نوه عدد من الشباب بما تحقق خلال المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة جلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه من إنجازات مهمة لقطاع الشباب.
وأشادوا في تصريحات لوكالة أنباء البحرين (بنا) بمناسبة يوم الشباب البحريني الذي يصادف الخامس والعشرين من شهر مارس من كل عام، والذي يأتي هذه السنة متزامنًا مع مناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم، بما يحظى به الشباب في مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لجلالته من اهتمام ورعاية، وبما تقدمه الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله من دعم كبير جعل شباب الوطن ضمن أولوية عملها .
وفي هذا السياق، ثمن بدر الشيباني أحد المشاركين في برنامج سفراء الشباب البحريني الاهتمام والرعاية التي يحظى بها الشباب من جلالة الملك المعظم، وإيمان جلالته اللامحدود بدور الشباب وطاقاتهم وتأثيرهم في استدامة مسيرة النماء وفي نهضة الوطن وازدهاره.
وأشاد بما تحقق خلال مسيرة خمسة وعشرين عامًا من حكم جلالة الملك المعظم من خلق بيئة خصبة مثالية للشباب البحريني للانطلاق والتميز والقدرة على التنافسية، والمساهمة في رفع اسم مملكة البحرين في مختلف المحافل الإقليمية والدولية.
وأشار إلى أن يوم الشباب البحريني يتزامن مع أحد أهم نقاط التحول في حياته وهي انطلاقة برنامج "سفراء الشباب البحريني" الذي أتاح له، بأن يكون سفيرًا للشباب البحريني، لتمثيل مملكة البحرين في الاجتماعات الرسمية في الخارج وتسليط الضوء على انجازات المملكة والنجاحات التي حققتها في مختلف القطاعات، وعرض جهود الشباب البحريني وقدرته على العطاء والابتكار وطرح وجهات نظره بشأن العديد من المسائل الدولية الحاسمة.
من جهتها، قالت عائشة الحرم إحدى المشاركات في البرنامج الشبابي الوطني (لامع)، إن احتفال مملكة البحرين بيوم الشباب البحريني هذا العام يتزامن مع مناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم مقاليد الحكم في البلاد، مشيرة إلى إنجازات الشباب البحريني المشرفة التي تحققت في عهد جلالته الزاهر في مختلف المجالات والقطاعات.
وأعربت عن امتنانها لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، الداعم الأول للشباب البحريني على توجيهاته السديدة في إطلاق المشروع الوطني الرائد "لامع"، الذي يهدف إلى تنمية وتأهيل القيادات الشبابية في المملكة، ويسهم في تمكينهم من لعب أدوار محورية في تطوير الوطن.
بدوره، ثمن الشاب عبد الله المبارك اهتمام جلالة الملك المعظم بجيل الشباب وايمان جلالته بقدرات الشباب البحريني من خلال تمكينهم في كافة القطاعات ودعم دورهم في المساهمة في بناء دولة المؤسسات والقانون، مشيدًا بحرص الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، على تقديم الفرص النوعية وتهيئة البيئة الداعمة للشباب.
وقال إن الشاب البحريني استطاع اليوم وبفضل الرعاية والاهتمام من جلالة الملك المعظم من تبوء مناصب قيادية، وأصبح نموذجًا عالميًا للشباب من خلال عطائه المتميز وكفاءته في مختلف المجالات.
من جانبها، أكدت ياسمين حسين إحدى المشاركات في برنامج سفراء الشباب البحريني أن يوم الشباب البحريني يأتي تقديرًا مميزًا لمنجزات ومكتسبات الشباب البحريني في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم.
وأضافت أن البرامج والمبادرات التي تبنتها الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله سلطت الضوء على فئة الشباب، ومكّنت الشاب البحريني الطموح من تحقيق الانجاز تلو الآخر، مستذكرة مشاركتها كسفيرة للشباب البحريني ضمن الدفعة الأولى من برنامج "سفراء الشباب البحريني" الذي تنظمه وزارة شؤون الشباب والرياضة، منوهة بهذه المبادرة الفريدة الي تجسد أحد مظاهر ثقة مملكة البحرين بشبابها الواعد.
فيما أكدت شيماء المير أن يوم الشباب البحريني جاء تقديرًا لعطاءات وإبداعات شباب الوطن، وايمانًا بدورهم البارز في نهضة وتطور الوطن في ظل ما يحظون به من مكانة متقدمة في الرؤية الملكية السامية لجلالة الملك المعظم منذ أكثر من خمسة وعشرين عاما من تولي جلالته مقاليد الحكم، وهي الرؤية التي تدرك محورية دور الشباب في صناعة الحاضر والمستقبل.
وقالت إنها كانت شاهدة على هذه الجهود أثناء اختيارها كرئيس وفد للمشاركة في قمة اوراسيا العالمية "Eurasia Global" والتي ركزت على إنشاء مجتمع من القادة الشباب من جميع أنحاء العالم لتنفيذ مشاريع مشتركة وتبادل أفضل الممارسات العالمية للتنمية المستدامة للشباب، بالإضافة إلى تسليط الضوء على ما قامت به المملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه من جهود بارزة في دعم الشباب وتمكينهم في مختلف القطاعات.
من جانبه، قال عبد الله كشفي إن الاحتفال بيوم الشباب البحريني هذا العام يتزامن مع مناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم في مملكة البحرين، مما يسلط الضوء أكثر على إنجازات الشباب ودورهم القيادي والريادي في شتى المجالات.
وأضاف أن يوم الشباب البحريني يشكل حافزًا للانخراط في المزيد من المبادرات الشبابية وتحقيق الإنجازات الوطنية والدولية وتعزيز دور الشباب البحريني الطموح في خدمة الوطن بما يتناسب مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة في تمكين الشباب وتعزيز دورهم في خدمة الوطن.
