العربية نت
وسط شكوك دولية من جراء عدم استكمال التجارب السريرية المطلوبة للقاح الروسي، نشر معهد "غماليا" الروسي، الخميس، نصائح وتعليمات يجب اتباعها أثناء استخدام اللقاح "سبوتنيك-V" ضد فيروس كورونا،
ووفق إرشادات المعهد، يجب فحص المريض من قبل الطبيب وقياس درجة حرارته قبل استخدام اللقاح، وأن يبقى الشخص تحت مراقبة الطبيب لمدة نصف ساعة بعد أخذه اللقاح.
أما الذين يمنع تطعيمهم، فهم النساء الحوامل والمرضعات، والأشخاص الذين يعانون من حساسية مفرطة، ومن الأمراض الحادة المعدية وغير المعدية، وفق وكالة "نوفوستي".
كما يمكن تناول الدواء بعد أسبوعين إلى أربعة أسابيع من الشفاء بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يعانون من أمراض.
وبالنسبة للأشخاص الذين أصيبوا بعدوى فيروسية حادة في الجهاز التنفسي، يمكنهم استخدام اللقاح بعد التأكد من أن درجات الحرارة لديهم أصبحت طبيعية.
إلى ذلك يجب استخدام اللقاح بحذر لمن يعانون من أمراض الكبد والكلى المزمنة، واضطرابات شديدة في جهاز الغدد الصماء، والصرع والسكتات الدماغية وغيرها من أمراض الجهاز العصبي المركزي، وأمراض القلب والأوعية الدموية، ونقص المناعة الأولية والثانوية، وأمراض المناعة الذاتية، وأمراض الرئة والربو، إضافة إلى مرض السكري والمتلازمة الأيضية مع الحساسية والأكزيما.
كما يمكن أن تشمل الآثار الجانبية للقاح قشعريرة وحمى وصداعا. وبدرجة أقل يمكن أن يسبب اللقاح الغثيان، وعسر الهضم، وانخفاض الشهية.
وبحسب المعهد، فإن العمر الافتراضي للقاح 6 أشهر، وخطر الجرعة الزائدة منخفض للغاية.
وسط شكوك دولية من جراء عدم استكمال التجارب السريرية المطلوبة للقاح الروسي، نشر معهد "غماليا" الروسي، الخميس، نصائح وتعليمات يجب اتباعها أثناء استخدام اللقاح "سبوتنيك-V" ضد فيروس كورونا،
ووفق إرشادات المعهد، يجب فحص المريض من قبل الطبيب وقياس درجة حرارته قبل استخدام اللقاح، وأن يبقى الشخص تحت مراقبة الطبيب لمدة نصف ساعة بعد أخذه اللقاح.
أما الذين يمنع تطعيمهم، فهم النساء الحوامل والمرضعات، والأشخاص الذين يعانون من حساسية مفرطة، ومن الأمراض الحادة المعدية وغير المعدية، وفق وكالة "نوفوستي".
كما يمكن تناول الدواء بعد أسبوعين إلى أربعة أسابيع من الشفاء بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يعانون من أمراض.
وبالنسبة للأشخاص الذين أصيبوا بعدوى فيروسية حادة في الجهاز التنفسي، يمكنهم استخدام اللقاح بعد التأكد من أن درجات الحرارة لديهم أصبحت طبيعية.
إلى ذلك يجب استخدام اللقاح بحذر لمن يعانون من أمراض الكبد والكلى المزمنة، واضطرابات شديدة في جهاز الغدد الصماء، والصرع والسكتات الدماغية وغيرها من أمراض الجهاز العصبي المركزي، وأمراض القلب والأوعية الدموية، ونقص المناعة الأولية والثانوية، وأمراض المناعة الذاتية، وأمراض الرئة والربو، إضافة إلى مرض السكري والمتلازمة الأيضية مع الحساسية والأكزيما.
كما يمكن أن تشمل الآثار الجانبية للقاح قشعريرة وحمى وصداعا. وبدرجة أقل يمكن أن يسبب اللقاح الغثيان، وعسر الهضم، وانخفاض الشهية.
وبحسب المعهد، فإن العمر الافتراضي للقاح 6 أشهر، وخطر الجرعة الزائدة منخفض للغاية.