نظمت جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد، وذلك بالتعاون مع جمعية روتارآكت يوم الثلاثاء 25 أكتوبر الجاري في مقر الجامعة الملكية للبنات، فعالية للتوعية بسرطان الثدي ضمن مبادرة "الأحد الوردي"، تزامناً مع شهر التوعية بسرطان الثدي الذي يصادف أكتوبر من كل عام.
ويأتي تنظيم الحملة -التي أقيمت تحت شعار "معاً نستطيع" التابع لمركز البحرين للأورام بالتعاون مع المجلس الأعلى للمرأة- في إطار الجهود التي تقوم بها الجمعية، لتعزيز السلامة الصحية والنفسية لدى النساء وتمكينهن من التمتع بحياة آمنة في جميع مراحلهن العمرية.
وأكدت رئيس جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد الدكتورة هالة جمال، على أهمية الفحص المبكر والتوعية بسرطان الثدي لدى النساء، داعية في الوقت نفسه إلى أهمية الكشف المبكر باعتبار أنه يساهم في تسهيل العلاج حال اكتشاف المرض في مراحله الأولى.
وأوضحت جمال، أن هذه الحملة تعد فرصة للتوعية حول مخاطر هذا المرض لدى النساء وسبل الوقاية منه، وللتأكيد على أهمية إجراء الفحوصات المنتظمة والكشف المبكر، مقدمة شكرها وتقديرها إلى مركز البحرين للأورام الذي ساهم بشكل كبير في توعية النساء بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي.
وتم على هامش الفعالية، إجراء عددٍ من الفحوصات الطبية للحضور، بالإضافة إلى فحوصات طبية خاصة بالنساء للاطمئنان على صحتهن.
ويأتي تنظيم الحملة -التي أقيمت تحت شعار "معاً نستطيع" التابع لمركز البحرين للأورام بالتعاون مع المجلس الأعلى للمرأة- في إطار الجهود التي تقوم بها الجمعية، لتعزيز السلامة الصحية والنفسية لدى النساء وتمكينهن من التمتع بحياة آمنة في جميع مراحلهن العمرية.
وأكدت رئيس جمعية عطاء للمسؤولية الاجتماعية للأفراد الدكتورة هالة جمال، على أهمية الفحص المبكر والتوعية بسرطان الثدي لدى النساء، داعية في الوقت نفسه إلى أهمية الكشف المبكر باعتبار أنه يساهم في تسهيل العلاج حال اكتشاف المرض في مراحله الأولى.
وأوضحت جمال، أن هذه الحملة تعد فرصة للتوعية حول مخاطر هذا المرض لدى النساء وسبل الوقاية منه، وللتأكيد على أهمية إجراء الفحوصات المنتظمة والكشف المبكر، مقدمة شكرها وتقديرها إلى مركز البحرين للأورام الذي ساهم بشكل كبير في توعية النساء بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي.
وتم على هامش الفعالية، إجراء عددٍ من الفحوصات الطبية للحضور، بالإضافة إلى فحوصات طبية خاصة بالنساء للاطمئنان على صحتهن.