{{ article.visit_count }}
وأشادوا في تصريحات لوكالة أنباء البحرين (بنا) بمناسبة يوم الشباب البحريني الذي يصادف الخامس والعشرين من شهر مارس من كل عام، والذي يأتي هذه السنة متزامنًا مع مناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم، بما يحظى به الشباب في مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لجلالته من اهتمام ورعاية، وبما تقدمه الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله من دعم كبير جعل شباب الوطن ضمن أولوية عملها .
وفي هذا السياق، ثمن بدر الشيباني أحد المشاركين في برنامج سفراء الشباب البحريني الاهتمام والرعاية التي يحظى بها الشباب من جلالة الملك المعظم، وإيمان جلالته اللامحدود بدور الشباب وطاقاتهم وتأثيرهم في استدامة مسيرة النماء وفي نهضة الوطن وازدهاره.
وأشاد بما تحقق خلال مسيرة خمسة وعشرين عامًا من حكم جلالة الملك المعظم من خلق بيئة خصبة مثالية للشباب البحريني للانطلاق والتميز والقدرة على التنافسية، والمساهمة في رفع اسم مملكة البحرين في مختلف المحافل الإقليمية والدولية.
وأشار إلى أن يوم الشباب البحريني يتزامن مع أحد أهم نقاط التحول في حياته وهي انطلاقة برنامج "سفراء الشباب البحريني" الذي أتاح له، بأن يكون سفيرًا للشباب البحريني، لتمثيل مملكة البحرين في الاجتماعات الرسمية في الخارج وتسليط الضوء على انجازات المملكة والنجاحات التي حققتها في مختلف القطاعات، وعرض جهود الشباب البحريني وقدرته على العطاء والابتكار وطرح وجهات نظره بشأن العديد من المسائل الدولية الحاسمة.
من جهتها، قالت عائشة الحرم إحدى المشاركات في البرنامج الشبابي الوطني (لامع)، إن احتفال مملكة البحرين بيوم الشباب البحريني هذا العام يتزامن مع مناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم مقاليد الحكم في البلاد، مشيرة إلى إنجازات الشباب البحريني المشرفة التي تحققت في عهد جلالته الزاهر في مختلف المجالات والقطاعات.
وأعربت عن امتنانها لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، الداعم الأول للشباب البحريني على توجيهاته السديدة في إطلاق المشروع الوطني الرائد "لامع"، الذي يهدف إلى تنمية وتأهيل القيادات الشبابية في المملكة، ويسهم في تمكينهم من لعب أدوار محورية في تطوير الوطن.
بدوره، ثمن الشاب عبد الله المبارك اهتمام جلالة الملك المعظم بجيل الشباب وايمان جلالته بقدرات الشباب البحريني من خلال تمكينهم في كافة القطاعات ودعم دورهم في المساهمة في بناء دولة المؤسسات والقانون، مشيدًا بحرص الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، على تقديم الفرص النوعية وتهيئة البيئة الداعمة للشباب.
وقال إن الشاب البحريني استطاع اليوم وبفضل الرعاية والاهتمام من جلالة الملك المعظم من تبوء مناصب قيادية، وأصبح نموذجًا عالميًا للشباب من خلال عطائه المتميز وكفاءته في مختلف المجالات.
من جانبها، أكدت ياسمين حسين إحدى المشاركات في برنامج سفراء الشباب البحريني أن يوم الشباب البحريني يأتي تقديرًا مميزًا لمنجزات ومكتسبات الشباب البحريني في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم.
وأضافت أن البرامج والمبادرات التي تبنتها الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله سلطت الضوء على فئة الشباب، ومكّنت الشاب البحريني الطموح من تحقيق الانجاز تلو الآخر، مستذكرة مشاركتها كسفيرة للشباب البحريني ضمن الدفعة الأولى من برنامج "سفراء الشباب البحريني" الذي تنظمه وزارة شؤون الشباب والرياضة، منوهة بهذه المبادرة الفريدة الي تجسد أحد مظاهر ثقة مملكة البحرين بشبابها الواعد.
فيما أكدت شيماء المير أن يوم الشباب البحريني جاء تقديرًا لعطاءات وإبداعات شباب الوطن، وايمانًا بدورهم البارز في نهضة وتطور الوطن في ظل ما يحظون به من مكانة متقدمة في الرؤية الملكية السامية لجلالة الملك المعظم منذ أكثر من خمسة وعشرين عاما من تولي جلالته مقاليد الحكم، وهي الرؤية التي تدرك محورية دور الشباب في صناعة الحاضر والمستقبل.
وقالت إنها كانت شاهدة على هذه الجهود أثناء اختيارها كرئيس وفد للمشاركة في قمة اوراسيا العالمية "Eurasia Global" والتي ركزت على إنشاء مجتمع من القادة الشباب من جميع أنحاء العالم لتنفيذ مشاريع مشتركة وتبادل أفضل الممارسات العالمية للتنمية المستدامة للشباب، بالإضافة إلى تسليط الضوء على ما قامت به المملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه من جهود بارزة في دعم الشباب وتمكينهم في مختلف القطاعات.
من جانبه، قال عبد الله كشفي إن الاحتفال بيوم الشباب البحريني هذا العام يتزامن مع مناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم في مملكة البحرين، مما يسلط الضوء أكثر على إنجازات الشباب ودورهم القيادي والريادي في شتى المجالات.
وأضاف أن يوم الشباب البحريني يشكل حافزًا للانخراط في المزيد من المبادرات الشبابية وتحقيق الإنجازات الوطنية والدولية وتعزيز دور الشباب البحريني الطموح في خدمة الوطن بما يتناسب مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة في تمكين الشباب وتعزيز دورهم في خدمة الوطن.