يترقب عشاق كرة القدم كلاسيكو الأرض، عندما يستقبل ريال مدريد غريمه برشلونة على ملعب سانتياجو بيرنابيو يوم 20 مارس الجاري، في قمة الجولة الـ29 من الدوري الإسباني الممتاز.
ويدخل ريال مدريد المباراة بمعنويات مرتفعة، بعد الإطاحة بباريس سان جيرمان من دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا، في مباراة درامية، بعدما قلب تأخره بهدف دون رد ذهاباً في فرنسا، إلى انتصار (3-1) في الإياب بالبيرنابيو.
ولايزال برشلونة لم يحسم مصيره في الدوري الأوروبي، بعد تعادله سلبياً أمام ضيفه جالطة سراي التركي، في ذهاب دور الـ16.
يتحكم برشلونة بشكل كبير في في مصير الليغا، والمراكز المؤهلة إلى المسابقات الأوروبية، في الأسابيع المقبلة.
ويتصدر ريال مدريد جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 63 نقطة، ويتواجد إشبيلية في المركز الثاني برصيد 55 نقطة، بينما يتواجد برشلونة في المركز الرابع بـ48 نقطة، خلف أتلتيكو مدريد الثالث بـ51 نقطة، والذي خاض مباراتين أكثر من البارسا، بينما يحتل ريال بيتيس المركز الخامس برصيد 46 نقطة.
ويواجه برشلونة غريمه ريال مدريد يوم 20 مارس، فيما يستقبل إشبيلية عقب انتهاء التوقف الدولي، في مباراتين قد تحدد نتيجتهما صراع التتويج باللقب بين الريال والفريق الأندلسي، بل وربما يدخل العملاق الكتالوني نفسه صراع التتويج باللقب.
وإذا تمكن كل فريق من الفوز بمباراته في الجولة الحالية، ونجح ريال مدريد في الفوز على برشلونة في الكلاسيكو، مع فوز الفريق الأندلسي بمباراته في تلك الجولة، ومن ثم تغلب العملاق الكتالوني على الفريق الأندلسي بعدها، مع فوز ريال مدريد بمباراته، فسيتسع الفارق إلى 11 نقطة ويقترب المرينجي أكثر من التتويج باللقب.
أما حال خسارة ريال مدريد في الكلاسيكو وفوز إشبيلية في نفس الجولة، فسيتقلص الفارق إلى 5 نقاط وستشتعل المنافسة من جديد (مع اعتبار فوز كل فريق بمباراته في الجولة الجارية).
كما أن برشلونة خاض مباراة أقل من ريال مدريد، وبالتالي في حال حقق الفوز في المباراة المتبقية والفوز في الكلاسيكو، فسيقلص الفارق إلى 9 نقاط ويعود للمنافسة على اللقب من جديد.
يذكر أن ريال مدريد حسم الكلاسيكو في الدور الأول بنتيجة (2-1) في الكامب نو، كما تغلب على برشلونة في السوبر الإسباني (3-2) بعد اللجوء إلى الأوقات الإضافية.
ويدخل ريال مدريد المباراة بمعنويات مرتفعة، بعد الإطاحة بباريس سان جيرمان من دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا، في مباراة درامية، بعدما قلب تأخره بهدف دون رد ذهاباً في فرنسا، إلى انتصار (3-1) في الإياب بالبيرنابيو.
ولايزال برشلونة لم يحسم مصيره في الدوري الأوروبي، بعد تعادله سلبياً أمام ضيفه جالطة سراي التركي، في ذهاب دور الـ16.
يتحكم برشلونة بشكل كبير في في مصير الليغا، والمراكز المؤهلة إلى المسابقات الأوروبية، في الأسابيع المقبلة.
ويتصدر ريال مدريد جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 63 نقطة، ويتواجد إشبيلية في المركز الثاني برصيد 55 نقطة، بينما يتواجد برشلونة في المركز الرابع بـ48 نقطة، خلف أتلتيكو مدريد الثالث بـ51 نقطة، والذي خاض مباراتين أكثر من البارسا، بينما يحتل ريال بيتيس المركز الخامس برصيد 46 نقطة.
ويواجه برشلونة غريمه ريال مدريد يوم 20 مارس، فيما يستقبل إشبيلية عقب انتهاء التوقف الدولي، في مباراتين قد تحدد نتيجتهما صراع التتويج باللقب بين الريال والفريق الأندلسي، بل وربما يدخل العملاق الكتالوني نفسه صراع التتويج باللقب.
وإذا تمكن كل فريق من الفوز بمباراته في الجولة الحالية، ونجح ريال مدريد في الفوز على برشلونة في الكلاسيكو، مع فوز الفريق الأندلسي بمباراته في تلك الجولة، ومن ثم تغلب العملاق الكتالوني على الفريق الأندلسي بعدها، مع فوز ريال مدريد بمباراته، فسيتسع الفارق إلى 11 نقطة ويقترب المرينجي أكثر من التتويج باللقب.
أما حال خسارة ريال مدريد في الكلاسيكو وفوز إشبيلية في نفس الجولة، فسيتقلص الفارق إلى 5 نقاط وستشتعل المنافسة من جديد (مع اعتبار فوز كل فريق بمباراته في الجولة الجارية).
كما أن برشلونة خاض مباراة أقل من ريال مدريد، وبالتالي في حال حقق الفوز في المباراة المتبقية والفوز في الكلاسيكو، فسيقلص الفارق إلى 9 نقاط ويعود للمنافسة على اللقب من جديد.
يذكر أن ريال مدريد حسم الكلاسيكو في الدور الأول بنتيجة (2-1) في الكامب نو، كما تغلب على برشلونة في السوبر الإسباني (3-2) بعد اللجوء إلى الأوقات الإضافية.