شدد عبدالعزيز التويجري، رئيس الرائد السابق، أنه لن يعود لذات المنصب إلا بعد المرور بكل القنوات الرسمية، مشيراً إلى النادي أقدم من الهلال والنصر ويحتاج لتغيير الطاقم الإداري بنسبة 100% الوقت الحالي.
وقال عبدالعزيز التويجري في تصريحات لبرنامج أكشن مع وليد: "أنا وأنمار الحائلي تم إيقافنا في نفس الوقت، وعاد الحائلي لرئاسة الاتحاد، وبعد القرار لم يُطلب مني بشكل رسمي إجراء تسوية، ولن أعود لقيادة النادي إلا بعد المرور بكل القنوات الرسمية".
وواصل: "الرائد حقق المركز الخامس في 2017 لأنني كنت رئيسًا، وحسابات النادي البنكية كانت معطلة وأنفقت 16 مليون ريال من جيبي الخاص لمدة عام كامل، واستخرت الله وبعدها قررت عدم الترشح في الفترة الماضية".
وأضاف: "الدعم الكبير للرياضة حالياً يدفع الجميع لترأس أي ناد، وبتواجد وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، الرجل الشغوف، فأنا أُقدم نفسي لخدمة الكيان".
وأشار: "أنا من أكبر داعمي خالد السيف في رئاسة الرائد، ورعاية الشباب قامت بدعم النادي بنصف المبلغ والنصف الآخر من مالي الخاص بعد تجميد حسابه لدفع الديون السابقة".
وأكد: "10 سنوات والرائد بدون أي إنجاز، وأندية صعدت حديثاً وحققت بطولات، وإدارة فهد المطوع منعزلة".
وأكمل عبد العزيز: "إدارة الرائد الحالية تعتمد على نفس السماسرة خلال 10 سنوات، وكنا نحل جميع الخلافات في جلسة لكن الرئيس الحالي فهد المطوع لا يعرف التواصل مع الآخرين لكنه غير صدامي".
وزاد: "جميع الأندية السعودية في الوقت الحالي لا تملك أعضاء شرف يدعمونها ماليا، وأتمنى أن تكون الأصوات متساوية في كل العضويات الذهبية أو غيرها".
وأردف: "حريص على استرداد ما دفعته للنادي قبل ترشحي للرئاسة، ومشكلة الرائد إدارية منذ 10 أعوام والسنة القادمة ستكون تركته ثقيلة".
وقال: "تعبنا من إدارة فهد المطوع ونرغب في رحيله بسبب الضعف الإداري، والرائد أُفرغ جماهيريًا ونخاف على الجيل القادم، و100 مليون ريال دعم تُحقق الكثير".
وأكمل: "إذا وفق الرائد في جلب إدارة جيدة فسيشارك في دوري أبطال آسيا 2025، والنادي هو الأقدم في نجد ويحتاج إلى سنتين من الإصلاحات وإعادة البرمجة وسينافس على كأس الملك، وهو بحاجة لتغيير الطاقم الإداري بنسبة 100% الوقت الحالي، ووزارة الرياضة عضو الشرف الألماسي للأندية وتدعم بسخاء".
وختم التويجري: "أقول لجمهور الرائد إنني في خدمة النادي كرئيس وعضو شرف وداعم في أي وقت وسأفعل ما يريدونه، وأنا ضد أي استفزاز من رئيس النادي للجمهور".
وقال عبدالعزيز التويجري في تصريحات لبرنامج أكشن مع وليد: "أنا وأنمار الحائلي تم إيقافنا في نفس الوقت، وعاد الحائلي لرئاسة الاتحاد، وبعد القرار لم يُطلب مني بشكل رسمي إجراء تسوية، ولن أعود لقيادة النادي إلا بعد المرور بكل القنوات الرسمية".
وواصل: "الرائد حقق المركز الخامس في 2017 لأنني كنت رئيسًا، وحسابات النادي البنكية كانت معطلة وأنفقت 16 مليون ريال من جيبي الخاص لمدة عام كامل، واستخرت الله وبعدها قررت عدم الترشح في الفترة الماضية".
وأضاف: "الدعم الكبير للرياضة حالياً يدفع الجميع لترأس أي ناد، وبتواجد وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، الرجل الشغوف، فأنا أُقدم نفسي لخدمة الكيان".
وأشار: "أنا من أكبر داعمي خالد السيف في رئاسة الرائد، ورعاية الشباب قامت بدعم النادي بنصف المبلغ والنصف الآخر من مالي الخاص بعد تجميد حسابه لدفع الديون السابقة".
وأكد: "10 سنوات والرائد بدون أي إنجاز، وأندية صعدت حديثاً وحققت بطولات، وإدارة فهد المطوع منعزلة".
وأكمل عبد العزيز: "إدارة الرائد الحالية تعتمد على نفس السماسرة خلال 10 سنوات، وكنا نحل جميع الخلافات في جلسة لكن الرئيس الحالي فهد المطوع لا يعرف التواصل مع الآخرين لكنه غير صدامي".
وزاد: "جميع الأندية السعودية في الوقت الحالي لا تملك أعضاء شرف يدعمونها ماليا، وأتمنى أن تكون الأصوات متساوية في كل العضويات الذهبية أو غيرها".
وأردف: "حريص على استرداد ما دفعته للنادي قبل ترشحي للرئاسة، ومشكلة الرائد إدارية منذ 10 أعوام والسنة القادمة ستكون تركته ثقيلة".
وقال: "تعبنا من إدارة فهد المطوع ونرغب في رحيله بسبب الضعف الإداري، والرائد أُفرغ جماهيريًا ونخاف على الجيل القادم، و100 مليون ريال دعم تُحقق الكثير".
وأكمل: "إذا وفق الرائد في جلب إدارة جيدة فسيشارك في دوري أبطال آسيا 2025، والنادي هو الأقدم في نجد ويحتاج إلى سنتين من الإصلاحات وإعادة البرمجة وسينافس على كأس الملك، وهو بحاجة لتغيير الطاقم الإداري بنسبة 100% الوقت الحالي، ووزارة الرياضة عضو الشرف الألماسي للأندية وتدعم بسخاء".
وختم التويجري: "أقول لجمهور الرائد إنني في خدمة النادي كرئيس وعضو شرف وداعم في أي وقت وسأفعل ما يريدونه، وأنا ضد أي استفزاز من رئيس النادي للجمهور".