شارك سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينه وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ في حفل افتتاح مؤتمر الطاقة العربي الثاني عشر تحت شعار (الطاقة والتعاون العربي)، والذي يعقد تحت رعاية صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر الشقيقة، وبتنظيم من منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك)، وبحضور أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء الطاقة والنفط من مختلف دول العالم وكبار المسؤولين والمتخصصين والفنيين والأكاديميين لمناقشة مختلف الموضوعات المتعلقة بالنفط والطاقة.
وأكّد وزير النفط والبيئة حرص مملكة البحرين على المشاركة في مختلف الفعاليات النفطية والبيئية العالمية لتبادل المعلومات والخبرات ومناقشة التحديات العالمية الاقتصادية والعمل على إيجاد الحلول المستدامة لها.
هذا وتمّ خلال المؤتمر التباحث في عدد من المواضيع المهمة في القطاع النفطي والذي يعد من أهم القطاعات العالمية، فضلاً عن بحث سبل إيجاد الأطر المؤسسية للأفكار والتصورات العربية، والتعرف على الأبعاد العالمية للطاقة وآثارها في الدول العربية، حيث أشاد سعادة وزير النفط والبيئة بالمشاركة الفعالة من المتحدثين الذين أثروا المؤتمر بالأوراق الفنية والدراسات المتخصصة والمواضيع الراهنة.
وقد اشتمل المؤتمر على عدة جلسات رئيسية بمشاركة نخبة من المتحدثين، الذين ناقشوا عدد من المواضيع الهامة مثل التطورات الدولية في أسواق الطاقة وانعكاساتها على قطاع الطاقة العربي، والطاقة والبيئة والتنمية المستدامة، ومصادر الطاقة في الدول العربية والعالم، بالإضافة إلى الوقود الحيوي ودوره في تحول الطاقة، والصناعات البترولية اللاحقة: عربياً وعالمياً، والهيدروجين ودوره المستقبلي في مزيج الطاقة، والتطورات التكنولوجية وانعكاساتها على قطاع الطاقة وغيرها من المواضيع الحيوية.
وأكّد وزير النفط والبيئة حرص مملكة البحرين على المشاركة في مختلف الفعاليات النفطية والبيئية العالمية لتبادل المعلومات والخبرات ومناقشة التحديات العالمية الاقتصادية والعمل على إيجاد الحلول المستدامة لها.
هذا وتمّ خلال المؤتمر التباحث في عدد من المواضيع المهمة في القطاع النفطي والذي يعد من أهم القطاعات العالمية، فضلاً عن بحث سبل إيجاد الأطر المؤسسية للأفكار والتصورات العربية، والتعرف على الأبعاد العالمية للطاقة وآثارها في الدول العربية، حيث أشاد سعادة وزير النفط والبيئة بالمشاركة الفعالة من المتحدثين الذين أثروا المؤتمر بالأوراق الفنية والدراسات المتخصصة والمواضيع الراهنة.
وقد اشتمل المؤتمر على عدة جلسات رئيسية بمشاركة نخبة من المتحدثين، الذين ناقشوا عدد من المواضيع الهامة مثل التطورات الدولية في أسواق الطاقة وانعكاساتها على قطاع الطاقة العربي، والطاقة والبيئة والتنمية المستدامة، ومصادر الطاقة في الدول العربية والعالم، بالإضافة إلى الوقود الحيوي ودوره في تحول الطاقة، والصناعات البترولية اللاحقة: عربياً وعالمياً، والهيدروجين ودوره المستقبلي في مزيج الطاقة، والتطورات التكنولوجية وانعكاساتها على قطاع الطاقة وغيرها من المواضيع الحيوية.