وصل وفد من المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية إلى العاصمة السورية دمشق، وذلك استكمالاً للجهود التي تقوم بها مملكة البحرين لتقديم العون والمواساة للأخوة الأشقاء في الجمهورية العربية السورية المتضررين من الزلزال المدمر.
ويتكون الوفد من المدربين عبدالرحمن النهام وفاطمة المنصوري، لتقديم برنامج إرشادي خاص بعنوان "الإرشاد بالرحمة"، فيما يتضمن برنامج الزيارة لقاءات وزيارات إرشادية للعديد من المتضررين بهدف التخفيف من الآثار النفسية التي خلفها الزلزال على الأشقاء السوريين.
وبهذه المناسبة، أشاد الدكتور وليد المانع وكيل وزارة الصحة بأهمية هذا البرنامج، وما له من تأثير على رفع معنويات الأشخاص وإعطائهم الأمل والثقة والقوة لمواجهة الآثار التي خلفها الزلزال المدمر الذي تعرضت له سوريا، ومساعدة الأشقاء السوريين في تخطي الأضرار النفسية والاجتماعية والتربوية الناتجة عن التعرض للصدمة جراء الزلزال لتقويتهم نفسيًا في ظل الظروف والأحداث الصادمة التي واجهتهم، ومساعدتهم على التكيف مع الظروف والبيئة المحيطة بهم، وتقديم الدعم النفسي والمؤازرة للمساهمة في علاجهم نفسيًا لمواجهة تحديات الظروف التي تحيط بهم.
ويتكون الوفد من المدربين عبدالرحمن النهام وفاطمة المنصوري، لتقديم برنامج إرشادي خاص بعنوان "الإرشاد بالرحمة"، فيما يتضمن برنامج الزيارة لقاءات وزيارات إرشادية للعديد من المتضررين بهدف التخفيف من الآثار النفسية التي خلفها الزلزال على الأشقاء السوريين.
وبهذه المناسبة، أشاد الدكتور وليد المانع وكيل وزارة الصحة بأهمية هذا البرنامج، وما له من تأثير على رفع معنويات الأشخاص وإعطائهم الأمل والثقة والقوة لمواجهة الآثار التي خلفها الزلزال المدمر الذي تعرضت له سوريا، ومساعدة الأشقاء السوريين في تخطي الأضرار النفسية والاجتماعية والتربوية الناتجة عن التعرض للصدمة جراء الزلزال لتقويتهم نفسيًا في ظل الظروف والأحداث الصادمة التي واجهتهم، ومساعدتهم على التكيف مع الظروف والبيئة المحيطة بهم، وتقديم الدعم النفسي والمؤازرة للمساهمة في علاجهم نفسيًا لمواجهة تحديات الظروف التي تحيط بهم.