الإحتفاء بأكثر من 45 طفلاً بمناسبة شفائهم من مرض السرطان..
أعلنت مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والمعنية بتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال مرضى السرطان وأولياء أمورهم؛ عن الاحتفاء بأكثرَ من 45 طفلاً تمّ شفائهم من مرض السرطان، وذلك خلال تدشين إطلاق النسخة الحادية عشرة من حملتها التوعوية "أطفالنا كالذهب 11" في حرم الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا (RCSI) - جامعة البحرين الطبية ، والهادفة إلى نشر الوعي بمرض سرطان الأطفال لدى مختلف الشرائح في مملكة البحرين، والتي حملت شعار "سرطان الأطفال مرض قابل للشفاء".
وفي تصريحٍ لهُ أكدَ الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة، على أهمية هذه الحملة الإنسانية الرائدة في رفع مستوى الوعي بمرض سرطان الأطفال، مشيراً إلى أنّ هذا المرض يمكن أن يكون قابلًا للشفاء في حال تمّ اكتشافه وعلاجهُ في المراحل الأولى، مؤكداً على أهمية الكشف المبكر والعلاج السريع كأساس لتحسين معدلات الشفاء والمعيشة الطبيعية للأطفال المصابين.
كما أثنى بشكل خاص على الجهود الكبيرة التي تبذلها مبادرة "ابتسامة" في دعم الأطفال المصابين بالسرطان وعائلاتهم، مشيدًا بالعمل الدؤوب والتفاني الذي تبذله المبادرة خلال الحملة وعلى مدار العام، كما أكدَ على أهمية تعزيز التوعية والدعم لهؤلاء الأطفال الشجعان، معبرًا عن استمرار دعم المجلس الأعلى للصحة لهذه المبادرة النبيلة التي تسهم بشكل كبير في تحسين جودة حياة الأطفال المصابين بالسرطان وتقديم الرعاية اللازمة لهم في رحلتهم نحو الشفاء بمشيئة الله.
من جانبهِ، أعربَ صباح عبدالرحمن الزياني، رئيس مجلس إدارة جمعية المستقبل الشبابية، عن فخرهِ بالإنجازات التي حققتها حملة "أطفالنا كالذهب" على مدار السنوات الماضية، مشيراً إلى أن هذه الحملة أصبحت علامة فارقة في مجال التوعية بمرض سرطان الأطفال في المجتمع، ومؤكداً على أهمية الشراكة مع المؤسسات الحكومية والخاصة في سبيل تحقيق أهداف الحملة.
وقالَ الزياني "لقد حرصنا على إعداد نسخة استثنائية من الحملة هذا العام، والتي تم الإعلان عن تدشينها بتخريج الأطفال الأبطال الذين تم شفاؤهم من مرض السرطان، وبدورنا في مبادرة "ابتسامة" نحرص على دعمهم بشكل مستمر في مرحلة ما بعد العلاج، عبر توفير الدعم النفسي والاجتماعي والتعليمي لهم، لضمان استمرار تحقيق نجاحاتهم وتحقيق طموحاتهم في المستقبل."
وأضافَ الزياني على صعيد ذي صلة "نتوجه بخالص الامتنان والشكر للفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة، على هذه الرعاية الكريمة، ودعم المبادرة في إطلاق النسخة الحادية عشرة من حملة "أطفالنا كالذهب 11"، وإن تفاعله الإيجابي يشكل ركيزة أساسية في توفير الدعم الضروري للأطفال المرضى، وتعزيز الروح الإنسانية التي تميز مملكتنا، والشكر موصول لإدارة الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا (RCSI) - جامعة البحرين الطبية لاحتضانهم لحفل إطلاق نسخة هذا العام ."
كما أكدَ البروفيسور سمير العتوم، رئيس الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا (RCSI) - جامعة البحرين الطبية ، على حرص الجامعة على التعاون مع شركائها لتحسين صحة المجتمع البحريني وأهمية دعم مثل هذه الفعاليات الإنسانية التي تسعى جاهدة للتوعية بمرض سرطان الأطفال وتقديم الرعاية الشاملة لهم.كما أشار إلى أن تخصيص الجامعة لافتتاح الحملة يعكس روح الإنسانية والمسؤولية المجتمعية وتعكس التزامها بدعم القضايا الاجتماعية الهامة وتعزيز الوعي الصحي في المجتمع، داعياً إلى مواصلة الجهود المشتركة من أجل رعاية ودعم الأطفال المرضى، وتحقيق أقصى قدر من النجاح في رحلتهم نحو الشفاء والتعافي.
