أيمن شكل
أشار رئيس تحرير صحيفة المصري اليوم علاء الغطريفي، إلى ما تميزت به قمة البحرين من حضور عربي وأممي وإفريقي كبير، مؤكداً أن المملكة استطاعت أن تجمع على أرضها جامعة الدول العربية والأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي.
وأضاف أن حضور كلا من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والمفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" فيليب لازاريني يبعث برسالة قوية بأن العرب والأمم المتحدة جنبا إلى جنب لن يتخليا عن القضية الفلسطينية.
ولفت الغطريفي، إلى مركزية قضية وقف إطلاق النار في البيان الختامي للقمة والرسالة الواضحة التي حملها البيان بشأن دعم الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأوضح أن وقف إطلاق النار سيحتاج إلى مزيد من العمل خلال الفترة القادمة للبناء على تفنيذه وإنهاء معاناة غزة، ووصف الدعوة إلى مؤتمر دولي للسلام بالدعوة المحمودة والتي تحتاج في البداية لقرار بوقف إطلاق النار على أن يتوصل المؤتمر إلى حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود يونيو 1967، منوها إلى أن القمة التي عقدت في البحرين قد جمعت القادة العرب على هذا الهدف أكثر من شيء آخر.
وقال إن "البيان كان شمولياً حيث نص على كثير من القضايا العربية التي تشهد تحديات كثيرة في الآونة الأخيرة مثل الأوضاع في كل من ليبيا وسوريا والسودان واليمن، ولذلك كان معبراً عن الحالة العربية بكامل صورها ومعبراً عن تطلعات شعوب المنطقة إلى مستقبل آمن ومستقر".
{{ article.visit_count }}
أشار رئيس تحرير صحيفة المصري اليوم علاء الغطريفي، إلى ما تميزت به قمة البحرين من حضور عربي وأممي وإفريقي كبير، مؤكداً أن المملكة استطاعت أن تجمع على أرضها جامعة الدول العربية والأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي.
وأضاف أن حضور كلا من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والمفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" فيليب لازاريني يبعث برسالة قوية بأن العرب والأمم المتحدة جنبا إلى جنب لن يتخليا عن القضية الفلسطينية.
ولفت الغطريفي، إلى مركزية قضية وقف إطلاق النار في البيان الختامي للقمة والرسالة الواضحة التي حملها البيان بشأن دعم الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأوضح أن وقف إطلاق النار سيحتاج إلى مزيد من العمل خلال الفترة القادمة للبناء على تفنيذه وإنهاء معاناة غزة، ووصف الدعوة إلى مؤتمر دولي للسلام بالدعوة المحمودة والتي تحتاج في البداية لقرار بوقف إطلاق النار على أن يتوصل المؤتمر إلى حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود يونيو 1967، منوها إلى أن القمة التي عقدت في البحرين قد جمعت القادة العرب على هذا الهدف أكثر من شيء آخر.
وقال إن "البيان كان شمولياً حيث نص على كثير من القضايا العربية التي تشهد تحديات كثيرة في الآونة الأخيرة مثل الأوضاع في كل من ليبيا وسوريا والسودان واليمن، ولذلك كان معبراً عن الحالة العربية بكامل صورها ومعبراً عن تطلعات شعوب المنطقة إلى مستقبل آمن ومستقر".