أقامت جمعية الهلال الأحمر البحريني ورشة عمل تدريبية متخصصة في مجال الإلقاء والحديث للجمهور، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتعزيز مستوى المهارات والكفاءات لدى العاملين في المجال الإغاثي والإنساني.
وهدفت هذه الورشة التوعية التي قدّمتها السيدة فايزة الفرساني أخصائي التدريب الإعلامي، إلى تنمية مهارات وقدرات المشاركين في مجال الإلقاء والتحدث أمام الجمهور، وتطبيق أساليب الاتصال الفعالة مع الآخرين، وذلك بهدف تحسين جودة الخدمات التي يقدّمونها وتعزيز قدراتهم على التفاعل الإيجابي مع الجمهور.
وتناولت الورشة عدداً من المحاور، بما في ذلك أهمية فن الإلقاء في المواقف المهنية والاجتماعية، وتسليط الضوء على تأثيره الإيجابي على الآخرين، حيث تمّ تدريب المشاركين على استخدام الصوت والنبرة بشكل فعّال، وتقديم تدريبات عملية على مواقف الوقف والضغط على الكلمات لتعزيز قدرتهم على التواصل بشكل رئيسي، كما تم التركيز على استخدام لغة الجسد بفعالية، بما يشمل الاتصال البصري وتعبيرات الوجه وإيماءات اليدين.
وتأتي هذه الورشة كجزء من جهود الجمعية المتواصلة لتحقيق أهدافها في مجال العمل الإنساني وتقديم الدعم والمساعدة للمحتاجين، حيث تسعى الجمعية إلى تعزيز الوعي والتثقيف في المجتمع بشأن القضايا الإنسانية والاجتماعية، بالإضافة إلى التزام الجمعية بتحسين مستوى الخبرات والكفاءات لدى المشاركين، مما يعزز قدرتها على تحقيق أهدافها ورؤيتها في تقديم الدعم والمساعدة للمجتمع ككل.
وهدفت هذه الورشة التوعية التي قدّمتها السيدة فايزة الفرساني أخصائي التدريب الإعلامي، إلى تنمية مهارات وقدرات المشاركين في مجال الإلقاء والتحدث أمام الجمهور، وتطبيق أساليب الاتصال الفعالة مع الآخرين، وذلك بهدف تحسين جودة الخدمات التي يقدّمونها وتعزيز قدراتهم على التفاعل الإيجابي مع الجمهور.
وتناولت الورشة عدداً من المحاور، بما في ذلك أهمية فن الإلقاء في المواقف المهنية والاجتماعية، وتسليط الضوء على تأثيره الإيجابي على الآخرين، حيث تمّ تدريب المشاركين على استخدام الصوت والنبرة بشكل فعّال، وتقديم تدريبات عملية على مواقف الوقف والضغط على الكلمات لتعزيز قدرتهم على التواصل بشكل رئيسي، كما تم التركيز على استخدام لغة الجسد بفعالية، بما يشمل الاتصال البصري وتعبيرات الوجه وإيماءات اليدين.
وتأتي هذه الورشة كجزء من جهود الجمعية المتواصلة لتحقيق أهدافها في مجال العمل الإنساني وتقديم الدعم والمساعدة للمحتاجين، حيث تسعى الجمعية إلى تعزيز الوعي والتثقيف في المجتمع بشأن القضايا الإنسانية والاجتماعية، بالإضافة إلى التزام الجمعية بتحسين مستوى الخبرات والكفاءات لدى المشاركين، مما يعزز قدرتها على تحقيق أهدافها ورؤيتها في تقديم الدعم والمساعدة للمجتمع ككل.