أكّدت وزيرة التنمية المستدامة الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية نور الخليف أنّ الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، في أعمال الدورة العادية الثالثة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة "قمة البحرين"، والتي ترأّسها جلالته، جسّدت ما يوليه جلالته من حرص واهتمام حثيث بدعم مختلف القضايا ذات الاهتمام والمصير المشترك، والدفع بقنوات العمل العربي المشترك والشراكات الدولية نحو مسارات أكثر شمولاً وتكاملية.
وأشادت بإعلان جلالته عن تقدّم مملكة البحرين بعدد من المبادرات للإسهام في خدمة القضايا الجوهرية لاستقرار المنطقة وتنميتها؛ ومنها مبادرة تهتم بتطوير التعاون العربي في مجال التكنولوجيا المالية والتحول الرقمي، والتي عبّرت عن تطلعات قطاعات الأعمال في مملكة البحرين والمنطقة، مؤكدة أن مثل هذه المبادرات من شأنها أن ترسخ دور هذا القطاع الحيوي في تعزيز نمو الاقتصاد واستدامة مساهمته في الناتج الإجمالي المحلي لاسيما وأنه يعد محركاً رئيسياً لرقمنة ونمو القطاعات الأخرى.
وثمّنت مخرجات أعمال الدورة العادية الثالثة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة "قمة البحرين"، والتي أثبتت ما تتمتّع به المملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، من دبلوماسية حكيمة ومكانة وثقل سياسي واقتصادي على المستويات العربية والإقليمية والدولية، بما يدعم تعزيز العمل العربي المشترك ويحقق التطلعات المنشودة، والذي كان له الدور البارز في إنجاح هذه القمة التاريخية.
وأشادت بإعلان جلالته عن تقدّم مملكة البحرين بعدد من المبادرات للإسهام في خدمة القضايا الجوهرية لاستقرار المنطقة وتنميتها؛ ومنها مبادرة تهتم بتطوير التعاون العربي في مجال التكنولوجيا المالية والتحول الرقمي، والتي عبّرت عن تطلعات قطاعات الأعمال في مملكة البحرين والمنطقة، مؤكدة أن مثل هذه المبادرات من شأنها أن ترسخ دور هذا القطاع الحيوي في تعزيز نمو الاقتصاد واستدامة مساهمته في الناتج الإجمالي المحلي لاسيما وأنه يعد محركاً رئيسياً لرقمنة ونمو القطاعات الأخرى.
وثمّنت مخرجات أعمال الدورة العادية الثالثة والثلاثين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة "قمة البحرين"، والتي أثبتت ما تتمتّع به المملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، من دبلوماسية حكيمة ومكانة وثقل سياسي واقتصادي على المستويات العربية والإقليمية والدولية، بما يدعم تعزيز العمل العربي المشترك ويحقق التطلعات المنشودة، والذي كان له الدور البارز في إنجاح هذه القمة التاريخية.