بمناسبة اليوم الدولي للديمقراطية
أكد سعادة السيد حمد بن مبارك النعيمي، عضو مجلس الشورى، أن مملكة البحرين شهدت تقدمًا ملحوظاً في تعزيز الممارسات الديمقراطية والحضارية، وبناء دول القانون والمؤسسات، من خلال توسعة المشاركة في الحياة السياسية والاقتصادية، مشيرًا إلى التقدم المحرز الذي أنجزته السلطة التشريعية في استعراض وتطوير التشريعات الداعمة لمسيرة التنمية الشاملة، استجابة لتوجيهات وتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ودعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وبمناسبة اليوم الدولي للديمقراطية الذي يصادف الخامس عشر من سبتمبر كل عام، أوضح النعيمي أن التزام مملكة البحرين بالعمل الديمقراطي القائم على مبادئ احترام الحريات والمساواة، والمشاركة السياسية، والفصل بين السلطات والتعاون والتكامل فيما بينها، وحرية الرأي، والعدالة والاتزان، حقق منجزات سياسية وحقوقية واقتصادية واجتماعية نقلت البحرين نوعيًا لمستويات متقدمة، مما استرعى اهتمام وتقدير المجتمع الدولي الذي يشيد في مختلف المحافل بوتيرة العمل الوطني المرتكز على قواعد رصينة من الوعي والثقافة، وفي إطار ما يحددها وينظمها من تشريعات وقوانين حديثة.
وثمّن النعيمي المكانة الرفيعة والمهمة التي تحتلها السلطة التشريعية في تحفيز العمل الديمقراطي نحو المزيد من التطور والتقدم، والنهوض بمسؤولياتها بشكل متواصل لتطوير التشريعات والقوانين بما يساند الحكومة الموقرة على القيام بأدوارها، مؤكدًا الالتزام بمواصلة العمل الجاد والمثابرة لتحقيق رفعة شأن ومكانة مملكة البحرين في ظل المشروع الإصلاحي الكبير لجلالة الملك المعظم حفظه الله، والتطلع دومًا لمستقبل مزدهر يعود بالنفع على الجميع.
أكد سعادة السيد حمد بن مبارك النعيمي، عضو مجلس الشورى، أن مملكة البحرين شهدت تقدمًا ملحوظاً في تعزيز الممارسات الديمقراطية والحضارية، وبناء دول القانون والمؤسسات، من خلال توسعة المشاركة في الحياة السياسية والاقتصادية، مشيرًا إلى التقدم المحرز الذي أنجزته السلطة التشريعية في استعراض وتطوير التشريعات الداعمة لمسيرة التنمية الشاملة، استجابة لتوجيهات وتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ودعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وبمناسبة اليوم الدولي للديمقراطية الذي يصادف الخامس عشر من سبتمبر كل عام، أوضح النعيمي أن التزام مملكة البحرين بالعمل الديمقراطي القائم على مبادئ احترام الحريات والمساواة، والمشاركة السياسية، والفصل بين السلطات والتعاون والتكامل فيما بينها، وحرية الرأي، والعدالة والاتزان، حقق منجزات سياسية وحقوقية واقتصادية واجتماعية نقلت البحرين نوعيًا لمستويات متقدمة، مما استرعى اهتمام وتقدير المجتمع الدولي الذي يشيد في مختلف المحافل بوتيرة العمل الوطني المرتكز على قواعد رصينة من الوعي والثقافة، وفي إطار ما يحددها وينظمها من تشريعات وقوانين حديثة.
وثمّن النعيمي المكانة الرفيعة والمهمة التي تحتلها السلطة التشريعية في تحفيز العمل الديمقراطي نحو المزيد من التطور والتقدم، والنهوض بمسؤولياتها بشكل متواصل لتطوير التشريعات والقوانين بما يساند الحكومة الموقرة على القيام بأدوارها، مؤكدًا الالتزام بمواصلة العمل الجاد والمثابرة لتحقيق رفعة شأن ومكانة مملكة البحرين في ظل المشروع الإصلاحي الكبير لجلالة الملك المعظم حفظه الله، والتطلع دومًا لمستقبل مزدهر يعود بالنفع على الجميع.