عمر البلوشي
يلتقي اليوم الإثنين كل من فريقي الاتفاق وباربار ضمن منافسات دور ربع النهائي لكأس الاتحاد البحريني لكرة اليد وذلك في اللقاء الذي سيجمعهما عند تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً على صالة الاتحاد البحريني للعبة بأم الحصم.
ويخوض الاتفاق مباراته اليوم من أجل تعويض إخفاق الحصول على المركز الثالث بعدما كان الفريق قريباً من تحقيق ذلك، لو لا التراجع الذي شهده الفريق خلال منافسات القسم الثاني من الدوري والذي أعطى الشباب فرصة التقدم وخطف المركز من الاتفاقيين.
وفي المقابل، يلعب باربار مباراته اليوم أمام الفرصة الأخيرة نحو الظهور بأداء مغاير عما كان عليه الفريق في الدوري هذا الموسم، حيث ستكون المواجهة صعبة بين كلا الطرفين وخاصة على البنفسج الذي ظهر بمستوى متواضع ومهزوز هذا العام، مما جعل الفريق يتراجع على سلم الترتيب العام لدوري خالد بن حمد لكرة اليد، ويحقق الفريق المركز السابع بمجموع 36 نقطة من 6 انتصارات، و4 تعادلات و10 هزائم.
وتختلف مباريات الكؤوس كثيراً عن مباريات الدوري والتي تشارك فيها الفرق من أجل تحقيق الانتصار والعبور لنصف النهائي، وخاصة أن المباراة لا تقبل القسمة على إثنين وتلعب بنظام إخراج المغلوب، مما يجعل الفرق تحت ضغط تحقيق الفوز وتقديم أفضل ما يمكنهم.
يلتقي اليوم الإثنين كل من فريقي الاتفاق وباربار ضمن منافسات دور ربع النهائي لكأس الاتحاد البحريني لكرة اليد وذلك في اللقاء الذي سيجمعهما عند تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً على صالة الاتحاد البحريني للعبة بأم الحصم.
ويخوض الاتفاق مباراته اليوم من أجل تعويض إخفاق الحصول على المركز الثالث بعدما كان الفريق قريباً من تحقيق ذلك، لو لا التراجع الذي شهده الفريق خلال منافسات القسم الثاني من الدوري والذي أعطى الشباب فرصة التقدم وخطف المركز من الاتفاقيين.
وفي المقابل، يلعب باربار مباراته اليوم أمام الفرصة الأخيرة نحو الظهور بأداء مغاير عما كان عليه الفريق في الدوري هذا الموسم، حيث ستكون المواجهة صعبة بين كلا الطرفين وخاصة على البنفسج الذي ظهر بمستوى متواضع ومهزوز هذا العام، مما جعل الفريق يتراجع على سلم الترتيب العام لدوري خالد بن حمد لكرة اليد، ويحقق الفريق المركز السابع بمجموع 36 نقطة من 6 انتصارات، و4 تعادلات و10 هزائم.
وتختلف مباريات الكؤوس كثيراً عن مباريات الدوري والتي تشارك فيها الفرق من أجل تحقيق الانتصار والعبور لنصف النهائي، وخاصة أن المباراة لا تقبل القسمة على إثنين وتلعب بنظام إخراج المغلوب، مما يجعل الفرق تحت ضغط تحقيق الفوز وتقديم أفضل ما يمكنهم.