A
A
التشديد على أهمية مرحلة الروضة تأتي من كونها تربط بين فترتين من حياة الطفل فبعد أن يتعلم المهارات والمعلومات البسيطة التي يحتاجها في يومه مثل الأكل والشرب والنوم وغيرها من الأمور، ينتقل الطفل إلى مرحلة التعليم الرسمي، فالروضة هي الخطوة الأساس للانضباط والالتزام بقواعد الصف والدرس.
المردودات الإيجابية للروضة إنها تساعده على الاستمرار في النمو الحسي والحركي، والاعتماد على النفس، ويتعلم الطفل احترام الغير والتفاعل مع الأشخاص المحيطين به ومراعاة مشاعرهم.
تعزيز ثقة الطفل بنفسه وفهم ذاته وقدرته على الشعور بالاستقلالية، وتنمي الروضة قدرات الطفل اللغوية وترفع من قدرته على اللفظ السليم واستخدام اللغة على عكس طريقته المعتادة في التعبير عن نفسه فيما قبل بالصراخ والبكاء.