أكد الألماني أندريه تير شتيجن، حارس مرمى برشلونة، اقترابه من اعتزال كرة القدم، مشيراً إلى أن يتطلع بشدة للدخول في عالم إدارة الشركات قريباً.
ويبلغ تير شتيجن 31 عاماً فقط في الوقت الراهن، وتوصل لاتفاق مؤخراً مع برشلونة من أجل تجديد عقده، مما يجعل حديثه عن اقتراب نهاية مسيرته الاحترافية يثير بعض القلق لدى الجماهير، خاصةّ أن حراس المرمى يستمرون في الملاعب لفترة أطول من بقية اللاعبين الذين يشغلون مراكز أخرى.
وقال تير شتيجن في تصريحات نقلتها صحيفة آس الإسبانية: «أستعد بالفعل لنهاية مسيرتي. هناك العديد من المواضيع التي تهمني كثيراً، أحاول أن أفهم الهياكل والأنظمة البيئية للشركات. قرأت عن الأمر وأتحدث مع زملائي الذين لديهم خبرة في هذه المجالات. أريد أن أخوض في هذا المجال بشكل أكثر كثافة بعد نهاية مسيرتي».
كما أعرب الحارس الألماني عن رغبته في البقاء مع برشلونة، مؤكداً التوصل لاتفاق من أجل تجديد عقده الحالي، وأردف قائلاً: «لا أريد الخوض في التفاصيل. لقد وجدنا حلاً وهو جيد للطرفين. أنا ممتن جداً للنادي لأنه منحني الثقة المطلقة منذ البداية. ولهذا السبب، أريد أيضاً أن أقدم شيئاً في المقابل».
يذكر أن تير شتيجن استعاد مستواه المعهود في الموسم الماضي، وكان أحد الأسباب الرئيسية وراء تتويج برشلونة بلقب الدوري الإسباني بعد غياب استمر لثلاثة أعوام.
ويبلغ تير شتيجن 31 عاماً فقط في الوقت الراهن، وتوصل لاتفاق مؤخراً مع برشلونة من أجل تجديد عقده، مما يجعل حديثه عن اقتراب نهاية مسيرته الاحترافية يثير بعض القلق لدى الجماهير، خاصةّ أن حراس المرمى يستمرون في الملاعب لفترة أطول من بقية اللاعبين الذين يشغلون مراكز أخرى.
وقال تير شتيجن في تصريحات نقلتها صحيفة آس الإسبانية: «أستعد بالفعل لنهاية مسيرتي. هناك العديد من المواضيع التي تهمني كثيراً، أحاول أن أفهم الهياكل والأنظمة البيئية للشركات. قرأت عن الأمر وأتحدث مع زملائي الذين لديهم خبرة في هذه المجالات. أريد أن أخوض في هذا المجال بشكل أكثر كثافة بعد نهاية مسيرتي».
كما أعرب الحارس الألماني عن رغبته في البقاء مع برشلونة، مؤكداً التوصل لاتفاق من أجل تجديد عقده الحالي، وأردف قائلاً: «لا أريد الخوض في التفاصيل. لقد وجدنا حلاً وهو جيد للطرفين. أنا ممتن جداً للنادي لأنه منحني الثقة المطلقة منذ البداية. ولهذا السبب، أريد أيضاً أن أقدم شيئاً في المقابل».
يذكر أن تير شتيجن استعاد مستواه المعهود في الموسم الماضي، وكان أحد الأسباب الرئيسية وراء تتويج برشلونة بلقب الدوري الإسباني بعد غياب استمر لثلاثة أعوام.