زعم اللاعب الفرنسي الدولي السابق فرانك لوبوف أن حارس مرمى تشيلسي كيبا أريزابالاجا، وقع ضحية أفعاله، عندما أهدر ركلة الترجيح الحاسمة في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية.
وبعد التعادل 0-0 بين تشيلسي وليفربول في ويمبلي، ذهبت المباراة لركلات الترجيح لتحديد الفائز، ونجح ليفربول في تنفيذ جميع ركلاته الـ11، قبل أن يهدر كيبا ركلة تشيلسي الأخيرة، علماً بأنه شارك في اللقاء بالدقيقة 119، بدلاً من الحارس السنغالي إدوارد ميندي، كونه أكثر تخصصاً في التصدي للركلات.
وانضم فرانك لوبوف مدافع تشيلسي السابق إلى منتقدي إشراك كيبا، وقال إنه جنى ثمار ما فعله في حادثة أخرى مثيرة للجدل بنهائي كأس الرابطة العام 2019، عندما تحدى أوامر مدربه ماوريسيو ساري برفض تبديله أمام مانشستر سيتي، وذهبت تلك المباراة أيضاً إلى ركلات الترجيح، وخسر تشيلسي في النهاية.
وقال لوبوف لشبكة «إي إس بي إن»: «لا أريد أن أكون قاسياً على كيبا، لكن ربما يكون الأمر متعلقاً بما فعله سابقاً، أتذكر أنه لم يكن يريد أن يتم استبداله قبل بضع سنوات بركلات الترجيح وخسر تشيلسي، بسبب ذلك ربما قرر شخص ما أن يعاقبه».
وأضاف: «أعتقد أنه من الظلم بعض الشيء لإدوارد ميندي الذي جعل منتخب بلاده يفوز في كأس الأمم الأفريقية، وأوقف بعض ركلات الترجيح، لا يوجد شيء عادل، لا يوجد شيء غير عادل، إنه مجرد قرار تم اتخاذه من قبل الجهاز الفني، واللاعبون عليهم فقط قبوله».
ورفض لوبوف لوم توخيل على التبديل، وقال: «لا يمكننا حقاً انتقاد الجهاز الفني لاتخاذ هذا القرار وتحميله جميع المسؤوليات المنوطة به، لم تكن نقطة التحول، كانت نقطة التحول هي أن كيبا ليس مسدداً لركلات الترجيح، وليس لأنه ليس حارس مرمى جيد».
وتابع: «ركلة الجزاء التي سددها كانت مروعة، كانت مثل لعبة الرجبي».
وبعد التعادل 0-0 بين تشيلسي وليفربول في ويمبلي، ذهبت المباراة لركلات الترجيح لتحديد الفائز، ونجح ليفربول في تنفيذ جميع ركلاته الـ11، قبل أن يهدر كيبا ركلة تشيلسي الأخيرة، علماً بأنه شارك في اللقاء بالدقيقة 119، بدلاً من الحارس السنغالي إدوارد ميندي، كونه أكثر تخصصاً في التصدي للركلات.
وانضم فرانك لوبوف مدافع تشيلسي السابق إلى منتقدي إشراك كيبا، وقال إنه جنى ثمار ما فعله في حادثة أخرى مثيرة للجدل بنهائي كأس الرابطة العام 2019، عندما تحدى أوامر مدربه ماوريسيو ساري برفض تبديله أمام مانشستر سيتي، وذهبت تلك المباراة أيضاً إلى ركلات الترجيح، وخسر تشيلسي في النهاية.
وقال لوبوف لشبكة «إي إس بي إن»: «لا أريد أن أكون قاسياً على كيبا، لكن ربما يكون الأمر متعلقاً بما فعله سابقاً، أتذكر أنه لم يكن يريد أن يتم استبداله قبل بضع سنوات بركلات الترجيح وخسر تشيلسي، بسبب ذلك ربما قرر شخص ما أن يعاقبه».
وأضاف: «أعتقد أنه من الظلم بعض الشيء لإدوارد ميندي الذي جعل منتخب بلاده يفوز في كأس الأمم الأفريقية، وأوقف بعض ركلات الترجيح، لا يوجد شيء عادل، لا يوجد شيء غير عادل، إنه مجرد قرار تم اتخاذه من قبل الجهاز الفني، واللاعبون عليهم فقط قبوله».
ورفض لوبوف لوم توخيل على التبديل، وقال: «لا يمكننا حقاً انتقاد الجهاز الفني لاتخاذ هذا القرار وتحميله جميع المسؤوليات المنوطة به، لم تكن نقطة التحول، كانت نقطة التحول هي أن كيبا ليس مسدداً لركلات الترجيح، وليس لأنه ليس حارس مرمى جيد».
وتابع: «ركلة الجزاء التي سددها كانت مروعة، كانت مثل لعبة الرجبي».