قال الرئيس الأميركي جو بايدن، الأحد، إن "هذا الفصل الحزين من تاريخنا يذكرنا بأن الديمقراطية هشة، ويجب الدفاع عنها"، مشدداً على أن "العنف والتطرف لا مكان له في الولايات المتحدة الأمريكية"، وأن "على كلّ منا واجب ومسؤولية كأمريكيين، وخصوصاً كقادة، للدفاع عن الحقيقة ودحر الأكاذيب".
وأضاف في بيان أصدره البيت الأبيض بعد ساعات من تبرئة الرئيس السابق دونالد ترمب، أن "بهذه الطريقة ننهي هذه الحرب الهمجية، ونقوم بشفاء روح أمتنا"، لافتاً إلى أن "هذه هي المهمة المقبلة، وهي مهمة يجب أن نقوم بها معاً".
وأشار بايدن، إلى أنه "على رغم من أن التصويت النهائي على إدانة ترمب لم يؤد إلى إدانة، إلا أن جوهر التهمة ليس محل نزاع"، لافتاً إلى أن "حتى من عارض الإدانة، مثل زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ، ميتش ماكونيل، يعتقدون أن ترمب كان مذنباً بارتكاب تقصير مشين في أداء الواجب، ومسؤول عملياً وأخلاقياً عن إثارة العنف" الذي اندلع في مبنى الكابيتول في السادس من يناير، وأسفر عن مقتل 5 أشخاص.
وأضاف: "أفكر اليوم بهؤلاء الذين وقفوا بشجاعة لحراسة الكابيتول، وبالذين فقدوا أرواحهم، وكل من تعرضت حياتهم للخطر، والذين يعيشون الرعب الذي عاشوه في ذلك اليوم. وأفكر في هؤلاء الذين أثبتوا شجاعة في الدفاع عن نزاهة ديمقراطيتنا، قبل الانتخابات وبعدها".
وكان مجلس الشيوخ رفض إدانة الرئيس السابق دونالد ترمب، في جلسة المساءلة بخصوص تهمة التحريض على التمرد، لعدم توافر الأصوات اللازمة، بينما قال ترمب في بيان إن محاكمته "أسوأ حملة اضطهاد في التاريخ الأميركي".
وصوت المجلس بأغلبية 57 صوتاً مقابل 43 صوتاً، وانضم في التصويت 7 من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين الخمسين إلى الديمقراطيين الموحدين في المجلس لصالح الإدانة.
ولكن هذه الأصوات لم تكن كافية لإدانة ترمب، لتتم تبرئته من تهم ارتكاب جرائم ضد الدستور الأميركي، والتحريض على التمرد، في أعقاب الهجوم الذي شنه أنصاره على مبنى الكابيتول في 6 يناير الماضي.، الأحد، إن "هذا الفصل الحزين من تاريخنا يذكرنا بأن الديمقراطية هشة، ويجب الدفاع عنها"، مشدداً على أن "العنف والتطرف لا مكان له في الولايات المتحدة الأميركية"، وأن "على كلّ منا واجب ومسؤولية كأميركيين، وخصوصاً كقادة، للدفاع عن الحقيقة ودحر الأكاذيب".
وأضاف في بيان أصدره البيت الأبيض بعد ساعات من تبرئة الرئيس السابق دونالد ترمب، أن "بهذه الطريقة ننهي هذه الحرب الهمجية، ونقوم بشفاء روح أمتنا"، لافتاً إلى أن "هذه هي المهمة المقبلة، وهي مهمة يجب أن نقوم بها معاً".
وأشار بايدن، إلى أنه "على رغم من أن التصويت النهائي على إدانة ترمب لم يؤد إلى إدانة، إلا أن جوهر التهمة ليس محل نزاع"، لافتاً إلى أن "حتى من عارض الإدانة، مثل زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ، ميتش ماكونيل، يعتقدون أن ترمب كان مذنباً بارتكاب تقصير مشين في أداء الواجب، ومسؤول عملياً وأخلاقياً عن إثارة العنف" الذي اندلع في مبنى الكابيتول في السادس من يناير، وأسفر عن مقتل 5 أشخاص.
وأضاف: "أفكر اليوم بهؤلاء الذين وقفوا بشجاعة لحراسة الكابيتول، وبالذين فقدوا أرواحهم، وكل من تعرضت حياتهم للخطر، والذين يعيشون الرعب الذي عاشوه في ذلك اليوم. وأفكر في هؤلاء الذين أثبتوا شجاعة في الدفاع عن نزاهة ديمقراطيتنا، قبل الانتخابات وبعدها".
وكان مجلس الشيوخ رفض إدانة الرئيس السابق دونالد ترمب، في جلسة المساءلة بخصوص تهمة التحريض على التمرد، لعدم توافر الأصوات اللازمة، بينما قال ترمب في بيان إن محاكمته "أسوأ حملة اضطهاد في التاريخ الأميركي".
وصوت المجلس بأغلبية 57 صوتاً مقابل 43 صوتاً، وانضم في التصويت 7 من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين الخمسين إلى الديمقراطيين الموحدين في المجلس لصالح الإدانة.
