قالت قناة "فوكس نيوز" الأميركية، الأربعاء، إنه تم ترشيح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لجائزة نوبل للسلام 2021، عقب رعايته للاتفاق الإماراتي الإسرائيلي.
وأفادت القناة الأميركية بأن الترشيح قدمه عضو البرلمان النرويجي، كريستيان تايبرينج جيدي، الذي أشاد بجهود ترامب في "حل النزاعات التي طال أمدها في جميع أنحاء العالم".
ونقلت "فوكس نيوز" عن النائب النرويجي، وهو أيضاً رئيس الوفد النرويجي إلى الجمعية البرلمانية لحلف الناتو، القول: "أعتقد أنه بذل جهوداً أكبر لإحلال السلام بين الدول، أكثر من معظم المرشحين الآخرين لجائزة السلام".
وقال تايبرينج جيدي، في خطاب ترشيحه للجنة جائزة نوبل، إن إدارة ترمب "لعبت دوراً رئيسياً في إقامة العلاقات بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة"، مشيراً إلى أنه "من المتوقع أيضاً أن تحذو دول أخرى في الشرق الأوسط حذو الإمارات". وأكد أن هذه الاتفاقية "يمكن أن تغير قواعد اللعبة وتحول الشرق الأوسط إلى منطقة تعاون وازدهار".
وبحسب الخطاب فقد لعب ترمب "دوراً رئيسياً في تسهيل الاتصال بين الأطراف المتنازعة.. وخلق ديناميكيات جديدة في نزاعات أخرى طويلة الأمد، مثل نزاع كشمير بين الهند وباكستان، والصراع بين كوريا الشمالية والجنوبية، وكذلك التعاطي مع القدرات النووية لكوريا الشمالية".
وأشاد النائب النرويجي بسحب ترمب عدداً كبيراً من القوات الأميركية من الشرق الأوسط. وقال إنه "كسر بذلك نهجاً للرؤساء الأميركيين على مدى 39 عاماً، إما بدأوا الحرب أو أدخلوا الولايات المتحدة في نزاع دولي مسلح. آخر رئيس تجنب ذلك هو جيمي كارتر، الحائز على جائزة نوبل للسلام".
وليس هذه أول مرة يتم فيها ترشيح ترمب لجائزة نوبل، فقد قدم تايبرينج جيدي برفقة مسؤول نرويجي آخر، ترشيحاً عام 2018 بعد قمة الرئيس الأميركي في سنغافورة مع كيم جونغ أون. لكن الرئيس الأميركي لم يفز بالجائزة.
وقال تايبرينج جيدي، وهو عضو حزب شعبوي محافظ في النرويج لـ"فوكس نيوز": "أنا لست مؤيداً كبيراً لترمب"، مؤكداً أن على اللجنة أن "تنظر في الحقائق وتحكم عليه بناءً على ذلك، لا على الطريقة التي يتصرف بها أحياناً".
واعتبر النائب النرويجي أن الأشخاص الذين حصلوا على جائزة نوبل السلام في السنوات الأخيرة "فعلوا أقل بكثير من دونالد ترمب. على سبيل المثال، لم يفعل باراك أوباما شيئاً"
ومنحت جائزة نوبل للسلام لعام 2009 للرئيس باراك أوباما، لما وصفته لجنة نوبل بـ"جهوده غير العادية لتعزيز الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب".
وبالإضافة إلى أوباما، فاز ثلاثة رؤساء أميركيين آخرين بجائزة نوبل للسلام، هم الرئيس ثيودور روزفلت عام 1906، والرئيس وودرو ويلسون في عام 1920، والرئيس جيمي كارتر في عام 2002.
وأفادت القناة الأميركية بأن الترشيح قدمه عضو البرلمان النرويجي، كريستيان تايبرينج جيدي، الذي أشاد بجهود ترامب في "حل النزاعات التي طال أمدها في جميع أنحاء العالم".
ونقلت "فوكس نيوز" عن النائب النرويجي، وهو أيضاً رئيس الوفد النرويجي إلى الجمعية البرلمانية لحلف الناتو، القول: "أعتقد أنه بذل جهوداً أكبر لإحلال السلام بين الدول، أكثر من معظم المرشحين الآخرين لجائزة السلام".
وقال تايبرينج جيدي، في خطاب ترشيحه للجنة جائزة نوبل، إن إدارة ترمب "لعبت دوراً رئيسياً في إقامة العلاقات بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة"، مشيراً إلى أنه "من المتوقع أيضاً أن تحذو دول أخرى في الشرق الأوسط حذو الإمارات". وأكد أن هذه الاتفاقية "يمكن أن تغير قواعد اللعبة وتحول الشرق الأوسط إلى منطقة تعاون وازدهار".
وبحسب الخطاب فقد لعب ترمب "دوراً رئيسياً في تسهيل الاتصال بين الأطراف المتنازعة.. وخلق ديناميكيات جديدة في نزاعات أخرى طويلة الأمد، مثل نزاع كشمير بين الهند وباكستان، والصراع بين كوريا الشمالية والجنوبية، وكذلك التعاطي مع القدرات النووية لكوريا الشمالية".
وأشاد النائب النرويجي بسحب ترمب عدداً كبيراً من القوات الأميركية من الشرق الأوسط. وقال إنه "كسر بذلك نهجاً للرؤساء الأميركيين على مدى 39 عاماً، إما بدأوا الحرب أو أدخلوا الولايات المتحدة في نزاع دولي مسلح. آخر رئيس تجنب ذلك هو جيمي كارتر، الحائز على جائزة نوبل للسلام".
وليس هذه أول مرة يتم فيها ترشيح ترمب لجائزة نوبل، فقد قدم تايبرينج جيدي برفقة مسؤول نرويجي آخر، ترشيحاً عام 2018 بعد قمة الرئيس الأميركي في سنغافورة مع كيم جونغ أون. لكن الرئيس الأميركي لم يفز بالجائزة.
وقال تايبرينج جيدي، وهو عضو حزب شعبوي محافظ في النرويج لـ"فوكس نيوز": "أنا لست مؤيداً كبيراً لترمب"، مؤكداً أن على اللجنة أن "تنظر في الحقائق وتحكم عليه بناءً على ذلك، لا على الطريقة التي يتصرف بها أحياناً".
واعتبر النائب النرويجي أن الأشخاص الذين حصلوا على جائزة نوبل السلام في السنوات الأخيرة "فعلوا أقل بكثير من دونالد ترمب. على سبيل المثال، لم يفعل باراك أوباما شيئاً"
ومنحت جائزة نوبل للسلام لعام 2009 للرئيس باراك أوباما، لما وصفته لجنة نوبل بـ"جهوده غير العادية لتعزيز الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب".
وبالإضافة إلى أوباما، فاز ثلاثة رؤساء أميركيين آخرين بجائزة نوبل للسلام، هم الرئيس ثيودور روزفلت عام 1906، والرئيس وودرو ويلسون في عام 1920، والرئيس جيمي كارتر في عام 2002.