أعلن رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، اليوم الجمعة، أن الحياة لن تعود إلى طبيعتها في مواجهة فيروس كورونا قبل نوفمبر على أحسن تقدير، وحذر من أن الملاهي الليلية ومناطق لعب الأطفال، يجب أن تظل مغلقة، وأن تبقى حفلات الزواج محدودة.
وأضاف جونسون أن السلطات ستسمح ابتداء من أكتوبر للجماهير بحضور الفعاليات الرياضية. لكنه قال إن الحكومة ستبحث العودة للحياة الطبيعية بشكل أكبر ابتداء من نوفمبر.
وذكر أن السلطات المحلية ستكون لها صلاحيات أكبر في فرض إجراءات العزل العام ابتداء من السبت.
وأوضح خلال مؤتمر صحافي في مقر رئاسة الوزراء أن "هذه الصلاحيات ستمكن السلطات المحلية من التحرك بشكل أسرع للتصدي لحالات التفشي، حيث تكون للسرعة أهمية بالغة".
وحسب وكالة الأسوشييتد برس، أعلن جونسون، الجمعة، عن تخصيص تمويل بقيمة ثلاثة مليارات جنيه إسترليني (3.8 مليار دولار) لمساعدة القطاع الصحي في البلاد في مواجهة موجة تفش ثانية لفيروس كورونا هذا الشتاء.
وسيسمح التمويل للخدمات الصحية الوطنية بتخصيص مساحات في المستشفيات الخاصة والإبقاء على مجموعة المستشفيات المؤقتة التي أقيمت على عجل في أنحاء البلاد لمواجهة تفشي الفيروس في الربيع.
وانتهت "مستشفيات نايتينغيل" من معالجة عدد قليل من المرضى، لكن الحكومة تريد الإبقاء على المساحة الإضافية في حال تزامن ظهور الموجة الثانية من الإصابات بوباء كوفيد 19 مع بداية الإنفلونزا الموسمية.
وأضاف جونسون أن السلطات ستسمح ابتداء من أكتوبر للجماهير بحضور الفعاليات الرياضية. لكنه قال إن الحكومة ستبحث العودة للحياة الطبيعية بشكل أكبر ابتداء من نوفمبر.
وذكر أن السلطات المحلية ستكون لها صلاحيات أكبر في فرض إجراءات العزل العام ابتداء من السبت.
وأوضح خلال مؤتمر صحافي في مقر رئاسة الوزراء أن "هذه الصلاحيات ستمكن السلطات المحلية من التحرك بشكل أسرع للتصدي لحالات التفشي، حيث تكون للسرعة أهمية بالغة".
وحسب وكالة الأسوشييتد برس، أعلن جونسون، الجمعة، عن تخصيص تمويل بقيمة ثلاثة مليارات جنيه إسترليني (3.8 مليار دولار) لمساعدة القطاع الصحي في البلاد في مواجهة موجة تفش ثانية لفيروس كورونا هذا الشتاء.
وسيسمح التمويل للخدمات الصحية الوطنية بتخصيص مساحات في المستشفيات الخاصة والإبقاء على مجموعة المستشفيات المؤقتة التي أقيمت على عجل في أنحاء البلاد لمواجهة تفشي الفيروس في الربيع.
وانتهت "مستشفيات نايتينغيل" من معالجة عدد قليل من المرضى، لكن الحكومة تريد الإبقاء على المساحة الإضافية في حال تزامن ظهور الموجة الثانية من الإصابات بوباء كوفيد 19 مع بداية الإنفلونزا الموسمية.