أعلنت المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي، بالتعاون مع وزارة شؤون البلديات والزراعة والمجلس الأعلى للبيئة، عن تلقي الحملة الوطنية للتشجير دمت خضراء، دعماً من شركة بنفت، الشركة الرائدة بقطاع الخدمات المالية الإلكترونية في البحرين.
وشهدت الحملة، غرس 42 شتلة من أشجار الرول والتي تشتهر بنموها السريع وتحملها للظروف القاسية و32 شتلة من شجيرات التيكوما المزهرة، و400 شتلة من شجيرات الجهنمي، للإسهام في تنقية الهواء وإضفاء منظر جمالي للمنطقة التعليمية.
وتم تدشين الموقع بحضور الأمين العام للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة، والرئيس التنفيذي لشركة بنفت عبدالواحد الجناحي، وعدد من المسؤولين في الشركة، بالإضافة لبعض من المهتمين بالقطاع الزراعي.
وجاءت هذه المساهمة، لتواصل التعاون المتميز بين القطاعين العام والخاص في دعم الخطط الحكومية الهادفة لتخفيف الانبعاثات الكربونية وتحقيق للاستدامة البيئية.
فيما قال الجناحي: «نحن فخورون في الشركة بدعم جهود المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي والمجلس الأعلى للبيئة في تنفيذ مبادرة التشجير والتي ستساهم في زيادة الرقعة الخضراء بالمملكة، في حين تعكس كذلك الروح الوطنية وحس المسؤولية الاجتماعية»
وأضاف قائلاً: «توفر مثل هذه الفرص حافزاً لنا لخلق بصمة بيئية إيجابية والمساهمة في الحماية من تلوث الهواء وخفض انبعاثات الكربون من أجل تحقيق هدف المملكة المتمثل في الوصول إلى صافي انبعاثات كربونية صفرية بحلول عام 2060».
وشهدت الحملة، غرس 42 شتلة من أشجار الرول والتي تشتهر بنموها السريع وتحملها للظروف القاسية و32 شتلة من شجيرات التيكوما المزهرة، و400 شتلة من شجيرات الجهنمي، للإسهام في تنقية الهواء وإضفاء منظر جمالي للمنطقة التعليمية.
وتم تدشين الموقع بحضور الأمين العام للمبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة، والرئيس التنفيذي لشركة بنفت عبدالواحد الجناحي، وعدد من المسؤولين في الشركة، بالإضافة لبعض من المهتمين بالقطاع الزراعي.
وجاءت هذه المساهمة، لتواصل التعاون المتميز بين القطاعين العام والخاص في دعم الخطط الحكومية الهادفة لتخفيف الانبعاثات الكربونية وتحقيق للاستدامة البيئية.
فيما قال الجناحي: «نحن فخورون في الشركة بدعم جهود المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي والمجلس الأعلى للبيئة في تنفيذ مبادرة التشجير والتي ستساهم في زيادة الرقعة الخضراء بالمملكة، في حين تعكس كذلك الروح الوطنية وحس المسؤولية الاجتماعية»
وأضاف قائلاً: «توفر مثل هذه الفرص حافزاً لنا لخلق بصمة بيئية إيجابية والمساهمة في الحماية من تلوث الهواء وخفض انبعاثات الكربون من أجل تحقيق هدف المملكة المتمثل في الوصول إلى صافي انبعاثات كربونية صفرية بحلول عام 2060».