محمد الرشيدات
أثبتت البحرين مجدّداً، مواقفها التاريخية تجاه حلّ القضايا المصيرية عبر التعاون العربي الثنائي والجماعي، وما استضافتها للقمّة العربية الـ33 في 16 مايو المقبل، إلا إدراكاً منها بالإسراع في اتخاذ التدابير والآليات اللازمة لعبور المرحلة الآنية بسلام حفاظاً على كيان الأمة ودفاعاً عن مستقبل الأجيال القادمة.
وتأتي القمّة، في وقت تتزاحم فيه القضايا لتسويتها على طاولة الاجتماع العربي رفيع المستوى، خصوصاً وأن ما يحدث في الإقليم، يستدعي تحرّكاً عربياً لإعادة الهدوء إلى محيط الشرق الأوسط الذي يشهد جانباً منه عدم استقرار، وذلك لن يتأتّى إلّا عبر مزيد من الإصرار والحزم والتكاتف العربي المشترك على نصرة المدنيين في غزّة خاصّة وفلسطين عامّة باعتبارها قضية العرب المركزية.
وأكد المستشار السياسي د.أحمد الخزاعي لـ"الوطن"، أن البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظّم، لها حضور مُميّز في التحالفات الإقليمية التي تهدف لحفظ الأمن، كما أن مواقفها واضحة وصريحة بخصوص قضايا أكثر تعقيداً.
أثبتت البحرين مجدّداً، مواقفها التاريخية تجاه حلّ القضايا المصيرية عبر التعاون العربي الثنائي والجماعي، وما استضافتها للقمّة العربية الـ33 في 16 مايو المقبل، إلا إدراكاً منها بالإسراع في اتخاذ التدابير والآليات اللازمة لعبور المرحلة الآنية بسلام حفاظاً على كيان الأمة ودفاعاً عن مستقبل الأجيال القادمة.
وتأتي القمّة، في وقت تتزاحم فيه القضايا لتسويتها على طاولة الاجتماع العربي رفيع المستوى، خصوصاً وأن ما يحدث في الإقليم، يستدعي تحرّكاً عربياً لإعادة الهدوء إلى محيط الشرق الأوسط الذي يشهد جانباً منه عدم استقرار، وذلك لن يتأتّى إلّا عبر مزيد من الإصرار والحزم والتكاتف العربي المشترك على نصرة المدنيين في غزّة خاصّة وفلسطين عامّة باعتبارها قضية العرب المركزية.
وأكد المستشار السياسي د.أحمد الخزاعي لـ"الوطن"، أن البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظّم، لها حضور مُميّز في التحالفات الإقليمية التي تهدف لحفظ الأمن، كما أن مواقفها واضحة وصريحة بخصوص قضايا أكثر تعقيداً.