شارك السفير أحمد محمد الطريفي، رئيس قطاع الشؤون العربية والأفريقية بوزارة الخارجية، في الاجتماع التشاوري الثاني حول تعزيز تنسيق مبادرات وجهود السلام في السودان، الذي عُقد اليوم في جمهورية جيبوتي، بمشاركة عدد من الدول والمنظمات الدولية والإقليمية المعنية بالأوضاع في السودان.
وقد ألقى السفير أحمد محمد الطريفي خلال الاجتماع كلمة أعرب فيها عن الشكر لجمهورية جيبوتي الشقيقة على استضافتها للاجتماع وجهودها الحثيثة لتعزيز السلام والاستقرار في السودان الشقيق.
وأكد رئيس قطاع الشؤون العربية والأفريقية في كلمته على التحديات الكبيرة التي لا تزال تشهدها الأوضاع في السودان، مشددًا على أهمية تكثيف الجهود لدعم الشعب السوداني الشقيق والعمل على تحقيق الاستقرار الدائم، مشيرًا إلى الأوضاع المتقلبة والمعقدة نتيجة لاستمرار الاشتباكات المسلحة وتدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية.
وأشار إلى أن مملكة البحرين تواصل التأكيد على ضرورة استخدام كافة القنوات الدبلوماسية لدفع الأطراف السودانية نحو حل سلمي شامل ومستدام، وتدعو المملكة المجتمع الدولي للوقوف بجانب الشعب السوداني الشقيق وتقديم الدعم اللازم للمنظمات الإنسانية العاملة على الأراضي السودانية، مؤكدة على أهمية دعم المبادرات الاقتصادية والتنموية لإعادة بناء السودان وتحقيق الاستقرار الدائم، معربًا عن الأمل في أن تثمر هذه الجهود المشتركة في تحقيق السلام والاستقرار في السودان الشقيق.
وقد ألقى السفير أحمد محمد الطريفي خلال الاجتماع كلمة أعرب فيها عن الشكر لجمهورية جيبوتي الشقيقة على استضافتها للاجتماع وجهودها الحثيثة لتعزيز السلام والاستقرار في السودان الشقيق.
وأكد رئيس قطاع الشؤون العربية والأفريقية في كلمته على التحديات الكبيرة التي لا تزال تشهدها الأوضاع في السودان، مشددًا على أهمية تكثيف الجهود لدعم الشعب السوداني الشقيق والعمل على تحقيق الاستقرار الدائم، مشيرًا إلى الأوضاع المتقلبة والمعقدة نتيجة لاستمرار الاشتباكات المسلحة وتدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية.
وأشار إلى أن مملكة البحرين تواصل التأكيد على ضرورة استخدام كافة القنوات الدبلوماسية لدفع الأطراف السودانية نحو حل سلمي شامل ومستدام، وتدعو المملكة المجتمع الدولي للوقوف بجانب الشعب السوداني الشقيق وتقديم الدعم اللازم للمنظمات الإنسانية العاملة على الأراضي السودانية، مؤكدة على أهمية دعم المبادرات الاقتصادية والتنموية لإعادة بناء السودان وتحقيق الاستقرار الدائم، معربًا عن الأمل في أن تثمر هذه الجهود المشتركة في تحقيق السلام والاستقرار في السودان الشقيق.