على أن قوات الأمن الفيدرالية ستتدخل لحماية الآثار عندما تفشل السلطات المحلية في القيام بذلك.
وحذر الرئيس الأمريكي الثلاثاء من أحكام بالسجن، وأكد أنه أذن باعتقال "أي شخص يقوم بتخريب أو تدمير أي نصب أو تمثال أو ممتلكات فيدرالية أخرى في الولايات المتحدة"، وهدد بتطبيق "قانون الحفاظ على ذكرى المحاربين القدامى".
ووسط تفاقم الاحتجاجات التي اجتاحت البلاد بعد وفاة الأمريكي من أصل أفريقي جورج فلويد على يد ضابط شرطة أبيض، في 25 مايو الماضي، أصبحت تماثيل الشخصيات التاريخية هدفا للهجمات بل وتعرضت للإزالة أحيانا من قبل الحشود، وهو أمر انتقده ترامب بشدة.
وكان الهدف الرئيسي للمتظاهرين هو الرموز المدافعة عن العبودية خلال الحرب الأهلية، التي تكثر بشكل خاص في الولايات الجنوبية، ولكن تم أيضا مهاجمة تماثيل للفاتحين الإسبان أو ما يُطلق عليهم "الآباء المؤسسين" للولايات المتحدة.
