تبنى تنظيم داعش الإرهابي الهجوم المزدوج الذي وقع في محيط مطار كابل، الخميس، وأوقع نحو 100 قتيل بينهم 13 جنديا أميركيا.
وبينما ذكرت تقارير صحفية أن ما حدث في مطار العاصمة الأفغانية هو انفجارين انتحاريين، قال داعش إن منفذ الهجوم شخص واحد.
ونشرت حسابات مرتبطة بالتنظيم الإرهابي شريط فيديو يظهر رسالة من الإرهابي المنتحر قبيل تنفيذ العملية.
ووقع الانفجار الأولى عند بوابة "آبي" المؤدية إلى المطار، حيث كانت تكتظ المنظمة بحشود الأفغان الراغبين في الفرار من بلادهم بعد سيطرة حركة طالبان عليها، أما الانفجار الثاني فوقع عند مدخل فندق "بارون" القريب.
وأسفر الهجوم عن مقتل 95 شخصا، فيما تفيد توقعات بأن الرقم قد يكون أكبر بكثير.
ونشرت حسابات داعشية على تطبيق "تلغرام" بيانات يتنبى فيه داعش التفجيرين، مشيرا إلى أن الانتحاري الذي نفذ الهجوم عند مطار كابل هو عبد الرحمن اللغري.
وزعمت الحسابات نقلا عن مصادر مجهولة أن الإرهابي وصل إلى مسافة لا تزيد عن 5 أمتار تفصله عن الجنود الأميركيين المتمركزين في المطار.
ووصف حركة طالبان بـ"الميليشيات" الموالية للأميركيين.
وظهر اللغري في شريط فيديو مصور، لكنه كان يغطي وجهه بلثام، مما يصعب مهمة التعرف على هويته الحقيقية.
وكانت الأيام الماضية حافلة بالتحذيرات من احتمال شن داعش في أفغانستان هجوما في محيط مطار كابل، خاصة أن للتنظيم سجل حافل بالجرائم الإرهابية المروعة خاصة استهداف الأطفال.
ولدى "داعش خراسان" وهو اسم التنظيم في منطقة آسيا الوسطى، عداوة شديدة مع حركة طالبان، لذلك يحاول إحراجها عن طريق شن هجمات.
وبينما ذكرت تقارير صحفية أن ما حدث في مطار العاصمة الأفغانية هو انفجارين انتحاريين، قال داعش إن منفذ الهجوم شخص واحد.
ونشرت حسابات مرتبطة بالتنظيم الإرهابي شريط فيديو يظهر رسالة من الإرهابي المنتحر قبيل تنفيذ العملية.
ووقع الانفجار الأولى عند بوابة "آبي" المؤدية إلى المطار، حيث كانت تكتظ المنظمة بحشود الأفغان الراغبين في الفرار من بلادهم بعد سيطرة حركة طالبان عليها، أما الانفجار الثاني فوقع عند مدخل فندق "بارون" القريب.
وأسفر الهجوم عن مقتل 95 شخصا، فيما تفيد توقعات بأن الرقم قد يكون أكبر بكثير.
ونشرت حسابات داعشية على تطبيق "تلغرام" بيانات يتنبى فيه داعش التفجيرين، مشيرا إلى أن الانتحاري الذي نفذ الهجوم عند مطار كابل هو عبد الرحمن اللغري.
وزعمت الحسابات نقلا عن مصادر مجهولة أن الإرهابي وصل إلى مسافة لا تزيد عن 5 أمتار تفصله عن الجنود الأميركيين المتمركزين في المطار.
ووصف حركة طالبان بـ"الميليشيات" الموالية للأميركيين.
وظهر اللغري في شريط فيديو مصور، لكنه كان يغطي وجهه بلثام، مما يصعب مهمة التعرف على هويته الحقيقية.
وكانت الأيام الماضية حافلة بالتحذيرات من احتمال شن داعش في أفغانستان هجوما في محيط مطار كابل، خاصة أن للتنظيم سجل حافل بالجرائم الإرهابية المروعة خاصة استهداف الأطفال.
ولدى "داعش خراسان" وهو اسم التنظيم في منطقة آسيا الوسطى، عداوة شديدة مع حركة طالبان، لذلك يحاول إحراجها عن طريق شن هجمات.