وكالات
سجلت حرائق الغابات أعلى مستوياتها منذ 10 سنوات في البرازيل، وبلغت زيادتها خلال سنة نسبة قياسية قدرها 12,7 في المئة، واندلع نصفها تقريبا في منطقة الأمازون، وفقا للإحصاءات التي أصدرها الأحد المعهد الوطني لأبحاث الفضاء.
وشهدت منطقة الأمازون البرازيلية 103 آلاف حريق، بزيادة سنوية تقارب 16 في المئة، من إجمالي 222798 حريقا في كل أنحاء الأراضي البرازيلية في العام المنصرم، وفق التقرير الذي يلجأ إلى صور الأقمار الاصطناعية لتتبع حرائق الغابات وأعمال إزالتها.
ويشمل هذا الرقم أيضا أكثر من 22 ألف حريق في منطقة بانتانال الواقعة في جنوب الأمازون، وهي محمية للتنوع البيولوجي وأكبر الأراضي الرطبة على كوكب الأرض، وقد أتت على ربع مساحتها في الحرائق التي زادت فيها بنسبة 120% في العام 2020.
وتعتبر منطقتا الأمازون وبانتانال أهم نظامين بيئيين في العالم. وتساهم الأمازون في مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري وتقع 62% من مساحتها في البرازيل.
سجلت حرائق الغابات أعلى مستوياتها منذ 10 سنوات في البرازيل، وبلغت زيادتها خلال سنة نسبة قياسية قدرها 12,7 في المئة، واندلع نصفها تقريبا في منطقة الأمازون، وفقا للإحصاءات التي أصدرها الأحد المعهد الوطني لأبحاث الفضاء.
وشهدت منطقة الأمازون البرازيلية 103 آلاف حريق، بزيادة سنوية تقارب 16 في المئة، من إجمالي 222798 حريقا في كل أنحاء الأراضي البرازيلية في العام المنصرم، وفق التقرير الذي يلجأ إلى صور الأقمار الاصطناعية لتتبع حرائق الغابات وأعمال إزالتها.
ويشمل هذا الرقم أيضا أكثر من 22 ألف حريق في منطقة بانتانال الواقعة في جنوب الأمازون، وهي محمية للتنوع البيولوجي وأكبر الأراضي الرطبة على كوكب الأرض، وقد أتت على ربع مساحتها في الحرائق التي زادت فيها بنسبة 120% في العام 2020.
وتعتبر منطقتا الأمازون وبانتانال أهم نظامين بيئيين في العالم. وتساهم الأمازون في مكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري وتقع 62% من مساحتها في البرازيل.