أعلنت مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والمعنية بتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال مرضى السرطان وأولياء أمورهم؛ عن الاحتفاء بأكثرَ من 45 طفلاً تمّ شفائهم من مرض السرطان، وذلك خلال تدشين إطلاق النسخة الحادية عشرة من حملتها التوعوية "أطفالنا كالذهب 11" في حرم الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا (RCSI) - جامعة البحرين الطبية ، والهادفة إلى نشر الوعي بمرض سرطان الأطفال لدى مختلف الشرائح في مملكة البحرين، والتي حملت شعار "سرطان الأطفال مرض قابل للشفاء".
وفي تصريحٍ لهُ أكدَ الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة، على أهمية هذه الحملة الإنسانية الرائدة في رفع مستوى الوعي بمرض سرطان الأطفال، مشيراً إلى أنّ هذا المرض يمكن أن يكون قابلًا للشفاء في حال تمّ اكتشافه وعلاجهُ في المراحل الأولى، مؤكداً على أهمية الكشف المبكر والعلاج السريع كأساس لتحسين معدلات الشفاء والمعيشة الطبيعية للأطفال المصابين.
كما أثنى بشكل خاص على الجهود الكبيرة التي تبذلها مبادرة "ابتسامة" في دعم الأطفال المصابين بالسرطان وعائلاتهم، مشيدًا بالعمل الدؤوب والتفاني الذي تبذله المبادرة خلال الحملة وعلى مدار العام، كما أكدَ على أهمية تعزيز التوعية والدعم لهؤلاء الأطفال الشجعان، معبرًا عن استمرار دعم المجلس الأعلى للصحة لهذه المبادرة النبيلة التي تسهم بشكل كبير في تحسين جودة حياة الأطفال المصابين بالسرطان وتقديم الرعاية اللازمة لهم في رحلتهم نحو الشفاء بمشيئة الله.
من جانبهِ، أعربَ صباح عبدالرحمن الزياني، رئيس مجلس إدارة جمعية المستقبل الشبابية، عن فخرهِ بالإنجازات التي حققتها حملة "أطفالنا كالذهب" على مدار السنوات الماضية، مشيراً إلى أن هذه الحملة أصبحت علامة فارقة في مجال التوعية بمرض سرطان الأطفال في المجتمع، ومؤكداً على أهمية الشراكة مع المؤسسات الحكومية والخاصة في سبيل تحقيق أهداف الحملة.
وقالَ الزياني "لقد حرصنا على إعداد نسخة استثنائية من الحملة هذا العام، والتي تم الإعلان عن تدشينها بتخريج الأطفال الأبطال الذين تم شفاؤهم من مرض السرطان، وبدورنا في مبادرة "ابتسامة" نحرص على دعمهم بشكل مستمر في مرحلة ما بعد العلاج، عبر توفير الدعم النفسي والاجتماعي والتعليمي لهم، لضمان استمرار تحقيق نجاحاتهم وتحقيق طموحاتهم في المستقبل."
وأضافَ الزياني على صعيد ذي صلة "نتوجه بخالص الامتنان والشكر للفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة، على هذه الرعاية الكريمة، ودعم المبادرة في إطلاق النسخة الحادية عشرة من حملة "أطفالنا كالذهب 11"، وإن تفاعله الإيجابي يشكل ركيزة أساسية في توفير الدعم الضروري للأطفال المرضى، وتعزيز الروح الإنسانية التي تميز مملكتنا، والشكر موصول لإدارة الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا (RCSI) - جامعة البحرين الطبية لاحتضانهم لحفل إطلاق نسخة هذا العام ."
كما أكدَ البروفيسور سمير العتوم، رئيس الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا (RCSI) - جامعة البحرين الطبية ، على حرص الجامعة على التعاون مع شركائها لتحسين صحة المجتمع البحريني وأهمية دعم مثل هذه الفعاليات الإنسانية التي تسعى جاهدة للتوعية بمرض سرطان الأطفال وتقديم الرعاية الشاملة لهم.كما أشار إلى أن تخصيص الجامعة لافتتاح الحملة يعكس روح الإنسانية والمسؤولية المجتمعية وتعكس التزامها بدعم القضايا الاجتماعية الهامة وتعزيز الوعي الصحي في المجتمع، داعياً إلى مواصلة الجهود المشتركة من أجل رعاية ودعم الأطفال المرضى، وتحقيق أقصى قدر من النجاح في رحلتهم نحو الشفاء والتعافي.