أيمن شكل
نوه الخبير السياسي والبرلماني المصري السابق د. عمرو الشوبكي، بالقرارات الصادرة عن قمة البحرين والمبادرات الجديدة التي طرحتها المملكة وفي مقدمتها عقد مؤتمر دولي للسلام الدولي، وكذلك إنشاء قوة عربية مشتركة، والقرارات الخاصة بالقضايا العربية المتعددة ومن أبرزها ما يتعلق بالقضية الفلسطينية والقتال في السودان.
وأوضح أن العادة جرت في القمم العربية أن تصدر عنها قرارات كثيرة وقوية إلا أنها تحتاج إلى المتابعة والتنفيذ، ولا يجب أن يأتي العام القادم بقمة عربية جديدة تطرح قرارات أخرى لا تجد متابعة وتنفيذاً.
وأشار الخبير السياسي والبرلماني السابق إلى حجم التحديات الموجودة في المنطقة، وخاصة ما يشهده قطاع غزة من استهداف متعمد للمدنيين وحجم الضحايا، والذي فرض نفسه على القمة العربية الـ33، وتابعه العالم والشعوب العربية منذ السابع من أكتوبر الماضي، موضحاً أن هذا الحدث يحتاج إلى أدوات جديدة للتعامل معه بحيث يصل إلى نتائج ملموسة، والضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار.
وحول الحراك الشعبي في العالم الغربي والمساند للقضية الفلسطينية والذي يشهد ارتفاعاً ويمثل ضغطاً على الحكومات الداعمة للاحتلال، وإمكانية استغلال هذه الضغوط على مستوى الدول العربية، أكد الشوبكي أن الحكومات العربية تمارس ضغوطاً سياسية ودبلوماسية بالفعل، إلا أن الأوضاع اليوم تشهد وسائل وآليات جديدة ومبتكرة تستطيع أن تسهم في تشكيل تحالف دولي مؤثر في وقف الحرب،
وقال: "أنشأنا في وقت سابق تحالف حوار الحضارات ونستطيع أن ننشئ تحالفاً دولياً ينادي بوقف الحرب في غزة عن طريق ابتكار أدوات جديدة تضاعف الضغوط على الاحتلال ومن يدعمه".
نوه الخبير السياسي والبرلماني المصري السابق د. عمرو الشوبكي، بالقرارات الصادرة عن قمة البحرين والمبادرات الجديدة التي طرحتها المملكة وفي مقدمتها عقد مؤتمر دولي للسلام الدولي، وكذلك إنشاء قوة عربية مشتركة، والقرارات الخاصة بالقضايا العربية المتعددة ومن أبرزها ما يتعلق بالقضية الفلسطينية والقتال في السودان.
وأوضح أن العادة جرت في القمم العربية أن تصدر عنها قرارات كثيرة وقوية إلا أنها تحتاج إلى المتابعة والتنفيذ، ولا يجب أن يأتي العام القادم بقمة عربية جديدة تطرح قرارات أخرى لا تجد متابعة وتنفيذاً.
وأشار الخبير السياسي والبرلماني السابق إلى حجم التحديات الموجودة في المنطقة، وخاصة ما يشهده قطاع غزة من استهداف متعمد للمدنيين وحجم الضحايا، والذي فرض نفسه على القمة العربية الـ33، وتابعه العالم والشعوب العربية منذ السابع من أكتوبر الماضي، موضحاً أن هذا الحدث يحتاج إلى أدوات جديدة للتعامل معه بحيث يصل إلى نتائج ملموسة، والضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار.
وحول الحراك الشعبي في العالم الغربي والمساند للقضية الفلسطينية والذي يشهد ارتفاعاً ويمثل ضغطاً على الحكومات الداعمة للاحتلال، وإمكانية استغلال هذه الضغوط على مستوى الدول العربية، أكد الشوبكي أن الحكومات العربية تمارس ضغوطاً سياسية ودبلوماسية بالفعل، إلا أن الأوضاع اليوم تشهد وسائل وآليات جديدة ومبتكرة تستطيع أن تسهم في تشكيل تحالف دولي مؤثر في وقف الحرب،
وقال: "أنشأنا في وقت سابق تحالف حوار الحضارات ونستطيع أن ننشئ تحالفاً دولياً ينادي بوقف الحرب في غزة عن طريق ابتكار أدوات جديدة تضاعف الضغوط على الاحتلال ومن يدعمه".