* إشادة بالمبادرات التي جاءت في الكلمة السامية في افتتاح القمة
* مشيداً بحنكة وحكمة جلالة الملك المعظم في رئاسة أعمال الدورة العادية الثالثة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة
أشاد سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم بما اتسمت به رئاسة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، لأعمال الدورة العادية الثالثة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة "قمة البحرين"، وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، من حكمة وحنكة واقتدار، وهو ما جعلها قادرة على تحقيق الإجماع العربي في مختلف القضايا التي طرحتها القمة، ومكنها من تقديم حلول ومعالجات عملية واستثنائية.
وثمّن وزير التربية والتعليم ما ورد من مضامين في المبادرات السامية التي أعلن عنها حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، في أعمال الدورة العادية الثالثة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة "قمة البحرين"، بشأن تقدم مملكة البحرين بعدد من المبادرات للإسهام في خدمة القضايا الجوهرية لاستقرار المنطقة وتنميتها، ومنها مقترح خاص بتوفير الخدمات التعليمية والصحية للمتأثرين من الصراعات والنزاعات في المنطقة.
ونوه سعادة الوزير بهذه المبادرات التي جاءت كمقترحات خاصة من حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، حيث عكست مدى اهتمام وحرص جلالته على تذكير العالم بضرورة تدارك ومعالجة نواتج الصراعات والنزاعات التي مست الحقوق الأساسية لشريحة واسعة من الأطفال والبالغين، والمتمثلة بالدرجة الأولى في الحق في التعليم والرعاية الصحية.
ولفت الوزير إلى أن المساس بالحق في التعليم، وخصوصاً التعليم الأساسي، يخلف عواقب وخيمة على حياة الفرد والمجتمع، وأن الالتفات إلى من تضرروا من الصراعات والنزاعات، وخصوصاً من فئة الأطفال، فحرموا من حقوقهم الأساسية في تلقي التعليم، عبر تخصيص مبادرة لإيصال التعليم إليهم، ومنحهم بارقة أمل نحو مستقبل واقعه أفضل، هو سمة خاصة تفردت بها قمة البحرين.
* مشيداً بحنكة وحكمة جلالة الملك المعظم في رئاسة أعمال الدورة العادية الثالثة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة
أشاد سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم بما اتسمت به رئاسة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، لأعمال الدورة العادية الثالثة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة "قمة البحرين"، وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، من حكمة وحنكة واقتدار، وهو ما جعلها قادرة على تحقيق الإجماع العربي في مختلف القضايا التي طرحتها القمة، ومكنها من تقديم حلول ومعالجات عملية واستثنائية.
وثمّن وزير التربية والتعليم ما ورد من مضامين في المبادرات السامية التي أعلن عنها حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، في أعمال الدورة العادية الثالثة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة "قمة البحرين"، بشأن تقدم مملكة البحرين بعدد من المبادرات للإسهام في خدمة القضايا الجوهرية لاستقرار المنطقة وتنميتها، ومنها مقترح خاص بتوفير الخدمات التعليمية والصحية للمتأثرين من الصراعات والنزاعات في المنطقة.
ونوه سعادة الوزير بهذه المبادرات التي جاءت كمقترحات خاصة من حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، حيث عكست مدى اهتمام وحرص جلالته على تذكير العالم بضرورة تدارك ومعالجة نواتج الصراعات والنزاعات التي مست الحقوق الأساسية لشريحة واسعة من الأطفال والبالغين، والمتمثلة بالدرجة الأولى في الحق في التعليم والرعاية الصحية.
ولفت الوزير إلى أن المساس بالحق في التعليم، وخصوصاً التعليم الأساسي، يخلف عواقب وخيمة على حياة الفرد والمجتمع، وأن الالتفات إلى من تضرروا من الصراعات والنزاعات، وخصوصاً من فئة الأطفال، فحرموا من حقوقهم الأساسية في تلقي التعليم، عبر تخصيص مبادرة لإيصال التعليم إليهم، ومنحهم بارقة أمل نحو مستقبل واقعه أفضل، هو سمة خاصة تفردت بها قمة البحرين.