أعرب السفير أحمد رشيد خطابي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية عن تقديره للترتيبات التنظيمية المحكمة المتعلقة باحتضان مملكة البحرين للدورة الثالثة والثلاثين لمجلس الجامعة على مستوى القمة.
وأشاد السفير خطابي في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين (بنا) بالجهود التي قامت بها اللجنة التحضيرية المكلفة بإعداد وتنظيم القمة بما يعكس اعتزاز هذا البلد الشقيق بانتمائه العربي الأصيل الذي تكرس تحت قيادته الحكيمة منذ بَدْء المشروع الإصلاحي وإقرار ميثاق العمل الوطني، وحرصه على إعطاء انطلاقة جديدة للعمل العربي المشترك في المجالات السياسية المختلفة والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية والإعلامية.
وأعلن السفير أن مجلس الجامعة على المستوى الوزاري اعتمد مشروع الإستراتيجية العربية الإعلامية في مجال محاربة الإرهاب وقرر رفعها للقمة بما يجسد التوجهات الهادفة إلى جعل الإعلام العربي أكثر مسايرة لمتطلبات المشهد الرقمي والتطور التكنولوجي وأكثر قدرة على احتواء المعلومات المضللة، ونجاعة في التعامل الإعلامي مع الأحداث الإرهابية، وخاصة على مستوى توعية المواطنين وتزويدهم بالمعلومات الموثوقة والتصدي لمحاولات زعزعة الأمن العام وهدر المقدرات الوطنية والمساس بأمن المواطنين وأمان مجتمعاتهم.
كما ثمن خطابي الجهود التي قامت بها جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية من أجل تحديث هذه الإستراتيجية والإسهامات والمقترحات البناءة المقدمة من الدول الأعضاء لإعدادها بشكل فعال ومتكامل، مؤكدًا أهمية العمل بروح تشاركية من أجل تنفيذ هذه الإستراتيجية المرجعية في أحسن الظروف.
وأشاد السفير خطابي في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين (بنا) بالجهود التي قامت بها اللجنة التحضيرية المكلفة بإعداد وتنظيم القمة بما يعكس اعتزاز هذا البلد الشقيق بانتمائه العربي الأصيل الذي تكرس تحت قيادته الحكيمة منذ بَدْء المشروع الإصلاحي وإقرار ميثاق العمل الوطني، وحرصه على إعطاء انطلاقة جديدة للعمل العربي المشترك في المجالات السياسية المختلفة والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية والإعلامية.
وأعلن السفير أن مجلس الجامعة على المستوى الوزاري اعتمد مشروع الإستراتيجية العربية الإعلامية في مجال محاربة الإرهاب وقرر رفعها للقمة بما يجسد التوجهات الهادفة إلى جعل الإعلام العربي أكثر مسايرة لمتطلبات المشهد الرقمي والتطور التكنولوجي وأكثر قدرة على احتواء المعلومات المضللة، ونجاعة في التعامل الإعلامي مع الأحداث الإرهابية، وخاصة على مستوى توعية المواطنين وتزويدهم بالمعلومات الموثوقة والتصدي لمحاولات زعزعة الأمن العام وهدر المقدرات الوطنية والمساس بأمن المواطنين وأمان مجتمعاتهم.
كما ثمن خطابي الجهود التي قامت بها جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية من أجل تحديث هذه الإستراتيجية والإسهامات والمقترحات البناءة المقدمة من الدول الأعضاء لإعدادها بشكل فعال ومتكامل، مؤكدًا أهمية العمل بروح تشاركية من أجل تنفيذ هذه الإستراتيجية المرجعية في أحسن الظروف.