اصطفت طوابير الناخبين خارج مراكز الاقتراع في عاصمة غامبيا بنجول، اليوم السبت، في أول انتخابات رئاسية منذ عقود لا تشمل ترشح الرئيس السابق يحيى جامع، بحسب AP.
ومن بين المرشحين الرئيس الحالي أداما بارو، الذي هزم جامع في العام 2016 عندما ترشح لصالح ائتلاف معارض.
منافسو بارو هم زعيم المعارضة أوسينو دربو عن الحزب الديموقراطي المتحد، وماما كانديه عن حزب الكونغرس الديمقراطي في غامبيا، وحليفة صلاح عن المنظمة الشعبية الديمقراطية للاستقلال والاشتراكية، وعبدولي إبريما جامع عن حزب الوحدة الوطنية، والمرشح المستقل عيسى مبي فال، كبير المستشارين السابقين للجنة الحقيقة في غامبيا.
وقد تعهدوا جميعا بالترشح في إطار أجندة تتعلق بالتغيير وتعزيز الاقتصاد في أعقاب جائحة فيروس كورونا، حتى لا يضطر الغامبيون لخوض طريق الهجرة الخطير إلى أوروبا.
وتمت الإطاحة بجامع في انتخابات عام 2016، بعد 22 عاما من بقائه في السلطة. واتسم حكم جامع الذي غادر البلاد عام 2017 بالاعتقالات التعسفية والاختفاء القسري وحالات الإعدام بإجراءات موجزة، والتي تم الكشف عنها من خلال شهادات مثيرة خلال جلسات استماع لجنة الحقيقة والمصالحة والتعويضات التي استمرت لسنوات.
{{ article.visit_count }}
ومن بين المرشحين الرئيس الحالي أداما بارو، الذي هزم جامع في العام 2016 عندما ترشح لصالح ائتلاف معارض.
منافسو بارو هم زعيم المعارضة أوسينو دربو عن الحزب الديموقراطي المتحد، وماما كانديه عن حزب الكونغرس الديمقراطي في غامبيا، وحليفة صلاح عن المنظمة الشعبية الديمقراطية للاستقلال والاشتراكية، وعبدولي إبريما جامع عن حزب الوحدة الوطنية، والمرشح المستقل عيسى مبي فال، كبير المستشارين السابقين للجنة الحقيقة في غامبيا.
وقد تعهدوا جميعا بالترشح في إطار أجندة تتعلق بالتغيير وتعزيز الاقتصاد في أعقاب جائحة فيروس كورونا، حتى لا يضطر الغامبيون لخوض طريق الهجرة الخطير إلى أوروبا.
وتمت الإطاحة بجامع في انتخابات عام 2016، بعد 22 عاما من بقائه في السلطة. واتسم حكم جامع الذي غادر البلاد عام 2017 بالاعتقالات التعسفية والاختفاء القسري وحالات الإعدام بإجراءات موجزة، والتي تم الكشف عنها من خلال شهادات مثيرة خلال جلسات استماع لجنة الحقيقة والمصالحة والتعويضات التي استمرت لسنوات.