أعلنت تركيا، الجمعة، عن إجراء مناورات عسكرية جديدة شرقي البحر المتوسط، في تصعيد جديد لا يزال يثير موجة انتقادات واسعة ضد أنقرة منذ أشهر.
وأفادت مصادر سكاي نيوز عربية بأن المناورات العسكرية التركية الجديدة ستكون في بحر إيجة، وتأتي بعد أيام من تدريبات عسكرية يونانية مماثلة في شرق المتوسط.
وجاء الإعلان التركي عن المناورات العسكرية الجديدة، التي تستمر حتى نهاية أكتوبر الجاري، في ظل مباحثات بين تركيا واليونان بشأن مناطق التنقيب عن النفط والغاز في شرق المتوسط.
واتفق وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو مع نظيره اليوناني نيكوس ديندياس، على عقد محادثات استكشافية بشأن شرق المتوسط، لكن من دون تحديد تاريخ لها.
وأجرت اليونان مناورات عسكرية بالذخيرة الحية، شرقي المتوسط، في السادس من أكتوبر الجاري، واستمرت على مرحلتين حتى الثامن من الشهر نفسه.
وفي الأول من أكتوبر الجاري، أعلن حلف شمال الأطلسي "الناتو"، أن اليونان وتركيا اتفقتا على آلية لتجنب وقوع أي اشتباك عرضي في شرق البحر المتوسط، وذلك في إطار الجهود التي تستهدف نزع فتيل الأزمة بشأن موارد الطاقة في المنطقة.
وقال الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرغ، إن الاتفاق بين أنقرة وأثينا، وهما عضوان في حلف الناتو، يضمن إقامة خط ساخن لتجنب الحوادث في البحر والجو.
وتحولت منطقة شرق المتوسط إلى نقطة توتر تشي باحتمال نشوب نزاع عسكري بين تركيا وخصومها، بعد إصرار أنقرة على التنقيب على موارد الطاقة في مناطق محل نزاع مع اليونان وقبرص.
{{ article.visit_count }}
وأفادت مصادر سكاي نيوز عربية بأن المناورات العسكرية التركية الجديدة ستكون في بحر إيجة، وتأتي بعد أيام من تدريبات عسكرية يونانية مماثلة في شرق المتوسط.
وجاء الإعلان التركي عن المناورات العسكرية الجديدة، التي تستمر حتى نهاية أكتوبر الجاري، في ظل مباحثات بين تركيا واليونان بشأن مناطق التنقيب عن النفط والغاز في شرق المتوسط.
واتفق وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو مع نظيره اليوناني نيكوس ديندياس، على عقد محادثات استكشافية بشأن شرق المتوسط، لكن من دون تحديد تاريخ لها.
وأجرت اليونان مناورات عسكرية بالذخيرة الحية، شرقي المتوسط، في السادس من أكتوبر الجاري، واستمرت على مرحلتين حتى الثامن من الشهر نفسه.
وفي الأول من أكتوبر الجاري، أعلن حلف شمال الأطلسي "الناتو"، أن اليونان وتركيا اتفقتا على آلية لتجنب وقوع أي اشتباك عرضي في شرق البحر المتوسط، وذلك في إطار الجهود التي تستهدف نزع فتيل الأزمة بشأن موارد الطاقة في المنطقة.
وقال الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرغ، إن الاتفاق بين أنقرة وأثينا، وهما عضوان في حلف الناتو، يضمن إقامة خط ساخن لتجنب الحوادث في البحر والجو.
وتحولت منطقة شرق المتوسط إلى نقطة توتر تشي باحتمال نشوب نزاع عسكري بين تركيا وخصومها، بعد إصرار أنقرة على التنقيب على موارد الطاقة في مناطق محل نزاع مع اليونان وقبرص.