انتقد مدرب إيفرتون فرانك لامبارد، تقنية حكم الفيديو المساعد «الفار»، ووصفها بأنها غير مجدية، بعد قرار عدم منح فريقه ركلة جزاء خلال هزيمته (1-0)، أمام مانشستر سيتي السبت، ضمن منافسات الجولة 27 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وحُرم إيفرتون بشكل مؤلم من الخروج بنقطة أمام متصدر الدوري، بعد قرار بعدم منحه ركلة جزاء، إثر لمسة يد من رودري لاعب وسط سيتي.
وفاز فريق المدرب بيب جوارديولا 1-0 على ملعب «جوديسون بارك»، حيث استغل فيل فودين دفاع توفيز الضعيف ليسجل هدف الفوز في الدقيقة 82، لكن بعد 3 دقائق فقط، بدا أن فريق لامبارد ستتاح له الفرصة للتعادل، بعد لمسة يد واضحة من رودري.
وقام الإسباني بتمرير ذراعه للسيطرة على الكرة في منطقة الجزاء، ما أدى إلى قيام حكم الفيديو كريس كافاناه وحكم الساحة بول تيرني، بإلقاء نظرة على الحادث ومع ذلك، لم يتم احتساب ركلة جزاء، لأن الحكام قرروا أن الكرة ضربت رودري في الجزء العلوي من ذراعه.
وشعر لامبارد بغضب تجاه القرار، لأنه ادعى أنه حتى ابنته البالغة من العمر 3 سنوات، كان من الممكن أن ترى أنها ركلة جزاء.
وقال لامبارد في تصريحات نقلتها صحيفة «ديلي ميل»: «كنت هادئا، لم أكن أصرخ في الحكام، وأردت أن أعرف ما إذا كان التسلل في البناء، لكن قيل لي إنه لم يكن هناك شيء من هذا القبيل».
وأضاف: «ذهبت إلى تقنية حكم الفيديو المساعد، دقيقتان للنظر في الأمر، واعتقدوا بأنه لا توجد ركلة جزاء عندما ضربت الكرة ذراعه، في وضع غير طبيعي».
وسخر مدرب إيفرتون قائلاً: «لدي ابنة تبلغ من العمر 3 سنوات في المنزل ويمكنها أن تخبرك أن هذه كانت ركلة جزاء».
وتابع: «نحن نقاتل في قاع الجدول وهم يقاتلون في القمة وهذا قرار سهل باحتساب ركلة جزاء، لا أعرف ما الذي يجب أن يحدث».
وواصل لامبارد: «الخطأ هو عندما تفعل شيئاً خاطئاً وليس لديك وقت للتفكير في الأمر، كان لديهم دقيقتان لاستيعاب أنها لمسة يد».
وحُرم إيفرتون بشكل مؤلم من الخروج بنقطة أمام متصدر الدوري، بعد قرار بعدم منحه ركلة جزاء، إثر لمسة يد من رودري لاعب وسط سيتي.
وفاز فريق المدرب بيب جوارديولا 1-0 على ملعب «جوديسون بارك»، حيث استغل فيل فودين دفاع توفيز الضعيف ليسجل هدف الفوز في الدقيقة 82، لكن بعد 3 دقائق فقط، بدا أن فريق لامبارد ستتاح له الفرصة للتعادل، بعد لمسة يد واضحة من رودري.
وقام الإسباني بتمرير ذراعه للسيطرة على الكرة في منطقة الجزاء، ما أدى إلى قيام حكم الفيديو كريس كافاناه وحكم الساحة بول تيرني، بإلقاء نظرة على الحادث ومع ذلك، لم يتم احتساب ركلة جزاء، لأن الحكام قرروا أن الكرة ضربت رودري في الجزء العلوي من ذراعه.
وشعر لامبارد بغضب تجاه القرار، لأنه ادعى أنه حتى ابنته البالغة من العمر 3 سنوات، كان من الممكن أن ترى أنها ركلة جزاء.
وقال لامبارد في تصريحات نقلتها صحيفة «ديلي ميل»: «كنت هادئا، لم أكن أصرخ في الحكام، وأردت أن أعرف ما إذا كان التسلل في البناء، لكن قيل لي إنه لم يكن هناك شيء من هذا القبيل».
وأضاف: «ذهبت إلى تقنية حكم الفيديو المساعد، دقيقتان للنظر في الأمر، واعتقدوا بأنه لا توجد ركلة جزاء عندما ضربت الكرة ذراعه، في وضع غير طبيعي».
وسخر مدرب إيفرتون قائلاً: «لدي ابنة تبلغ من العمر 3 سنوات في المنزل ويمكنها أن تخبرك أن هذه كانت ركلة جزاء».
وتابع: «نحن نقاتل في قاع الجدول وهم يقاتلون في القمة وهذا قرار سهل باحتساب ركلة جزاء، لا أعرف ما الذي يجب أن يحدث».
وواصل لامبارد: «الخطأ هو عندما تفعل شيئاً خاطئاً وليس لديك وقت للتفكير في الأمر، كان لديهم دقيقتان لاستيعاب أنها لمسة يد».