عباس المغني
حوّل المرشح محمد الحسيني والمرشح عصام العلوي، برامجهما وجهودهما إلى مغناطيس لجذب أصوات الخاسرين على كرسي مجلس النواب الممثل للدائرة الأولى بمحافظة المحرق.
وسقط في الجولة الأولى من المعركة الانتخابية لمجلس النواب التي أقيمت السبت الماضي 11 مرشحاً، فيما ترجّل الفارسان محمد الحسيني وعصام العلوي لمعركة ثانية يوم السبت المقبل.
وفي الجولة الأولى حصد محمد الحسيني 2505 أصوات، وعصام العلوي 1645 صوتاً، وعبدالعزيز المناعي 1130 صوتاً، وحمد الكوهجي 1078 صوتاً، وغازي المرباطي 831 صوتاً، ومحمد المطوع 775 صوتاً، وخالد صليبيخ 566 صوتاً، وأحمد التميمي 345 صوتاً، وجمال الجودر 149 صوتاً، وخولة البوسميط 108 أصوات، وجاسم الحمادي 63 صوتاً، وصالح السادة 50 صوتاً.
ولعدم حصول أحد المرشحين على النسبة الحاسمة وهي 50% من عدد الأصوات، يدخل المرشحون الذين حصلوا على أعلى الأصوات جولة ثانية وهم، محمد الحسيني، وعصام العلوي.
واللافت للنظر، أنه لأول مرة تترشح سيدتان لانتخابات مجلس النواب في الدائرة الأولى بمحافظة المحرق بانتخابات 2022، حيث لم تترشح أية سيدة في انتخابات 2002 و2006 و2010 و2014 و2018. ولم يحالفهن الحظ.
وتتكون الدائرة الأولى بمحافظة المحرق من 4 مجمعات وهي 225 و226 و228 و229.
وفي انتخابات العام 2002، تنافس 4 مرشحين من الرجال، وفاز عيسى المطوع بحصوله على 1165 صوتاً من الجولة الأولى، مقابل 1063 صوتاً لمنافسه خليفة المنصور، و37 صوتاً لحسن البنفلاح، و45 صوتاً لنبيل العمران.
أما في انتخابات 2006، ترشح 5 رجال، 4 منهم مرشحون جدد لم يترشحوا في العام 2002، وفاز عادل المعاودة من الجولة الأولى بحصوله على 1700 صوت، مقابل حصول منافسه يحيى المجدمي على 409 أصوات، وعيسى سيار على 456 صوتاً، ونبيل العمران على 113 صوتاً، بينما انسحب أحمد عاشير.
وفي انتخابات 2010، فاز عادل المعاودة بالتزكية بعد انسحاب يحيى المجدمي.
وشــهدت انتخابـــــات 2014، تنافـــــس 9 مترشحين، وفاز علي بوفرسن من الجولة الثانية بحصوله على 3182 صوتاً، مقابل 2691 لخصمه في الجولة الثانية سعدي عبدالله. يذكر أن سعدي عبدالله كان ممثل الدائرة الأولى بمحافظة العاصمة في 2002، وخسر الدائرة في انتخابات 2006 لصالح عادل العسومي.
وفي انتخابات 2018، تنافس 5 مرشحين من الرجال، وحصد حمد الكوهجي 3804 أصوات، ومحمد الحسيني 2385 صوتاً، ومحمد المطوع 1556 صوتاً، وعلي بوفرسن 324 صوتاً، وعيسى الحسن 159 صوتاً، وفي الجولة الثانية حسم الكوهجي الدائرة بحصوله على 4171 صوتاً، مقابل 3573 صوتاً لمنافسه محمد الحسيني.
حوّل المرشح محمد الحسيني والمرشح عصام العلوي، برامجهما وجهودهما إلى مغناطيس لجذب أصوات الخاسرين على كرسي مجلس النواب الممثل للدائرة الأولى بمحافظة المحرق.
وسقط في الجولة الأولى من المعركة الانتخابية لمجلس النواب التي أقيمت السبت الماضي 11 مرشحاً، فيما ترجّل الفارسان محمد الحسيني وعصام العلوي لمعركة ثانية يوم السبت المقبل.
وفي الجولة الأولى حصد محمد الحسيني 2505 أصوات، وعصام العلوي 1645 صوتاً، وعبدالعزيز المناعي 1130 صوتاً، وحمد الكوهجي 1078 صوتاً، وغازي المرباطي 831 صوتاً، ومحمد المطوع 775 صوتاً، وخالد صليبيخ 566 صوتاً، وأحمد التميمي 345 صوتاً، وجمال الجودر 149 صوتاً، وخولة البوسميط 108 أصوات، وجاسم الحمادي 63 صوتاً، وصالح السادة 50 صوتاً.
ولعدم حصول أحد المرشحين على النسبة الحاسمة وهي 50% من عدد الأصوات، يدخل المرشحون الذين حصلوا على أعلى الأصوات جولة ثانية وهم، محمد الحسيني، وعصام العلوي.
واللافت للنظر، أنه لأول مرة تترشح سيدتان لانتخابات مجلس النواب في الدائرة الأولى بمحافظة المحرق بانتخابات 2022، حيث لم تترشح أية سيدة في انتخابات 2002 و2006 و2010 و2014 و2018. ولم يحالفهن الحظ.
وتتكون الدائرة الأولى بمحافظة المحرق من 4 مجمعات وهي 225 و226 و228 و229.
وفي انتخابات العام 2002، تنافس 4 مرشحين من الرجال، وفاز عيسى المطوع بحصوله على 1165 صوتاً من الجولة الأولى، مقابل 1063 صوتاً لمنافسه خليفة المنصور، و37 صوتاً لحسن البنفلاح، و45 صوتاً لنبيل العمران.
أما في انتخابات 2006، ترشح 5 رجال، 4 منهم مرشحون جدد لم يترشحوا في العام 2002، وفاز عادل المعاودة من الجولة الأولى بحصوله على 1700 صوت، مقابل حصول منافسه يحيى المجدمي على 409 أصوات، وعيسى سيار على 456 صوتاً، ونبيل العمران على 113 صوتاً، بينما انسحب أحمد عاشير.
وفي انتخابات 2010، فاز عادل المعاودة بالتزكية بعد انسحاب يحيى المجدمي.
وشــهدت انتخابـــــات 2014، تنافـــــس 9 مترشحين، وفاز علي بوفرسن من الجولة الثانية بحصوله على 3182 صوتاً، مقابل 2691 لخصمه في الجولة الثانية سعدي عبدالله. يذكر أن سعدي عبدالله كان ممثل الدائرة الأولى بمحافظة العاصمة في 2002، وخسر الدائرة في انتخابات 2006 لصالح عادل العسومي.
وفي انتخابات 2018، تنافس 5 مرشحين من الرجال، وحصد حمد الكوهجي 3804 أصوات، ومحمد الحسيني 2385 صوتاً، ومحمد المطوع 1556 صوتاً، وعلي بوفرسن 324 صوتاً، وعيسى الحسن 159 صوتاً، وفي الجولة الثانية حسم الكوهجي الدائرة بحصوله على 4171 صوتاً، مقابل 3573 صوتاً لمنافسه محمد الحسيني.
