حسن الستري
أكد الكاتب والمحلل السياسي عبدالوهاب بدرخان أن تبني مملكة البحرين لموضوع المؤتمر الدولي للسلام سيكون أبرز مقررات القمة التي تعقد في وقت استثنائي، ما يعطي المبادرة زخماً كبيراً.
وقال في تصريح خاص لـ"الوطن": المؤتمر الدولي للسلام فكرة ليست جديدة ولكن إعادة طرحها في مملكة البحرين وتبنيها يعطيها زخما كبيرا، ذلك أن مملكة البحرين لديها علاقات مع كل الدول، وليس لديها مشاكل عملية مع أي دولة من الدول الكبرى سيما الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فتبني القمة لهذه النقطة سيكون شيئاً مهماً ولافتاً.
وأضاف: بالنسبة لمقررات القمة، كما هو متوقع، لن يكون هناك أي خلاف في كل ما يتطلبه دعم غزة ودعم القضية الفلسطينية، فهذا يضيف إلى الزخم العالمي الذي اتخذته هذه القضية منذ بداية الحرب حتى الآن، وكان لا بد من عقد هذه القمة لأجل أن تؤكد أن القضية الفلسطينية لم تمت وأن الدول العربية مصرة على أن يكون هناك إنصاف للفلسطينيين على أرضهم، وهذه النقطة الثانية من حيث الأهمية.
وتابع: هي قمة عادية تعقدها الجامعة العربية كل سنة، ولكنها جاءت في ظروف معقدة واستثنائية، ونحن نتطلع إلى قرارات استثنائية، وهذا يعتمد على توافق الدول العربية على مخرجات ومسارات معينة للوصول إلى شيء عملي لدعم الشأن الفلسطيني أو لدعم الموقف العربي على المستوى الدولي.
أكد الكاتب والمحلل السياسي عبدالوهاب بدرخان أن تبني مملكة البحرين لموضوع المؤتمر الدولي للسلام سيكون أبرز مقررات القمة التي تعقد في وقت استثنائي، ما يعطي المبادرة زخماً كبيراً.
وقال في تصريح خاص لـ"الوطن": المؤتمر الدولي للسلام فكرة ليست جديدة ولكن إعادة طرحها في مملكة البحرين وتبنيها يعطيها زخما كبيرا، ذلك أن مملكة البحرين لديها علاقات مع كل الدول، وليس لديها مشاكل عملية مع أي دولة من الدول الكبرى سيما الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فتبني القمة لهذه النقطة سيكون شيئاً مهماً ولافتاً.
وأضاف: بالنسبة لمقررات القمة، كما هو متوقع، لن يكون هناك أي خلاف في كل ما يتطلبه دعم غزة ودعم القضية الفلسطينية، فهذا يضيف إلى الزخم العالمي الذي اتخذته هذه القضية منذ بداية الحرب حتى الآن، وكان لا بد من عقد هذه القمة لأجل أن تؤكد أن القضية الفلسطينية لم تمت وأن الدول العربية مصرة على أن يكون هناك إنصاف للفلسطينيين على أرضهم، وهذه النقطة الثانية من حيث الأهمية.
وتابع: هي قمة عادية تعقدها الجامعة العربية كل سنة، ولكنها جاءت في ظروف معقدة واستثنائية، ونحن نتطلع إلى قرارات استثنائية، وهذا يعتمد على توافق الدول العربية على مخرجات ومسارات معينة للوصول إلى شيء عملي لدعم الشأن الفلسطيني أو لدعم الموقف العربي على المستوى الدولي.