أكدت رئيس لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى سبيكة الفضالة، أن ما يتمتع به ذوو الإعاقة من قدرات ومهارات وإبداعات، تستحق تقديم الفرص، مؤكدة ضرورة تعزيز الجهود وتعزيز دور القوانين الداعمة لذوي الإعاقة.
وشددت على أن البحرين اهتمت بكل ما يتعلق بذوي الإعاقة من رعاية وتعليم وتأهيل ومصادقة على الاتفاقيات الدولية وإصدار التشريعات المحلية، حيث يعد ذلك أحد أهم إنجازات المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، ودعم واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس الوزراء.
جاء ذلك، خلال اجتماعه أمس، بعدد من الجهات الأهلية "جمعيات ومراكز" ذات العلاقة بذوي الإعاقة من فئة الشباب، وذلك بناء على دعوة من لجنة شؤون الشباب، حيث تسلمت اللجنة عددا من الملاحظات والمرئيات للنهوض بالخدمات المقدمة لذوي الإعاقة.
وأشادت اللجنة بالدور البالغ للجمعيات والمراكز والمنظمات الأهلية العاملة في مجال ذوي الإعاقة ورعايتهم والنهوض بهم من كافة النواحي، منوّهة بأهمية تضافر جهود المؤسسات الحكومية والأهلية للعمل على دعم ذوي الإعاقة، وتقديم كافة التسهيلات لضمان مستقبل أفضل لهم.
وأكدت على اهتمامها بذوي الإعاقة من فئة الشباب، معبرة عن حرصها على التواصل المجتمعي وتفعيل الشراكة المجتمعية معهم وذلك انطلاقاً من مسؤولية مجلس الشورى الوطنية تجاه هذه الفئة، علاوة على بحث المقترحات والاحتياجات لذوي الإعاقة والتشجيع على طرح الأفكار والبرامج والمبادرات الكفيلة برفع جودة حياة هذه الفئة، وتيسير شؤونهم اليومية، والارتقاء بهم في مختلف المجالات المهارية والثقافية والحياتية.
{{ article.visit_count }}
وشددت على أن البحرين اهتمت بكل ما يتعلق بذوي الإعاقة من رعاية وتعليم وتأهيل ومصادقة على الاتفاقيات الدولية وإصدار التشريعات المحلية، حيث يعد ذلك أحد أهم إنجازات المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، ودعم واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس الوزراء.
جاء ذلك، خلال اجتماعه أمس، بعدد من الجهات الأهلية "جمعيات ومراكز" ذات العلاقة بذوي الإعاقة من فئة الشباب، وذلك بناء على دعوة من لجنة شؤون الشباب، حيث تسلمت اللجنة عددا من الملاحظات والمرئيات للنهوض بالخدمات المقدمة لذوي الإعاقة.
وأشادت اللجنة بالدور البالغ للجمعيات والمراكز والمنظمات الأهلية العاملة في مجال ذوي الإعاقة ورعايتهم والنهوض بهم من كافة النواحي، منوّهة بأهمية تضافر جهود المؤسسات الحكومية والأهلية للعمل على دعم ذوي الإعاقة، وتقديم كافة التسهيلات لضمان مستقبل أفضل لهم.
وأكدت على اهتمامها بذوي الإعاقة من فئة الشباب، معبرة عن حرصها على التواصل المجتمعي وتفعيل الشراكة المجتمعية معهم وذلك انطلاقاً من مسؤولية مجلس الشورى الوطنية تجاه هذه الفئة، علاوة على بحث المقترحات والاحتياجات لذوي الإعاقة والتشجيع على طرح الأفكار والبرامج والمبادرات الكفيلة برفع جودة حياة هذه الفئة، وتيسير شؤونهم اليومية، والارتقاء بهم في مختلف المجالات المهارية والثقافية والحياتية.