لدى لقائه مجموعة من الباحثين والمؤلفين البحرينيين.. معالي الشيخ خالد بن عبد الله:
أكد الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء، أن الزخم الذي تشهده الساحة العلمية والفكرية في مملكة البحرين يعد مؤشراً إيجابياً على حيوية المشهد الثقافي وانفتاحه على التجديد والتطوير ومواكبة المستجدات المتسارعة على نحو يتماشى وأهداف المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وقال: "توفر المملكة مناخاً خصباً للإبداع وإثراء المنجز الفكري، وبيئةً داعمة ومشجعة على البحث العلمي لما له من انعكاسات بنّاءة من خلال ما يتوصل إليه الباحثون من نتائج وتوصيات مهمة من شأنها أن تسهم في تحقيق مزيد من التطور والتقدم والازدهار في مختلف الميادين".
جاء ذلك لدى لقاءه في مكتبه بقصر القضيبية صباح اليوم (الخميس – 11 يوليو 2024) مجموعة من الباحثين والمؤلفين البحرينيين الذين تشرفوا بإهداء معاليه نسخاً من دراساتهم وإصداراتهم المتنوعة.
وخلال اللقاء، أثنى على الجهود البحثية والإبداعية المتميزة التي يبذلها المثقفون من أبناء البحرين، وعلى دورهم المحوري الذي يجسد بجلاء طموحهم ورغبتم في خدمة الوطن الذي يسمو بعزيمة أبنائه، ويرتقي بإنتاجيتهم الفكرية الفاعلة التي تعد صورة من صور الاستثمار الناجح في المواطن، والذي تعود نتائجه دائماً بالنفع على الفرد والمجتمع – على حد سواء – تحقيقاً لأهداف التنمية الشاملة.
من جانبهم، عبَّر الباحثون والمؤلفون عن اعتزازهم وبالغ امتنانهم لمعالي نائب رئيس مجلس الوزراء على هذا اللقاء الذي يعكس الحرص على ما يوليه من دعم وتحفيز وتشجيع على المساهمة في مسيرة التطور الثقافي والعلمي الذي تشهده المملكة من خلال ما تقدمه من رعاية لازمة للأفراد والمؤسسات التعليمية والبحثية لتمكين الجميع من أداء رسالته، مؤكدين التزامهم بمواصلة جهودهم لخدمة الوطن كل في مجال تخصصه.
{{ article.visit_count }}
أكد الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء، أن الزخم الذي تشهده الساحة العلمية والفكرية في مملكة البحرين يعد مؤشراً إيجابياً على حيوية المشهد الثقافي وانفتاحه على التجديد والتطوير ومواكبة المستجدات المتسارعة على نحو يتماشى وأهداف المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وقال: "توفر المملكة مناخاً خصباً للإبداع وإثراء المنجز الفكري، وبيئةً داعمة ومشجعة على البحث العلمي لما له من انعكاسات بنّاءة من خلال ما يتوصل إليه الباحثون من نتائج وتوصيات مهمة من شأنها أن تسهم في تحقيق مزيد من التطور والتقدم والازدهار في مختلف الميادين".
جاء ذلك لدى لقاءه في مكتبه بقصر القضيبية صباح اليوم (الخميس – 11 يوليو 2024) مجموعة من الباحثين والمؤلفين البحرينيين الذين تشرفوا بإهداء معاليه نسخاً من دراساتهم وإصداراتهم المتنوعة.
وخلال اللقاء، أثنى على الجهود البحثية والإبداعية المتميزة التي يبذلها المثقفون من أبناء البحرين، وعلى دورهم المحوري الذي يجسد بجلاء طموحهم ورغبتم في خدمة الوطن الذي يسمو بعزيمة أبنائه، ويرتقي بإنتاجيتهم الفكرية الفاعلة التي تعد صورة من صور الاستثمار الناجح في المواطن، والذي تعود نتائجه دائماً بالنفع على الفرد والمجتمع – على حد سواء – تحقيقاً لأهداف التنمية الشاملة.
من جانبهم، عبَّر الباحثون والمؤلفون عن اعتزازهم وبالغ امتنانهم لمعالي نائب رئيس مجلس الوزراء على هذا اللقاء الذي يعكس الحرص على ما يوليه من دعم وتحفيز وتشجيع على المساهمة في مسيرة التطور الثقافي والعلمي الذي تشهده المملكة من خلال ما تقدمه من رعاية لازمة للأفراد والمؤسسات التعليمية والبحثية لتمكين الجميع من أداء رسالته، مؤكدين التزامهم بمواصلة جهودهم لخدمة الوطن كل في مجال تخصصه.