ولكن هذه الأصوات لم تكن كافية لإدانة ترمب، لتتم تبرئته من تهم ارتكاب جرائم ضد الدستور الأميركي، والتحريض على التمرد، في أعقاب الهجوم الذي شنه أنصاره على مبنى الكابيتول في 6 يناير الماضي.
وأضاف في بيان أصدره البيت الأبيض بعد ساعات من تبرئة الرئيس السابق دونالد ترمب، أن "بهذه الطريقة ننهي هذه الحرب الهمجية، ونقوم بشفاء روح أمتنا"، لافتاً إلى أن "هذه هي المهمة المقبلة، وهي مهمة يجب أن نقوم بها معاً".
وأشار بايدن، إلى أنه "على رغم من أن التصويت النهائي على إدانة ترمب لم يؤد إلى إدانة، إلا أن جوهر التهمة ليس محل نزاع"، لافتاً إلى أن "حتى من عارض الإدانة، مثل زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ، ميتش ماكونيل، يعتقدون أن ترمب كان مذنباً بارتكاب تقصير مشين في أداء الواجب، ومسؤول عملياً وأخلاقياً عن إثارة العنف" الذي اندلع في مبنى الكابيتول في السادس من يناير، وأسفر عن مقتل 5 أشخاص.
وأضاف: "أفكر اليوم بهؤلاء الذين وقفوا بشجاعة لحراسة الكابيتول، وبالذين فقدوا أرواحهم، وكل من تعرضت حياتهم للخطر، والذين يعيشون الرعب الذي عاشوه في ذلك اليوم. وأفكر في هؤلاء الذين أثبتوا شجاعة في الدفاع عن نزاهة ديمقراطيتنا، قبل الانتخابات وبعدها".
وكان مجلس الشيوخ رفض إدانة الرئيس السابق دونالد ترمب، في جلسة المساءلة بخصوص تهمة التحريض على التمرد، لعدم توافر الأصوات اللازمة، بينما قال ترمب في بيان إن محاكمته "أسوأ حملة اضطهاد في التاريخ الأميركي".
وصوت المجلس بأغلبية 57 صوتاً مقابل 43 صوتاً، وانضم في التصويت 7 من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين الخمسين إلى الديمقراطيين الموحدين في المجلس لصالح الإدانة.
ولكن هذه الأصوات لم تكن كافية لإدانة ترمب، لتتم تبرئته من تهم ارتكاب جرائم ضد الدستور الأميركي، والتحريض على التمرد، في أعقاب الهجوم الذي شنه أنصاره على مبنى الكابيتول في 6 يناير الماضي.، الأحد، إن "هذا الفصل الحزين من تاريخنا يذكرنا بأن الديمقراطية هشة، ويجب الدفاع عنها"، مشدداً على أن "العنف والتطرف لا مكان له في الولايات المتحدة الأميركية"، وأن "على كلّ منا واجب ومسؤولية كأميركيين، وخصوصاً كقادة، للدفاع عن الحقيقة ودحر الأكاذيب".
وأضاف في بيان أصدره البيت الأبيض بعد ساعات من تبرئة الرئيس السابق دونالد ترمب، أن "بهذه الطريقة ننهي هذه الحرب الهمجية، ونقوم بشفاء روح أمتنا"، لافتاً إلى أن "هذه هي المهمة المقبلة، وهي مهمة يجب أن نقوم بها معاً".
وأشار بايدن، إلى أنه "على رغم من أن التصويت النهائي على إدانة ترمب لم يؤد إلى إدانة، إلا أن جوهر التهمة ليس محل نزاع"، لافتاً إلى أن "حتى من عارض الإدانة، مثل زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ، ميتش ماكونيل، يعتقدون أن ترمب كان مذنباً بارتكاب تقصير مشين في أداء الواجب، ومسؤول عملياً وأخلاقياً عن إثارة العنف" الذي اندلع في مبنى الكابيتول في السادس من يناير، وأسفر عن مقتل 5 أشخاص.
وأضاف: "أفكر اليوم بهؤلاء الذين وقفوا بشجاعة لحراسة الكابيتول، وبالذين فقدوا أرواحهم، وكل من تعرضت حياتهم للخطر، والذين يعيشون الرعب الذي عاشوه في ذلك اليوم. وأفكر في هؤلاء الذين أثبتوا شجاعة في الدفاع عن نزاهة ديمقراطيتنا، قبل الانتخابات وبعدها".
وكان مجلس الشيوخ رفض إدانة الرئيس السابق دونالد ترمب، في جلسة المساءلة بخصوص تهمة التحريض على التمرد، لعدم توافر الأصوات اللازمة، بينما قال ترمب في بيان إن محاكمته "أسوأ حملة اضطهاد في التاريخ الأميركي".
وصوت المجلس بأغلبية 57 صوتاً مقابل 43 صوتاً، وانضم في التصويت 7 من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين الخمسين إلى الديمقراطيين الموحدين في المجلس لصالح الإدانة.
ولكن هذه الأصوات لم تكن كافية لإدانة ترمب، لتتم تبرئته من تهم ارتكاب جرائم ضد الدستور الأميركي، والتحريض على التمرد، في أعقاب الهجوم الذي شنه أنصاره على مبنى الكابيتول في 6 يناير الماضي.