فرحة مستحقها يجب أن يعيش على وقعها يوفنتوس وجماهيره أمس بعد الفوز الكاسح على حساب الضيف إمبولي برباعية نظيفة في إطار بطولة الدوري الإيطالي.
نعم المنافس ضعيف واللقاء كان في تورينو، ولكن ذلك لا يقلل أبدًا من عمل ومجهودات الفريق، دون أن ننسى أنه الانتصار الثاني على التوالي بعد الديربي.
البعض لا يزال ضد فلسفة وأسلوب المدرب ماسيميليانو أليغري، ولكن في الوقت الراهن وحدة الصف مطلوبة من كل عشاق اليوفي، لأن البيانكونيري في مرحلة مفترق طرق قبل كأس العالم، فإما يفتح صفحة جديدة مع الموسم، وإما ينتهي كل شيء بالنسبة له قبل العام الجديد.
نعم المنافس ضعيف واللقاء كان في تورينو، ولكن ذلك لا يقلل أبدًا من عمل ومجهودات الفريق، دون أن ننسى أنه الانتصار الثاني على التوالي بعد الديربي.
البعض لا يزال ضد فلسفة وأسلوب المدرب ماسيميليانو أليغري، ولكن في الوقت الراهن وحدة الصف مطلوبة من كل عشاق اليوفي، لأن البيانكونيري في مرحلة مفترق طرق قبل كأس العالم، فإما يفتح صفحة جديدة مع الموسم، وإما ينتهي كل شيء بالنسبة له قبل العام الجديد.