أ ف ب
أعلن المدير العام لجهاز الاستخبارات الداخلية البريطاني ”إم آي 5“ كين ماكالوم الجمعة أن الخطر الإرهابي يبقى ”فعليا ودائما“ في المملكة المتحدة، محذرا بأن سيطرة حركة طالبان مجددا على أفغانستان قد تكون ”شجعت“ المتشددين في بريطانيا.
وقال ماكالوم لهيئة الإذاعة البريطانية ”بي بي سي“ إن جهازه تمكن بالتعاون مع الشرطة خلال السنوات السبع الأخيرة من ”إحباط 31 مخططا في مراحل متقدمة لتنفيذ اعتداءات في بريطانيا“.
وأوضح أن ”هذا العدد يضم بشكل أساس مخططات هجمات إسلامية، إنما كذلك عددا متزايدا من مخططات الهجمات من قبل إرهابيين من اليمين المتطرف“.
وأشار إلى إحباط ستة مخططات لتنفيذ اعتداءات في السنتين الماضيتين في ظل القيود المفروضة لمكافحة تفشي وباء كوفيد-19.
وتابع: ”بالتالي، يؤسفني القول إن الخطر الإرهابي على المملكة المتحدة أمر فعلي ودائم“، متحدثا عشية إحياء ذكرى اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر التي نفذها تنظيم القاعدة ضد برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى البنتاغون في واشنطن، وكانت الأكثر دموية في التاريخ.
وسئل ماكالوم عن سيطرة طالبان على أفغانستان الشهر الماضي، فرأى أن هذا ”شجع“ المتطرفين على الأرجح.
وقال: ”لا شك أن الأحداث في أفغانستان شجعت بعض هؤلاء المتطرفين وزادتهم جرأة، والبقاء متيقظين حيال هذا النوع من المخاطر فضلا عن مخاطر أخرى هو ما تركز منظمتي جهودها عليه“.
واعتبر أن الخطر الإرهابي لا يتبدل ”بين ليلة وضحاها“، لكن قد يتلقى ”الإرهابيون الموجودون هنا أو في دول أخرى دفعة من المعنويات“.
أعلن المدير العام لجهاز الاستخبارات الداخلية البريطاني ”إم آي 5“ كين ماكالوم الجمعة أن الخطر الإرهابي يبقى ”فعليا ودائما“ في المملكة المتحدة، محذرا بأن سيطرة حركة طالبان مجددا على أفغانستان قد تكون ”شجعت“ المتشددين في بريطانيا.
وقال ماكالوم لهيئة الإذاعة البريطانية ”بي بي سي“ إن جهازه تمكن بالتعاون مع الشرطة خلال السنوات السبع الأخيرة من ”إحباط 31 مخططا في مراحل متقدمة لتنفيذ اعتداءات في بريطانيا“.
وأوضح أن ”هذا العدد يضم بشكل أساس مخططات هجمات إسلامية، إنما كذلك عددا متزايدا من مخططات الهجمات من قبل إرهابيين من اليمين المتطرف“.
وأشار إلى إحباط ستة مخططات لتنفيذ اعتداءات في السنتين الماضيتين في ظل القيود المفروضة لمكافحة تفشي وباء كوفيد-19.
وتابع: ”بالتالي، يؤسفني القول إن الخطر الإرهابي على المملكة المتحدة أمر فعلي ودائم“، متحدثا عشية إحياء ذكرى اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر التي نفذها تنظيم القاعدة ضد برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى البنتاغون في واشنطن، وكانت الأكثر دموية في التاريخ.
وسئل ماكالوم عن سيطرة طالبان على أفغانستان الشهر الماضي، فرأى أن هذا ”شجع“ المتطرفين على الأرجح.
وقال: ”لا شك أن الأحداث في أفغانستان شجعت بعض هؤلاء المتطرفين وزادتهم جرأة، والبقاء متيقظين حيال هذا النوع من المخاطر فضلا عن مخاطر أخرى هو ما تركز منظمتي جهودها عليه“.
واعتبر أن الخطر الإرهابي لا يتبدل ”بين ليلة وضحاها“، لكن قد يتلقى ”الإرهابيون الموجودون هنا أو في دول أخرى دفعة من المعنويات“.