* معلومة طبية
سرطان الرئة أحد أخطر أنواع السرطان التي لا تكتشف بسهولة، ويمكن أن يكون السعال أيضاً علامة على الإصابة بسرطان الرئة، ولكن فقط إذا تم التحقق من معايير محددة.
ووفقاً لتحذيرات الأطباء والخبراء يجب فحص السعال المستمر - الذي لا يختفي بعد ثلاثة أسابيع - من قبل الطبيب، لأنه قد يشير إلى سرطان الرئة.
ويحذر الجسم الصحي من أنه "لا توجد عادة علامات أو أعراض لسرطان الرئة في المراحل المبكرة".
ومع ذلك، إذا كنت تعاني من سعال طويل الأمد "يزداد سوءاً"، فقد يكون ذلك أيضاً علامة على مرض قاتل.
وإذا كان هناك دم عند السعال، فيجب إبلاغ مقدم الرعاية الصحية الخاص بك في أقرب وقت ممكن. وهناك مؤشر آخر محتمل لسرطان الرئة، هو وجود وجع أو ألم عند السعال.
ويمكن أن تشمل الأعراض الأخرى لسرطان الرئة التهابات الصدر المتكررة، وضيق التنفس المستمر، والتعب، وفقدان الشهية، أو فقدان الوزن غير المبرر.
كما أن إحدى العلامات الأقل شيوعاً لسرطان الرئة هي "تعجر الأصابع"، والتي تحدث عندما يكون هناك تغيير في مظهر أصابعك، مثل أن تصبح مقوسة، أو تصبح أطراف الأصابع أكبر.
وقد يؤدي سرطان الرئة أيضاً إلى، صعوبة في البلع، وصفير، وصوت أجش، وتورم في الوجه أو الرقبة، وألم مستمر في الصدر أو الكتف.
ويتسبب سرطان الرئة في انسداد المجاري الهوائية المركزية في حوالي 30 % من المصابين بسرطان الرئة المتقدم.
ويمكن أن يسبب أيضاً تراكم السوائل حول الرئتين وهو انصباب غشاء قد يؤدي إلى ألم وضيق في التنفس. وأيضًا، قد تضغط الأورام الكبيرة أو الانصباب الجنبي على الرئتين، وتقلل من وظائف الرئة، وتزيد من خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي. تشمل أعراض الالتهاب الرئوي السعال وألم الصدر والحمى. إذا لم يتم علاجه في الوقت المناسب، يمكن أن يكون له نتيجة مهددة للحياة.
ومثل أي سرطان آخر، يتطور سرطان الرئة أيضاً عندما تبدأ الخلايا في النمو بشكل غير طبيعي ولا يمكن السيطرة عليها، حيث تنمو الخلايا إلى كتلة أو ورم وتغزو الأنسجة والأعضاء المحيطة. بعد ذلك، ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم ولديه القدرة على النمو مرة أخرى بعد إزالته.
وقد يستغرق تطور سرطان الرئة سنوات عديدة، كما أن تدخين السجائر هو عامل الخطر الأكثر شيوعاً للإصابة بسرطان الرئة، أيضاً، إذا تعرضت لدخان السجائر أو بعض مكوناته، فقد ينتهي بك الأمر بتغيرات غير طبيعية دائمة في رئتيك ويمكن أن تتسبب هذه التغييرات في تطور الورم السرطاني داخل الرئة.
ومع تقدم سرطان الرئة نحو المرحلة المتقدمة، يمكن أن يسبب مضاعفات، علاوة على ذلك، قد تختلف المضاعفات من انتشار السرطان إلى أجزاء أخرى من الجسم أو كأثر جانبي لخطة العلاج الخاصة بالمريض.
ويمنحك الكشف المبكر عن سرطان الرئة فرصة أكبر لعلاجه بشكل فعال وتجنب المضاعفات. ومع ذلك، قد يكون من الصعب اكتشافه لأن الأعراض غالباً لا تظهر حتى يتقدم المرض.
وإذا كنت معرضاً لخطر الإصابة بسرطان الرئة، فقد يوصي طبيبك بإجراء فحوصات سنوية للتحقق من علامات المرض، ويمكن أن يقلل تجنب التدخين السلبي أيضاً من فرصتك في الإصابة بسرطان الرئة.
