نظمت كلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي يوم التهيئة والإرشاد للطلبة المستجدين بكلية الدراسات العليا من أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية المقبولين في مختلف برامج الماجستير والدكتوراه للعام الأكاديمي 2022-2023.
اشتمل يوم التهيئة على لقاء الطلبة المستجدين بنائب رئيس الجامعة وعميد شؤون الطلبة الدكتور عبدالرحمن يوسف إسماعيل، الذي حث الطلبة على تبني نهج الابتكار والتركيز على النشر العلمي، وضرورة تحقيق الاستفادة القصوى من الخدمات المختلفة التي توفرها الجامعة بشكل عام، والكلية على وجه الخصوص، ومنها المكتبة والمختبرات والورش التدريبية المختلفة. وأعرب الدكتور يوسف عن فخره واعتزازه بخريجي الجامعة الذين يرفدون التنمية المستدامة في دول المجلس بخبراتهم ومهاراتهم العالية، مستشهداً بالوقت ذاته بعدد من الخريجين الذين تولوا مناصب قيادية في مختلف المواقع كلاً بحسب تخصصه، داخل المجتمع الخليجي وخارجه.
بدوره أكد عميد كلية الدراسات العليا الأستاذ الدكتور اسعود المحاميد على ضرورة تبي البحوث العلمية التي تخدم دول مجلس التعاون لدول الخليج العربيةـ وتعبر عن تطلعاتها الاستراتيجية.
وقال، إن الجامعة التي أسست منذ أكثر من أربعين عاماً مضت بنظرة مستقبلية أسست لتجمع المواطنين الخليجيين تحت سقف واحد تعزيزاً للهوية الخليجية المشتركة.
هذا، وبيّن مدير وحدة القبول والتسجيل الأستاذ عبد الحميد مرهون طبيعة متطلبات اجتياز البرامج الأكاديمية بكلية الدراسات العليا، موضحاً الأنظمة واللوائح والقوانين الأكاديمية، ومقدماً الإجابات على استفسارات الطلبة فيما يتعلق بتسجيل المواد والمعدل التراكمي.
في السياق ذاته، عرضت المشرفة الاجتماعية بعمادة شئون الطلبة الأستاذة عائشة السبيعي تفاصيل لائحة السلوك الطلابي، والخدمات التي تقدمها عمادة شؤون الطلبة من إرشاد، وتوجيه وسكن وخدمات.
إلى ذلك، قدم أخصائي الإعلام بجامعة الخليج العربي الأستاذ حسين العريبي عرضاً بيّن خلاله رؤية ورسالة واستراتيجية الجامعة الرامية إلى التصدي للقضايا التنموية بدول الخليج من خلال طرح البرامج الأكاديمية المبتكرة في مختلف التخصصات، وتخريج الكوادر المبدعة القادرة على تولي المناصب القيادية في دول الخليج وفدع عجلة التنمية والابتكار. مستعرضاً نقاط قوة الجامعة التي تركز على البحث العلمي والابتكار، وتمثل جسماً اكاديمياً إقليمياً يخرج القادة من أبناء مجلس التعاون، وتؤدي دوراً دبلوماسياً يتمثل في تعزيز الروابط بين طلبتنا من أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وأشار العريبي الى أن جامعة الخليج العربي لا تشبه سواها من الجامعات فهي أسست لتكون أنموذجا تقتدي به الجامعات المحلية في دول التعاون من خلال طرح أحدث التخصصات الأكاديمية وأكثر ابتكاراً مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة في دول المجلس. وهي بيت خبرة خليجية لطرح الدراسات والاستشارات للحكومات والهيئات الإقليمية والدولية في قضايا البيئة، والتعليم، والتكنولوجيا، والصحة. وهو ما يضاعف مسؤولية كافة منتسبيها لإبراز الأهمية التي تحظى بها جامعة الخليج العربي على المستوى الخليجي والعربي والدولي. داعياً إلى تشكيل فريق دعم إعلامي من طلبة كلية الدراسات العليا لرصد إنجازات الجامعة والتعريف ببرامجها، والاحتفاء بمنجزات منتسبيها وخريجيها.
وعرضت القائم بأعمال مدير المكتبة الأستاذة عذراء العلوي قاعدة البيانات الإلكترونية، والخدمات التي تقدمها مكتبة جامعة الخليج العربي والتي تعتبر جزء أصيل من دراستهم خلال مرحلتي الماجستير والدكتوراه.
وأخيراً عرف أخصائي الدعم الفني بوحدة تقنية المعلومات حسن لياقة، خدمات الدعم الفني التي تقدمها وحدة تقنية المعلومات للطلبة المنتسبين لكلية الدراسات العليا.
