بمناسبة الاحتفاء بذكرى يوم الشهيد، الذي يصادف السابع عشر من ديسمبر كل عام، يعرب مجلس الشورى عن عظيم الفخر والامتنان للتضحيات الجليلة لشهداء الواجب الأبرار من أبناء الوطن المخلصين، ممن قدموا أنفسهم وأرواحهم فداءً في سبيل المحافظة على مكتسبات الوطن والذود عن حياضه، حاملين معهم لواء العز والفخر، لتبقى ذكراهم شعلة مضيئة في مسيرة الوطن، وقلوب ووجدان الجميع.
ويستذكر مجلس الشورى في هذه المناسبة ما جاء في الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، خلال تفضل جلالته بافتتاح دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي السادس، حين قال جلالته " ستبقى التضحيات الجليلة لشهدائنا الأبرار في ميادين الشرف دفاعًا عن الحق ونصرة الأمة، خالدة على الدوام في الضمائر والوجدان، داعين المولى عز وجل، أن يتغمد أرواحهم الطاهرة بواسع رحمته وأن يدخلهم فسيح جنانه، إنه سميع مجيب الدعاء".
ويؤكد مجلس الشورى أن الاحتفاء بهذا اليوم الوطني الخالد، دلالة على المكانة الرفيعة التي يحظى بها شهداء الواجب من منتسبي قوة دفاع البحرين، ووزارة الداخلية، والحرس الوطني، نظير عطائهم الوطني في ساحات الفخر داخل الوطن وخارجه، في الميادين المدنية والعسكرية والإنسانية، رافعين راية السلام والخير لكل البشرية، مقدرين عاليًا الاهتمام والرعاية الكريمتين من القيادة الحكيمة أيدها الله لأبناء وأسر شهداء الواجب الوطني، داعين الله عز وجل أن يتغمد أرواحهم الطاهرة بواسع رحمته وأن يدخلهم فسيح جناته، إنه سميع مجيب الدعاء.
ويستذكر مجلس الشورى في هذه المناسبة ما جاء في الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، خلال تفضل جلالته بافتتاح دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي السادس، حين قال جلالته " ستبقى التضحيات الجليلة لشهدائنا الأبرار في ميادين الشرف دفاعًا عن الحق ونصرة الأمة، خالدة على الدوام في الضمائر والوجدان، داعين المولى عز وجل، أن يتغمد أرواحهم الطاهرة بواسع رحمته وأن يدخلهم فسيح جنانه، إنه سميع مجيب الدعاء".
ويؤكد مجلس الشورى أن الاحتفاء بهذا اليوم الوطني الخالد، دلالة على المكانة الرفيعة التي يحظى بها شهداء الواجب من منتسبي قوة دفاع البحرين، ووزارة الداخلية، والحرس الوطني، نظير عطائهم الوطني في ساحات الفخر داخل الوطن وخارجه، في الميادين المدنية والعسكرية والإنسانية، رافعين راية السلام والخير لكل البشرية، مقدرين عاليًا الاهتمام والرعاية الكريمتين من القيادة الحكيمة أيدها الله لأبناء وأسر شهداء الواجب الوطني، داعين الله عز وجل أن يتغمد أرواحهم الطاهرة بواسع رحمته وأن يدخلهم فسيح جناته، إنه سميع مجيب الدعاء.