وكالات
قالت الحكومة في مالي في بيان، الأحد، إن رجلاً متهما بمحاولة طعن رئيس مالي المؤقت عاصمي غويتا، توفي الأسبوع الماضي في المستشفى أثناء احتجاز أجهزة الأمن له.
ونجا غويتا من دون أن يصاب بأذى، بعد أن حاول المهاجم طعنه أثناء أدائه صلاة عيد الأضحى، في مسجد في العاصمة باماكو الثلاثاء.
وأظهر مقطع مصور حصلت عليه وكالة "رويترز"، قيام رجال الأمن بإلقاء رجل في مؤخرة شاحنة نقل عسكرية، بينما كان حراس شخصيون يحيطون بغويتا.
وقال البيان، بحسب "رويترز": "خلال التحقيقات ... تدهورت حالته الصحية"، وتم نقله إلى المستشفى حيث لفظ أنفاسه الأخيرة. وتجري السلطات تحقيقاً لتحديد سبب الوفاة.
وكان القضاء في مالي أعلن، الأربعاء الماضي فتح تحقيق لكشف ملابسات محاولة اغتيال الرئيس الانتقالي.
وقال المدعي العام في المحكمة العليا في المنطقة الثانية بباماكو، في بيان "حاول شخص سيء النية الاعتداء جسدياً على الرئيس الانتقالي" إثر صلاة عيد الأضحى الثلاثاء، في المسجد الكبير في باماكو.
وأضاف "في مواجهة هذه الوقائع، التي قد ترقى لجرائم ضد أمن الدولة ومحاولة الاغتيال"، تم فتح تحقيق "لتسليط الضوء على الحادثة".
وقاد الكولونيل غويتا انقلابيْن في أقل من عام، أطاح أولهما بالرئيس إبراهيم بوبكر كيتا في 18 أغسطس 2020، وأزاح الثاني رئيسي الدولة والحكومة المدنيين الانتقاليين.
قالت الحكومة في مالي في بيان، الأحد، إن رجلاً متهما بمحاولة طعن رئيس مالي المؤقت عاصمي غويتا، توفي الأسبوع الماضي في المستشفى أثناء احتجاز أجهزة الأمن له.
ونجا غويتا من دون أن يصاب بأذى، بعد أن حاول المهاجم طعنه أثناء أدائه صلاة عيد الأضحى، في مسجد في العاصمة باماكو الثلاثاء.
وأظهر مقطع مصور حصلت عليه وكالة "رويترز"، قيام رجال الأمن بإلقاء رجل في مؤخرة شاحنة نقل عسكرية، بينما كان حراس شخصيون يحيطون بغويتا.
وقال البيان، بحسب "رويترز": "خلال التحقيقات ... تدهورت حالته الصحية"، وتم نقله إلى المستشفى حيث لفظ أنفاسه الأخيرة. وتجري السلطات تحقيقاً لتحديد سبب الوفاة.
وكان القضاء في مالي أعلن، الأربعاء الماضي فتح تحقيق لكشف ملابسات محاولة اغتيال الرئيس الانتقالي.
وقال المدعي العام في المحكمة العليا في المنطقة الثانية بباماكو، في بيان "حاول شخص سيء النية الاعتداء جسدياً على الرئيس الانتقالي" إثر صلاة عيد الأضحى الثلاثاء، في المسجد الكبير في باماكو.
وأضاف "في مواجهة هذه الوقائع، التي قد ترقى لجرائم ضد أمن الدولة ومحاولة الاغتيال"، تم فتح تحقيق "لتسليط الضوء على الحادثة".
وقاد الكولونيل غويتا انقلابيْن في أقل من عام، أطاح أولهما بالرئيس إبراهيم بوبكر كيتا في 18 أغسطس 2020، وأزاح الثاني رئيسي الدولة والحكومة المدنيين الانتقاليين.