عباس المغني
11 ألف مستفيد فقط من أصل 70 ألفاً من كبار السن
قال النائب حسن إبراهيم: «إن عدد المسنين في البحرين يبلغ 70 ألف مسن، بينما عدد المستفيدين من بطاقة الدعم من وزارة التنمية 11 ألف مستفيد»، مؤكداً على وجود قصور في توعية المسنين للاستفادة من الخدمات التي تقدمها الدولة لهم.
وأضاف: «أغلب المسنين لم يسمعوا عن بطاقة دعم المسنين ولا يعرفون عنها، وهناك مسؤولية كبيرة على عاتق وزارة التنمية للوصول إلى المسنين وتوعيتهم بالخدمات التي تقدم لهم. ويجب أن تكون هناك طريقة للوصول لكبار السن الذين ليس لهم وسائل تواصل اجتماعي».
وتساءل عن عدد الشركات المشاركة في تقديم خدمات مخفضة للمسنين، قائلاً: «28 مؤسسة من القطاع الخاص شاركت في المبادرة، وأعتقد أن هناك قصوراً في التوعية بهذا الشأن، ولو أن الوزارة لم تصل إلى عدد كافٍ من الشركات في القطاع الخاص، وأعتقد أن هناك شركات كثيرة ستبادر بدعم المسنين لو تمت مخاطبتها».
ودعا إلى تقديم باقة للمسنين تشمل رعاية منزلية، حيث إن الكثير منهم يحتاجون إلى حلول فيما يتعلق بالرعاية المنزلية، وأتمنى تخصيص ميزانيات وكوادر مدربة للقيام بالرعاية اللازمة للمسنين.
وقال: «يجب على وزارة الصحة ووزارة التنمية توحيد جهودهم لتوفير خدمة تحفظ حقوق المسنين، وعدد كبير من المسنين محتاجين إلى مساعدة وممرضين يرعونهم.. وندعو إلى صرف مبالغ بدل للمسنين للحصول على رعاية».
11 ألف مستفيد فقط من أصل 70 ألفاً من كبار السن
قال النائب حسن إبراهيم: «إن عدد المسنين في البحرين يبلغ 70 ألف مسن، بينما عدد المستفيدين من بطاقة الدعم من وزارة التنمية 11 ألف مستفيد»، مؤكداً على وجود قصور في توعية المسنين للاستفادة من الخدمات التي تقدمها الدولة لهم.
وأضاف: «أغلب المسنين لم يسمعوا عن بطاقة دعم المسنين ولا يعرفون عنها، وهناك مسؤولية كبيرة على عاتق وزارة التنمية للوصول إلى المسنين وتوعيتهم بالخدمات التي تقدم لهم. ويجب أن تكون هناك طريقة للوصول لكبار السن الذين ليس لهم وسائل تواصل اجتماعي».
وتساءل عن عدد الشركات المشاركة في تقديم خدمات مخفضة للمسنين، قائلاً: «28 مؤسسة من القطاع الخاص شاركت في المبادرة، وأعتقد أن هناك قصوراً في التوعية بهذا الشأن، ولو أن الوزارة لم تصل إلى عدد كافٍ من الشركات في القطاع الخاص، وأعتقد أن هناك شركات كثيرة ستبادر بدعم المسنين لو تمت مخاطبتها».
ودعا إلى تقديم باقة للمسنين تشمل رعاية منزلية، حيث إن الكثير منهم يحتاجون إلى حلول فيما يتعلق بالرعاية المنزلية، وأتمنى تخصيص ميزانيات وكوادر مدربة للقيام بالرعاية اللازمة للمسنين.
وقال: «يجب على وزارة الصحة ووزارة التنمية توحيد جهودهم لتوفير خدمة تحفظ حقوق المسنين، وعدد كبير من المسنين محتاجين إلى مساعدة وممرضين يرعونهم.. وندعو إلى صرف مبالغ بدل للمسنين للحصول على رعاية».
