سيد حسين القصاب
تشوه المنظر العام وتتسبب بالإحراج للمرتادين
أعرب عدد من رواد الحدائق العامة عن استيائهم بسبب العبارات غير الأخلاقية التي يتم كتابتها على المرافق العامة للحدائق، ويأتي هذا في أكثر من حديقة ولا يقتصر الأمر على مكان واحد فقط.
وقالوا إن هذا يسبب حرجاً لهم مع عائلاتهم وأطفالهم، وتوجد هذه العبارات على أبواب الحمامات وجدران المرافق العامة والكراسي الأسمنتية، كما أنه يشوه منظر الحديقة.
وذكر أحد مرتادي الحدائق بشكل يومي أنه يرى العبارات الخادشة للحياء، مضيفاً أن هذه العبارات لا تليق بالذوق العام، وعادة ما تكون موجودة في المرافق العامة مثل أبواب وجدران الحمامات، كما أن حمام الرجال بالقرب من حمام النساء وهذا يسبب حرجاً في بعض الأحيان بالنسبة إلى العوائل.
وأضاف آخر أنه في بعض الأحيان يزور النادي البحري مع عائلته، ويرى بعض الكلمات غير الأخلاقية، ودائماً ما يكون في موقف محرج مع أبنائه خوفاً من قراءتهم لهذه العبارات المسيئة إلى الآداب، وقال: «دائماً ما أتعرض إلى الإحراجات مع عائلتي وبالخصوص مع أطفالي حيث إنهم يقرؤون هذه العبارات ولكنهم لا يعرفون المعنى، وهذا يشكل لي مصدر إزعاج بسبب أنني لا أريد أن يتعلم أبنائي مثل هذه الكلمات البذيئة».
ولفت شخص آخر إلى أنه هو وعائلته دائماً ما يشاهدون هذه العبارات في أكثر من حديقة، وهذا شيء لا يناسب الذوق العام ويشكل خطراً على أخلاق الأطفال، داعياً إلى عدم التهاون مع من يكتب هذه العبارات، ومن الضروري إيجاد الحلول لعدم تكرار مثل هذه الأفعال المنافية إلى الآداب في المستقبل.
تشوه المنظر العام وتتسبب بالإحراج للمرتادين
أعرب عدد من رواد الحدائق العامة عن استيائهم بسبب العبارات غير الأخلاقية التي يتم كتابتها على المرافق العامة للحدائق، ويأتي هذا في أكثر من حديقة ولا يقتصر الأمر على مكان واحد فقط.
وقالوا إن هذا يسبب حرجاً لهم مع عائلاتهم وأطفالهم، وتوجد هذه العبارات على أبواب الحمامات وجدران المرافق العامة والكراسي الأسمنتية، كما أنه يشوه منظر الحديقة.
وذكر أحد مرتادي الحدائق بشكل يومي أنه يرى العبارات الخادشة للحياء، مضيفاً أن هذه العبارات لا تليق بالذوق العام، وعادة ما تكون موجودة في المرافق العامة مثل أبواب وجدران الحمامات، كما أن حمام الرجال بالقرب من حمام النساء وهذا يسبب حرجاً في بعض الأحيان بالنسبة إلى العوائل.
وأضاف آخر أنه في بعض الأحيان يزور النادي البحري مع عائلته، ويرى بعض الكلمات غير الأخلاقية، ودائماً ما يكون في موقف محرج مع أبنائه خوفاً من قراءتهم لهذه العبارات المسيئة إلى الآداب، وقال: «دائماً ما أتعرض إلى الإحراجات مع عائلتي وبالخصوص مع أطفالي حيث إنهم يقرؤون هذه العبارات ولكنهم لا يعرفون المعنى، وهذا يشكل لي مصدر إزعاج بسبب أنني لا أريد أن يتعلم أبنائي مثل هذه الكلمات البذيئة».
ولفت شخص آخر إلى أنه هو وعائلته دائماً ما يشاهدون هذه العبارات في أكثر من حديقة، وهذا شيء لا يناسب الذوق العام ويشكل خطراً على أخلاق الأطفال، داعياً إلى عدم التهاون مع من يكتب هذه العبارات، ومن الضروري إيجاد الحلول لعدم تكرار مثل هذه الأفعال المنافية إلى الآداب في المستقبل.