سرطان الرئة أحد أخطر أنواع السرطان التي لا تكتشف بسهولة، ويمكن أن يكون السعال أيضاً علامة على الإصابة بسرطان الرئة، ولكن فقط إذا تم التحقق من معايير محددة.
ووفقاً لتحذيرات الأطباء والخبراء يجب فحص السعال المستمر - الذي لا يختفي بعد ثلاثة أسابيع - من قبل الطبيب، لأنه قد يشير إلى سرطان الرئة.
ويحذر الجسم الصحي من أنه "لا توجد عادة علامات أو أعراض لسرطان الرئة في المراحل المبكرة".
ومع ذلك، إذا كنت تعاني من سعال طويل الأمد "يزداد سوءاً"، فقد يكون ذلك أيضاً علامة على مرض قاتل.
وإذا كان هناك دم عند السعال، فيجب إبلاغ مقدم الرعاية الصحية الخاص بك في أقرب وقت ممكن. وهناك مؤشر آخر محتمل لسرطان الرئة، هو وجود وجع أو ألم عند السعال.
ويمكن أن تشمل الأعراض الأخرى لسرطان الرئة التهابات الصدر المتكررة، وضيق التنفس المستمر، والتعب، وفقدان الشهية، أو فقدان الوزن غير المبرر.
كما أن إحدى العلامات الأقل شيوعاً لسرطان الرئة هي "تعجر الأصابع"، والتي تحدث عندما يكون هناك تغيير في مظهر أصابعك، مثل أن تصبح مقوسة، أو تصبح أطراف الأصابع أكبر.
وقد يؤدي سرطان الرئة أيضاً إلى، صعوبة في البلع، وصفير، وصوت أجش، وتورم في الوجه أو الرقبة، وألم مستمر في الصدر أو الكتف.
ويتسبب سرطان الرئة في انسداد المجاري الهوائية المركزية في حوالي 30 % من المصابين بسرطان الرئة المتقدم.
ويمكن أن يسبب أيضاً تراكم السوائل حول الرئتين وهو انصباب غشاء قد يؤدي إلى ألم وضيق في التنفس. وأيضًا، قد تضغط الأورام الكبيرة أو الانصباب الجنبي على الرئتين، وتقلل من وظائف الرئة، وتزيد من خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي. تشمل أعراض الالتهاب الرئوي السعال وألم الصدر والحمى. إذا لم يتم علاجه في الوقت المناسب، يمكن أن يكون له نتيجة مهددة للحياة.
ومثل أي سرطان آخر، يتطور سرطان الرئة أيضاً عندما تبدأ الخلايا في النمو بشكل غير طبيعي ولا يمكن السيطرة عليها، حيث تنمو الخلايا إلى كتلة أو ورم وتغزو الأنسجة والأعضاء المحيطة. بعد ذلك، ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم ولديه القدرة على النمو مرة أخرى بعد إزالته.
وقد يستغرق تطور سرطان الرئة سنوات عديدة، كما أن تدخين السجائر هو عامل الخطر الأكثر شيوعاً للإصابة بسرطان الرئة، أيضاً، إذا تعرضت لدخان السجائر أو بعض مكوناته، فقد ينتهي بك الأمر بتغيرات غير طبيعية دائمة في رئتيك ويمكن أن تتسبب هذه التغييرات في تطور الورم السرطاني داخل الرئة.
ومع تقدم سرطان الرئة نحو المرحلة المتقدمة، يمكن أن يسبب مضاعفات، علاوة على ذلك، قد تختلف المضاعفات من انتشار السرطان إلى أجزاء أخرى من الجسم أو كأثر جانبي لخطة العلاج الخاصة بالمريض.
ويمنحك الكشف المبكر عن سرطان الرئة فرصة أكبر لعلاجه بشكل فعال وتجنب المضاعفات. ومع ذلك، قد يكون من الصعب اكتشافه لأن الأعراض غالباً لا تظهر حتى يتقدم المرض.
وإذا كنت معرضاً لخطر الإصابة بسرطان الرئة، فقد يوصي طبيبك بإجراء فحوصات سنوية للتحقق من علامات المرض، ويمكن أن يقلل تجنب التدخين السلبي أيضاً من فرصتك في الإصابة بسرطان الرئة.