كثيراً من الأحيان نحتاج بعض الوقت لكي نستيقظ صباحاً ونستعيد نشاطنا، وخاصة إذا كان لدينا كثير من الأعمال في هذا التوقيت المهم، ويزداد الأمر صعوبة عندما تكون هناك أمور مُلحة؛ إذ نرغب في النهوض سريعاً واستعادة كامل تركيزنا.
ولكي تستيقظ سريعاً في الصباح الباكر، وأنت بكامل نشاطك، إليك مجموعة من النصائح التي قد تساعدك على ذلك، نستعرضها لك.
ضع المنبه بعيداً عن متناول اليد:
إذا كنت تعرف نفسك جيداً، أنك من الأشخاص الذين يصعب معهم الاستيقاظ باكراً، فيمكنك لعب تلك الحيلة، بأن تضع المنبه بعيداً قليلاً عن متناول يديك، بحيث تضطر إلى التحرك قليلاً بجسدك لغلق المنبه، وهذه الحركة البسيطة بشأنها أن تنشّط حواسك من جديد.
دخول الضوء في الصباح:
بمجرد استيقاظك افتح الستائر والنوافذ، إذ يحفّز الضوء الطبيعي عقلك على الاستيقاظ، ويساعد في الحفاظ على إيقاع الساعة البيولوجية، كما أن دخول الهواء المُنعش صباحاً في الغرفة، يساعدك على التنفس بشكل أفضل، ما يمنحك إحساساً رائعاً بالنشاط.
تمرين خفيف في الصباح:
يمكن أن يؤدي القفز أو المشي السريع إلى ضخ الدم وزيادة سرعة الجهاز العصبي، وبالتالي ستشعر بمزيد من اليقظة سريعاً، لهذا إذا كنت تمارس الرياضة أول شيء عند الاستيقاظ، فسوف تغفو بسهولة أكبر على عكس من لا يقومون بذلك، لهذا حاول على الأقل فعل ذلك بعد الاستيقاظ من النوم.
وجبة الإفطار:
تلعب وجبة الإفطار دوراً كبيراً في نشاطك بالصباح الباكر، فتناولك للبيض الغني بالفيتامينات، أو الحبوب الكاملة والزبادي، من شأن ذلك أن يمنح جسمك الطاقة التي تحتاجها لبداية يومك، فضلاً عن تناول كوب من القهوة ينشط خلايا المخ، ويحسّن قدرتك على التركيز.
الأضواء الساطعة عند النوم:
يمكن للأضواء الساطعة في الليل أن تقلل من مستويات الميلاتونين، وهو هرمون يساعدك على الشعور بالنعاس، ولا يقتصر الأمر على المصابيح العلوية أو الجانبية، بل كذلك توهج الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر وأجهزة التلفزيون يبطئ إنتاج الميلاتونين، وبالتالي يؤثر على جودة نومك، ما يجعل من الصعب الاستيقاظ مبكراً.
لهذا احرص على غلق كل الهواتف والأضواء عند النوم، كما يفضّل ألا تقوم بشحن هواتفك أو جهاز اللاب توب بنفس الغرفة أثناء النوم، إذ تؤثر تلك الذبذبات على جودة النوم.
ولكي تستيقظ سريعاً في الصباح الباكر، وأنت بكامل نشاطك، إليك مجموعة من النصائح التي قد تساعدك على ذلك، نستعرضها لك.
ضع المنبه بعيداً عن متناول اليد:
إذا كنت تعرف نفسك جيداً، أنك من الأشخاص الذين يصعب معهم الاستيقاظ باكراً، فيمكنك لعب تلك الحيلة، بأن تضع المنبه بعيداً قليلاً عن متناول يديك، بحيث تضطر إلى التحرك قليلاً بجسدك لغلق المنبه، وهذه الحركة البسيطة بشأنها أن تنشّط حواسك من جديد.
دخول الضوء في الصباح:
بمجرد استيقاظك افتح الستائر والنوافذ، إذ يحفّز الضوء الطبيعي عقلك على الاستيقاظ، ويساعد في الحفاظ على إيقاع الساعة البيولوجية، كما أن دخول الهواء المُنعش صباحاً في الغرفة، يساعدك على التنفس بشكل أفضل، ما يمنحك إحساساً رائعاً بالنشاط.
تمرين خفيف في الصباح:
يمكن أن يؤدي القفز أو المشي السريع إلى ضخ الدم وزيادة سرعة الجهاز العصبي، وبالتالي ستشعر بمزيد من اليقظة سريعاً، لهذا إذا كنت تمارس الرياضة أول شيء عند الاستيقاظ، فسوف تغفو بسهولة أكبر على عكس من لا يقومون بذلك، لهذا حاول على الأقل فعل ذلك بعد الاستيقاظ من النوم.
وجبة الإفطار:
تلعب وجبة الإفطار دوراً كبيراً في نشاطك بالصباح الباكر، فتناولك للبيض الغني بالفيتامينات، أو الحبوب الكاملة والزبادي، من شأن ذلك أن يمنح جسمك الطاقة التي تحتاجها لبداية يومك، فضلاً عن تناول كوب من القهوة ينشط خلايا المخ، ويحسّن قدرتك على التركيز.
الأضواء الساطعة عند النوم:
يمكن للأضواء الساطعة في الليل أن تقلل من مستويات الميلاتونين، وهو هرمون يساعدك على الشعور بالنعاس، ولا يقتصر الأمر على المصابيح العلوية أو الجانبية، بل كذلك توهج الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر وأجهزة التلفزيون يبطئ إنتاج الميلاتونين، وبالتالي يؤثر على جودة نومك، ما يجعل من الصعب الاستيقاظ مبكراً.
لهذا احرص على غلق كل الهواتف والأضواء عند النوم، كما يفضّل ألا تقوم بشحن هواتفك أو جهاز اللاب توب بنفس الغرفة أثناء النوم، إذ تؤثر تلك الذبذبات على جودة النوم.