ثمنّ المجلس الأعلى للمرأة عالياً التقدير الملكي الرفيع للمرأة البحرينية، كما ورد في الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، لدى تفضل جلالته أمس بافتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب.
وبهذه المناسبة، التي يتلقاها المجلس الأعلى للمرأة بكثير من الاعتزاز والامتنان، قالت الأمين العام للمجلس، هالة الأنصاري: "بأن ما تفضل به عاهل البلاد المعظم في خطابه السامي، وعلى وجه التحديد، للإعراب عن فخره بأداء المرأة البحرينية وتقديره لإسهاماتها المؤثرة في النهضة الوطنية، إيذاناً لمرحلة عمل متجددة بالعطاء الوطني، لهو مباركة ملكية لكل ما تحققه المرأة البحرينية من إنجازات، ومعها يرتفع سقف الطموح لتقديم المزيد تحقيقاً لعهد الخدمة الوطنية لرفعة بلادنا الغالية".
كما ثمنت حرص العاهل المعظم على إتاحة كل ما يلزم من دعم ومساندة لتواصل المرأة البحرينية بالبناء على مسيرة تقدمها، التي تحظى، بعناية ومتابعة، صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، والتي تحرص، بدورها، على ترجمة الرؤية السامية ترجمة واقعية، يظهر أثرها جلياً بنتائج إيجابية متنامية تثبتهّا العديد من الشواهد الباعثة على الفخر بإمكانات المرأة البحرينية وقدرتها على أن تكون الشريك الجدير، إلى جانب أخيها الرجل، في مسيرة البناء والتحديث الوطني.
وأشارت، إلى أن ما تفضل به جلالة الملك المعظم من طرح قيّم ورسائل وطنية عميقة، يأتي معبراً عن تطلعات متجددة، وبأفق واسعة، للنهضة التنموية، في مختلف المجالات وعلى جميع المستويات، والتي ستكون دليلاً شاملاً تستهدي به برامج عمل كافة مؤسسات الدولة، لتنطلق نحو تحقيق المزيد من الإنجازات الحضارية.
{{ article.visit_count }}
وبهذه المناسبة، التي يتلقاها المجلس الأعلى للمرأة بكثير من الاعتزاز والامتنان، قالت الأمين العام للمجلس، هالة الأنصاري: "بأن ما تفضل به عاهل البلاد المعظم في خطابه السامي، وعلى وجه التحديد، للإعراب عن فخره بأداء المرأة البحرينية وتقديره لإسهاماتها المؤثرة في النهضة الوطنية، إيذاناً لمرحلة عمل متجددة بالعطاء الوطني، لهو مباركة ملكية لكل ما تحققه المرأة البحرينية من إنجازات، ومعها يرتفع سقف الطموح لتقديم المزيد تحقيقاً لعهد الخدمة الوطنية لرفعة بلادنا الغالية".
كما ثمنت حرص العاهل المعظم على إتاحة كل ما يلزم من دعم ومساندة لتواصل المرأة البحرينية بالبناء على مسيرة تقدمها، التي تحظى، بعناية ومتابعة، صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، والتي تحرص، بدورها، على ترجمة الرؤية السامية ترجمة واقعية، يظهر أثرها جلياً بنتائج إيجابية متنامية تثبتهّا العديد من الشواهد الباعثة على الفخر بإمكانات المرأة البحرينية وقدرتها على أن تكون الشريك الجدير، إلى جانب أخيها الرجل، في مسيرة البناء والتحديث الوطني.
وأشارت، إلى أن ما تفضل به جلالة الملك المعظم من طرح قيّم ورسائل وطنية عميقة، يأتي معبراً عن تطلعات متجددة، وبأفق واسعة، للنهضة التنموية، في مختلف المجالات وعلى جميع المستويات، والتي ستكون دليلاً شاملاً تستهدي به برامج عمل كافة مؤسسات الدولة، لتنطلق نحو تحقيق المزيد من الإنجازات الحضارية.
