أكدت النائب باسمة مبارك، الحاجة لتفعيل الدور الثقافي في الأندية قبل أن تكون رياضية وتنسيق وقت خاص لطلبة لتخريج جيل مثقف رياضيا، فيما شددت على أهمية مساهمة القطاع الخاص في دعم الرياضة وإنشاء صندوق لدعم الرياضيين.

ودعت لتطوير أداء الأندية الرياضية بمملكة البحرين، ورفع مستواها والعمل على إنشاء مكان يضم النساء في الأندية، وبإنشاء نادٍ جديد يحمل اسم مدينة حمد، التي تحمل اسم جلالة الملك المعظم وأكدت أنها مدينة فتيّة مليئة بأعداد الشباب المبدع والطموح.

وذكرت أن شباب البحرين أصبح اليوم متعطشاً للمشاركة في عمليات التطوير، مشيرةً إلى أن الحكومة تستثمر في الطاقة الشبابية بشكل لافت بفضل الدعم الكبير الذي يوليه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب للقطاعات الشبابية والرياضية.

ودعت إلى بذل مزيد من الجهود لتطوير الأندية الرياضية وبالأخص نادي «دار كليب»، وكذلك العمل على إنشاء نادٍ للنساء بعد أن دخلت النساء المجال الرياضي وتميزت فيه.