وكالات
في تصعيد جديد للأزمة، أبدت قيادة الجيش في ميانمار، الجمعة، عدم رغبتها في استقبال المبعوثة الأممية، كريستينا شرانر بورجنر.
وأعربت بورجنر عن "خيبة أملها" عبر "تويتر"، لأن "الجيش ليس مستعدا لاستقبالها"، على حد قولها.
وكتبت بورجنر، السويسرية الجنسية، أنها "مستعدة للحوار"، موضحة أن "العنف لا يؤدي أبدا إلى حلول سلمية ومستدامة".
وتقوم بورجنر حاليا برحلة إلى المنطقة، ويتوقع وصولها إلى الصين بعد زيارة إلى العاصمة التايلاندية بانكوك.
وانتقد أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة موقف الجيش في ميانمار الذي يتسم بالإنغلاق خلال جلسة للمجلس بهذا الشأن.
كما حثّت الولايات المتحدة، الجمعة، مجلس الأمن الدولي على التحرك بسرعة بشأن ميانمار وسط دفع دبلوماسي لإصدار قرار للضغط على المجلس العسكري.
واتخذت أمريكا عدة خطوات عقابية ضد قادة الانقلاب في ميانمار والشركات التابعة لهم، وأحدثها، الخميس، حيث فرض عقوبات على شركة "مايانما جيمز انتربرايز"، الخميس، وهي كيان مملوك لميانمار والمسؤولة عن جميع الأنشطة المتعلقة بالأحجار الكريمة في أرجاء البلاد.
وقُتل أكثر من 60 محتجا واعتقل 1900 شخص منذ الأول من فبراير/شباط عندما استولى جنرالات ميانمار على السلطة، واعتقلوا الزعماء المدنيين ومنهم مستشارة الدولة أونج سان سو تشي.
{{ article.visit_count }}
في تصعيد جديد للأزمة، أبدت قيادة الجيش في ميانمار، الجمعة، عدم رغبتها في استقبال المبعوثة الأممية، كريستينا شرانر بورجنر.
وأعربت بورجنر عن "خيبة أملها" عبر "تويتر"، لأن "الجيش ليس مستعدا لاستقبالها"، على حد قولها.
وكتبت بورجنر، السويسرية الجنسية، أنها "مستعدة للحوار"، موضحة أن "العنف لا يؤدي أبدا إلى حلول سلمية ومستدامة".
وتقوم بورجنر حاليا برحلة إلى المنطقة، ويتوقع وصولها إلى الصين بعد زيارة إلى العاصمة التايلاندية بانكوك.
وانتقد أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة موقف الجيش في ميانمار الذي يتسم بالإنغلاق خلال جلسة للمجلس بهذا الشأن.
كما حثّت الولايات المتحدة، الجمعة، مجلس الأمن الدولي على التحرك بسرعة بشأن ميانمار وسط دفع دبلوماسي لإصدار قرار للضغط على المجلس العسكري.
واتخذت أمريكا عدة خطوات عقابية ضد قادة الانقلاب في ميانمار والشركات التابعة لهم، وأحدثها، الخميس، حيث فرض عقوبات على شركة "مايانما جيمز انتربرايز"، الخميس، وهي كيان مملوك لميانمار والمسؤولة عن جميع الأنشطة المتعلقة بالأحجار الكريمة في أرجاء البلاد.
وقُتل أكثر من 60 محتجا واعتقل 1900 شخص منذ الأول من فبراير/شباط عندما استولى جنرالات ميانمار على السلطة، واعتقلوا الزعماء المدنيين ومنهم مستشارة الدولة أونج سان سو تشي.