أكد مدير إدارة الثروة النباتية بوكالة الزراعة والثروة البحرية حسين الليث، أن 23 بحرينياً بينهم 8 نساء شاركوا في دورة تدريبية بمجال إكثار الأشجار المثمرة والعناية بها باستخدام أسلوب التدريب الهجين، بإلقاء محاضرات بتقنية التواصل المرئي والتدريب العملي بأحد مزارع شئون الزراعة بالبديع.
وأوضح أن الدورة، تضمنت شرحاً اثناء المحاضرات باستخدام وسائل الايضاح المختلفة من صور وفيديوهات ونماذج حقيقية من واقع مزارع شئون الزراعة بالبديع، كما اشتملت الدورة على إجابة لجميع استفسارات السادة المتدربين التي تم استقبالها عن طريق الرسائل ببرنامج التواصل أثناء المحاضرات.
وقال: "اشتمل التدريب العملي بالمزرعة الجنوبية بالبديع على تطبيق لكافة الطرق التي تم شرحها بالمحاضرات كطرق إكثار خضري وعناية بالأشجار المثمرة، كما تم الإجابة على كافة استفسارات المتدربين".
وذكر مدير إدارة الثروة النباتية، أن الإدارة -وبتوجيهات من وكيل الزراعة والثروة البحرية إبراهيم الحواج- أخذت على عاتقها مهمة نشر الوعي الزراعي حول الطرق الصحيحة لإكثار الأشجار المثمرة المناسبة للبيئة البحرينية وكيفية العناية بها للحصول على نمو ومحصول جيد.
وبين أن تنظيم دورة إكثار الأشجار المثمرة والعناية بها يأتي في إطار برنامج تدريبي متكامل يهدف إلى نشر الثقافة الزراعية بين المواطنين والمقيمين للمساهمة في توسيع الرقعة الزراعية والتشجير في أنحاء المملكة.
وتحدث عن أن الأشجار المثمرة تحظى باهتمام المجتمع لما توفره من ثمار غنية بالمذاق الطيب والقيمة الغذائية العالية بالإضافة إلى الشكل الجمالي، إذ ساهم هذا الاهتمام في انتشار زراعة أشجار الفاكهة سواء على المستوى التجاري بالمزارع أو على المستوى الشخصي بالمنازل.
ونوه إلى أن ذلك دافع للاهتمام بنشر ثقافة الطرق الصحيحة لإكثار أشجار الفاكهة والعناية بها لما يساهم ذلك في زيادة الإعداد المزروعة منها ورفع كمية المنتج من ثمارها، فضلاً عن أن الإكثار من زراعة الأشجار يساهم في تحسين البيئة المحيطة وتعديل المناخ.
وأوضح أن الدورة، تضمنت شرحاً اثناء المحاضرات باستخدام وسائل الايضاح المختلفة من صور وفيديوهات ونماذج حقيقية من واقع مزارع شئون الزراعة بالبديع، كما اشتملت الدورة على إجابة لجميع استفسارات السادة المتدربين التي تم استقبالها عن طريق الرسائل ببرنامج التواصل أثناء المحاضرات.
وقال: "اشتمل التدريب العملي بالمزرعة الجنوبية بالبديع على تطبيق لكافة الطرق التي تم شرحها بالمحاضرات كطرق إكثار خضري وعناية بالأشجار المثمرة، كما تم الإجابة على كافة استفسارات المتدربين".
وذكر مدير إدارة الثروة النباتية، أن الإدارة -وبتوجيهات من وكيل الزراعة والثروة البحرية إبراهيم الحواج- أخذت على عاتقها مهمة نشر الوعي الزراعي حول الطرق الصحيحة لإكثار الأشجار المثمرة المناسبة للبيئة البحرينية وكيفية العناية بها للحصول على نمو ومحصول جيد.
وبين أن تنظيم دورة إكثار الأشجار المثمرة والعناية بها يأتي في إطار برنامج تدريبي متكامل يهدف إلى نشر الثقافة الزراعية بين المواطنين والمقيمين للمساهمة في توسيع الرقعة الزراعية والتشجير في أنحاء المملكة.
وتحدث عن أن الأشجار المثمرة تحظى باهتمام المجتمع لما توفره من ثمار غنية بالمذاق الطيب والقيمة الغذائية العالية بالإضافة إلى الشكل الجمالي، إذ ساهم هذا الاهتمام في انتشار زراعة أشجار الفاكهة سواء على المستوى التجاري بالمزارع أو على المستوى الشخصي بالمنازل.
ونوه إلى أن ذلك دافع للاهتمام بنشر ثقافة الطرق الصحيحة لإكثار أشجار الفاكهة والعناية بها لما يساهم ذلك في زيادة الإعداد المزروعة منها ورفع كمية المنتج من ثمارها، فضلاً عن أن الإكثار من زراعة الأشجار يساهم في تحسين البيئة المحيطة وتعديل المناخ.