يفتتح بيت التراث المعماري، معرض الفنانة هلا بنت محمد آل خليفة بعنوان " تراكمات 47"، يأتي ذلك ضمن الموسم الثقافي لمركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث "على قدر حلمك تتسع الأرض "، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة في نسخته الـ 17، يوم الأربعاء 8 فبراير 2023، عند الساعة السابعة مساءً. ويستمر المعرض حتى 8 مارس 2023.
يختلج المعرض امتداد لتجربة الفنانة هلا آل خليفة من تراكمات مبينة على أبعاد منفردة ومتخصصة بأسلوب متميز، ويتعدى الشكل الملاحظ والمعنى الإدراكي للعمل الفني، إذ تعتبر الفنانة هلا آل خليفة أن ما طرأ على امتداد مسيرتها الفنية هي " محاكاة لتراكمات النفس والتغيرات" فبدورها تبوح بذلك نحو اللون قائلة " أقوم بترجمة هذه الحكاية برموزٍ وأشكال لها صلة بتجربتي، وبفرحي وخيبتي، بآمالي، وأحلامي، وفوضى محطاتي وجمالها. هي 47 لوحة".
تجدر الإشارة إلى إن الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، قد تولت مدير عام إدارة الثقافة والفنون في هيئة البحرين للثقافة والآثار منذ العام 2015، كما شغلت العديد من المناصب الإدارية في المتاحف والفنون وفي تبادل الخبرات الإبداعية وفي تطوير التقنيات الفنية، إلى جانب خبرتها في المجال الأكاديمي، إضافة إلى حضورها في المشهد الفني ومشاركاتها في عدة معارض فردية وجماعية مختلفة بأعمال فنية فريدة ومبدعة على صعيد المحلي والدولي، منها: المعرض الشخصي "مصير" 2018، و معرض مشترك" حديث الفنون" في باريس 2019، ومعرض مشترك برفقة الفنانة فاطمة لوتاه بعنوان "الأرض"، كما تم تدشين آخر أعمالها الفنية في «منامة القصيبي»، وجاءت مشاركتها الفنية بعنوان «في عين العاصفة»، وهو عنوان المقالات التي كتبها الراحل غازي القصيبي، في صحيفة «الشرق الأوسط» أثناء الغزو العراقي للكويت، التي ابتدأت من تاريخ 20 أغسطس 1990. من ثم يأتي المعرض الشخصي " أين نجلس؟" 2020، يليله المعرض الشخصي "البرقع" 2022.
يختلج المعرض امتداد لتجربة الفنانة هلا آل خليفة من تراكمات مبينة على أبعاد منفردة ومتخصصة بأسلوب متميز، ويتعدى الشكل الملاحظ والمعنى الإدراكي للعمل الفني، إذ تعتبر الفنانة هلا آل خليفة أن ما طرأ على امتداد مسيرتها الفنية هي " محاكاة لتراكمات النفس والتغيرات" فبدورها تبوح بذلك نحو اللون قائلة " أقوم بترجمة هذه الحكاية برموزٍ وأشكال لها صلة بتجربتي، وبفرحي وخيبتي، بآمالي، وأحلامي، وفوضى محطاتي وجمالها. هي 47 لوحة".
تجدر الإشارة إلى إن الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، قد تولت مدير عام إدارة الثقافة والفنون في هيئة البحرين للثقافة والآثار منذ العام 2015، كما شغلت العديد من المناصب الإدارية في المتاحف والفنون وفي تبادل الخبرات الإبداعية وفي تطوير التقنيات الفنية، إلى جانب خبرتها في المجال الأكاديمي، إضافة إلى حضورها في المشهد الفني ومشاركاتها في عدة معارض فردية وجماعية مختلفة بأعمال فنية فريدة ومبدعة على صعيد المحلي والدولي، منها: المعرض الشخصي "مصير" 2018، و معرض مشترك" حديث الفنون" في باريس 2019، ومعرض مشترك برفقة الفنانة فاطمة لوتاه بعنوان "الأرض"، كما تم تدشين آخر أعمالها الفنية في «منامة القصيبي»، وجاءت مشاركتها الفنية بعنوان «في عين العاصفة»، وهو عنوان المقالات التي كتبها الراحل غازي القصيبي، في صحيفة «الشرق الأوسط» أثناء الغزو العراقي للكويت، التي ابتدأت من تاريخ 20 أغسطس 1990. من ثم يأتي المعرض الشخصي " أين نجلس؟" 2020، يليله المعرض الشخصي "البرقع" 2022.