اشتمل يوم التهيئة على لقاء الطلبة المستجدين بنائب رئيس الجامعة وعميد شؤون الطلبة الدكتور عبدالرحمن يوسف إسماعيل، الذي حث الطلبة على تبني نهج الابتكار والتركيز على النشر العلمي، وضرورة تحقيق الاستفادة القصوى من الخدمات المختلفة التي توفرها الجامعة بشكل عام، والكلية على وجه الخصوص، ومنها المكتبة والمختبرات والورش التدريبية المختلفة. وأعرب الدكتور يوسف عن فخره واعتزازه بخريجي الجامعة الذين يرفدون التنمية المستدامة في دول المجلس بخبراتهم ومهاراتهم العالية، مستشهداً بالوقت ذاته بعدد من الخريجين الذين تولوا مناصب قيادية في مختلف المواقع كلاً بحسب تخصصه، داخل المجتمع الخليجي وخارجه.
بدوره أكد عميد كلية الدراسات العليا الأستاذ الدكتور اسعود المحاميد على ضرورة تبي البحوث العلمية التي تخدم دول مجلس التعاون لدول الخليج العربيةـ وتعبر عن تطلعاتها الاستراتيجية.
وقال، إن الجامعة التي أسست منذ أكثر من أربعين عاماً مضت بنظرة مستقبلية أسست لتجمع المواطنين الخليجيين تحت سقف واحد تعزيزاً للهوية الخليجية المشتركة.
هذا، وبيّن مدير وحدة القبول والتسجيل الأستاذ عبد الحميد مرهون طبيعة متطلبات اجتياز البرامج الأكاديمية بكلية الدراسات العليا، موضحاً الأنظمة واللوائح والقوانين الأكاديمية، ومقدماً الإجابات على استفسارات الطلبة فيما يتعلق بتسجيل المواد والمعدل التراكمي.
في السياق ذاته، عرضت المشرفة الاجتماعية بعمادة شئون الطلبة الأستاذة عائشة السبيعي تفاصيل لائحة السلوك الطلابي، والخدمات التي تقدمها عمادة شؤون الطلبة من إرشاد، وتوجيه وسكن وخدمات.
إلى ذلك، قدم أخصائي الإعلام بجامعة الخليج العربي الأستاذ حسين العريبي عرضاً بيّن خلاله رؤية ورسالة واستراتيجية الجامعة الرامية إلى التصدي للقضايا التنموية بدول الخليج من خلال طرح البرامج الأكاديمية المبتكرة في مختلف التخصصات، وتخريج الكوادر المبدعة القادرة على تولي المناصب القيادية في دول الخليج وفدع عجلة التنمية والابتكار. مستعرضاً نقاط قوة الجامعة التي تركز على البحث العلمي والابتكار، وتمثل جسماً اكاديمياً إقليمياً يخرج القادة من أبناء مجلس التعاون، وتؤدي دوراً دبلوماسياً يتمثل في تعزيز الروابط بين طلبتنا من أبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وأشار العريبي الى أن جامعة الخليج العربي لا تشبه سواها من الجامعات فهي أسست لتكون أنموذجا تقتدي به الجامعات المحلية في دول التعاون من خلال طرح أحدث التخصصات الأكاديمية وأكثر ابتكاراً مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة في دول المجلس. وهي بيت خبرة خليجية لطرح الدراسات والاستشارات للحكومات والهيئات الإقليمية والدولية في قضايا البيئة، والتعليم، والتكنولوجيا، والصحة. وهو ما يضاعف مسؤولية كافة منتسبيها لإبراز الأهمية التي تحظى بها جامعة الخليج العربي على المستوى الخليجي والعربي والدولي. داعياً إلى تشكيل فريق دعم إعلامي من طلبة كلية الدراسات العليا لرصد إنجازات الجامعة والتعريف ببرامجها، والاحتفاء بمنجزات منتسبيها وخريجيها.
وعرضت القائم بأعمال مدير المكتبة الأستاذة عذراء العلوي قاعدة البيانات الإلكترونية، والخدمات التي تقدمها مكتبة جامعة الخليج العربي والتي تعتبر جزء أصيل من دراستهم خلال مرحلتي الماجستير والدكتوراه.
وأخيراً عرف أخصائي الدعم الفني بوحدة تقنية المعلومات حسن لياقة، خدمات الدعم الفني التي تقدمها وحدة تقنية المعلومات للطلبة المنتسبين لكلية الدراسات العليا.